إسماعيل ولد الشيخ أحمد

إسماعيل ولد الشيخ أحمد

إسماعيل ولد الشيخ أحمد (بالفرنسية: Ismaïl Ould Cheikh Ahmed) (مواليد ٩ نوفمبر ١٩٦٠ في نواكشوط - موريتانيا) اقتصادي ودبلوماسي موريتاني، عين نائب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا (٢٠١٤)، شغل منصب المنسق المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سوريا (٢٠٠٨-٢٠١٢)، وتولى المهمة نفسها في اليمن (٢٠١٢-٢٠١٤). في مطلع ٢٠١٤، عين نائبا لمبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا، ثم اختاره الأمين العام للأمم المتحدة في ديسمبر ٢٠١٤ ليكون مبعوثه الخاص لتنسيق جهود مكافحة فيروس "إيبولا" الذي اجتاح دولا عديدة في غرب القارة الأفريقية. في ٢٥ أبريل ٢٠١٥ عين الموريتاني ولد الشيخ مبعوثاً أممياً لليمن خلفاً للمغربي جمال بنعمر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإسماعيل ولد الشيخ أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إسماعيل ولد الشيخ أحمد
التحالف يكشف عن آلية تفتيش جديدة لمراقبة المنافذ اليمنية كشف تحالف دعم الشرعية في اليمن عن آلية جديدة تم التوصل إليها مع الأمم المتحدة، لتشديد عمليات التحقق والتفتيش والمراقبة على المنافذ اليمنية، وضمان عدم دخول الأسلحة المهربة من النظام الإيراني أو أي أسلحة أخرى للميليشيات المسلحة الحوثية. وأوضح العقيد تركي المالكي، المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، أن القوات المشتركة وبعد الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي أجرت مراجعة شاملة وعقدت اجتماعا مع خبراء الأمم المتحدة في الرياض، تم على أثره تحديد الثغرات في الآلية السابقة ووضع آلية جديدة. وأضاف «تم الاجتماع مع خبراء الأمم المتحدة في الرياض، وقمنا بتحديد جميع الثغرات في الآلية السابقة ووضع آلية جديدة مع الأمم المتحدة، لتشديد عمليات التحقق والتفتيش، وضمان عدم دخول الأسلحة المهربة من النظام الإيراني أو دخول أي أسلحة للجماعة الحوثية المسلحة». العقيد المالكي طالب بعدم استباق الأحداث والحكم على نتائج المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد ومقترحاته بشأن ميناء الحديدة الحيوي قبل قيامه بها، مبينا أن تحالف دعم الشرعية في اليمن سوف يستمر في عمليات الإغاثة وإرسال المواد اللازمة للشعب اليمني بعد تشديد عمليات المراقبة والتفتيش بالتعاون مع الأمم المتحدة. وقال «تم السماح بإدخال المواد الغذائية اللازمة والوقود لميناء الحديدة، لا نستبق الأمور قبل دخول المبعوث الأممي، لديه جهود ونحن نعطي مجالا للحلول السياسية التي يقوم بها، وسنرى النتائج بعد شهر واستجابة الجماعة الحوثية لمقترحاته». وشدد على أن التحالف ملتزم بتحقيق الأهداف الاستراتيجية والعملياتية فيما يخص إعادة الشرعية في اليمن. وتابع «الهدف واضح ولا يعتمد على إطلاق عملية شاملة، هناك تعامل مع جماعة إرهابية مسلحة تستخدم أسلوب العناصر الإرهابية وغير النظامية، وهناك تقدم في جميع المحاور في الداخل اليمني، وتزامن في إيقاع الحرب فيما يخص المحاور سواء في الشمال بمحافظة صعدة، أو في جبهة نهم، أو في بيحان أو باب المندب، أو التوجه لمدينة الحديدة. التحرك موجود لكنه يسير وفقا لخطط في تزامن جميع المحاور لتحرير العاصمة صنعاء، لا أعتقد أن الحل سيكون في عملية شاملة، ولكن هناك خططا يتم تنفيذها، وهناك كثير من التقدم في العمليات العسكرية خصوصا الأسبوعين الماضية». واعتبر المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن أن «الوجه الحقيقي للميليشيات الحوثية الإيرانية انكشف للمجتمع الدولي، خصوصا بعد عمليات التصفية والقتل والاعتقال التي نفذتها في العاصمة اليمنية صنعاء خلال الفترة الماضية». وأردف «اليوم نلاحظ أن هذه الجماعة الإرهابية تعرت بشكل واضح، خصوصا بعد ما قامت وتقوم به في صنعاء في ممارسة القتل خارج إطار القانون والاعتقالات والإخفاء القسري، وكذلك تجميع المدنيين وتهديدهم والاعتقالات لأعضاء المؤتمر الشعبي. جميع هذه الأعمال العدائية مستمرة منذ البداية، هناك تحولات في المجتمع اليمني، ويرفض رفضا كاملا للجماعة الحوثية المسلحة، خصوصا بعد انكشاف وجهها الحقيقي وتنفيذها لأجندة خارجية. هناك مسؤولية على المجتمع الدولي في تجريم الجماعة المسلحة، وهناك واجب على أبناء الشعب اليمني في استمرار وإكمال مسيرة الثورة ضد الجماعة الحوثية المسلحة». وكشف العقيد تركي المالكي عن تلقي التحالف اتصالات من ضباط في الحرس الجمهوري التابع للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، وأن بعضهم انضم للشرعية، مبديا ترحيبه بانضمام أي مواطن يمني للشرعية والتحالف لتخليص البلاد من هذه الجماعة المسلحة.
مأرب برس حزب المؤتمر يعلن تشكيلة وفده المفاوض في اي مشاورات.. تعرف على قائمة الأسماء قالت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام اليوم الثلاثاء، إن قائمة تضم ستة أسماء من قيادات الحزب ستكون ثابتة في أي مفاوضات سلام مقبلة، مشيرة إلى أنها تلقت «تأكيدات أممية بذلك». والأسماء هم بحسب المصادر التي تحدثت لصحيفة «الشرق الأوسط»، ياسر العواضي الأمين العام المساعد للحزب، وأبو بكر القربي رئيس اللجنة الإعلامية، وفائقة السيد الأمين العام المساعد، ويحيى دويد عضو اللجنة العامة، وخالد الديني القيادي الذي ضمه المؤتمر ضمن «كوتة» المجلس السياسي، وعايض الشميري نائب رئيس فرع المؤتمر بأمانة العاصمة. وكان إسماعيل ولد الشيخ أحمد شدد بعد مقتل صالح بيومين على أن وفد المؤتمر الشعبي العام المفاوض «مكون رئيسي في مفاوضات السلام». وتواصلت «الشرق الأوسط» مع المبعوث الخاص ومكتبه للاستفسار عن الأسماء، ولم ترد أي إجابة. ومنذ مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، شن الحوثيون سلسلة حملات اعتقال وإخفاء، واتهمتهم أطراف يمنية بارتكاب مجازر وقمع ضد المدنيين، ولذلك يصعب الجزم بأن أياً من الشخصيات التالية نجا أو اعتقل. ويصف المجتمع الدولي ممارسات الحوثيين بأنها «ترهيبية وعنيفة»، وسبق للمبعوث الأممي لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أن ندد بالممارسات التي تشهدها صنعاء. وقال «إن ما يجري حاليا في صنعاء غير مقبول ومخالف للقانون الدولي العام. يجب وضع حد فوري لما يتعرض له قادة المؤتمر الشعبي العام والناشطين وأسرهم من تعنيف وترهيب».
مصدر خاص ولد الشيخ يؤجل زيارة مقررة للعاصمة صنعاء بطلب حوثي الى مطلع يناير القادم الصحوة نت متابعة خاصة أجل مكتب المبعوث الأممي الى اليمن اسماعيل ولد الشيخ احمد، زيارة له كانت مقررة إلى صنعاء هذا الأسبوع الى مطلع شهر يناير القادم، بطلب حوثي. وأكد مصدر خاص لـ" الصحوة نت " ان زيارة الوفد الأممي التي تأجلت جاءت بطلب وإلحاح من المليشيات الحوثية بعد قطيعة ورفض لجهود المبعوث الأممي دام نحو نصف عام. وكان مصدر بخارجية الانقلابيين غير المعترف بها صرح بأنه تم الترتيب لوصول نائب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن والوفد المرافق له إلى صنعاء خلال الفترة ١٩ ٢٣ ديسمبر الجاري، إلا أنه أكد طلب مكتب المبعوث الأممي تأجيل الزيارة لأسباب لوجستية خارجة عن إرادته. وكانت مليشيات الحوثي أعلنت رفضها في وقت سابق للمبعوث الأممي ولد الشيخ وأكدت أنه شخص غير مرغوب فيه ورفضت استقباله في صنعاء أواخر مايو الماضي. وتعرض موكب المبعوث الأممي في ذات الشهر للرشق بعلب مياه فارغة من قبل متجمهرين حوثيين إثر خروجه من مطار صنعاء باتجاه مقر إقامته. وشنت وسائل الاعلام التابعة للمليشيات حملة تشهير وإساءة وتحريض واسعة ضد المبعوث الأممي بالتزامن مع تصريحات لمسؤولين في المليشيات ترفض الجهود التي يذلها ولد الشيخ، وأكد ناطق مليشيات الحوثي محمد عبد السلام حينها أن اللقاء مع ولد الشيخ يعتبر "جزءا من العبث". وفي شهر أغسطس قال رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي للانقلابيين أن جماعته سترفض أي مبادرة يتقدم بها ولد الشيخ، وأشار إلى قبولهم بأي مبادرة سلام شرط ألا تتخذ مسار عمل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة التي إما تعمل على ذر الرماد في العيون أو سحب عملية السلام إلى تفاصيل جانبية بعيدة عن تحقيق السلام وتستمر في تضييع الوقت ومفاقمة الأوضاع حسب وصفه . وأعاد مراقبون حرص المليشيات الحوثية اللقاء بالمبعوث الأممي إلى التطورات الأخيرة التي شهدتها الساحة اليمنية سواء التقدم الكبير في كافة الجبهات أو مقتل صالح وتأثيراته على المشهد المحلي، وكذا سحب ما تبقى من البعثة الروسية في اليمن، ومنظمات الأمم المتحدة.
الحكومة اليمنية تطالب بإجراءات فورية ضد إيران وحليفها الحوثي طالبت الحكومة اليمنية المجتمع الدولي وعلى وجه السرعة باتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ كافة قرارات مجلس الأمن وعلى رأسها القرار ٢٢١٦، ومحاسبة النظام الإيراني والميليشيات الحوثية على أعمالها العدائية بحق الشعب اليمني وشعوب المنطقة العربية. ورحبت الحكومة بالتقرير الرابع الصادر عن الأمين العام للأمم المتحدة حول تنفيذ القرار ٢٢٣١، الذي يشير إلى التدخلات الإيرانية السافرة والعدائية في الشؤون الداخلية لليمن، ودعم إيران الواضح لميليشيات الحوثي الإرهابية بالقدرات الصاروخية المتقدمة والخطيرة التي تهدد أمن واستقرار اليمن ودول الجوار والمنطقة كافة. وقالت وزارة الخارجية اليمنية "إن الدعم الذي يقدمه النظام الإيراني للميليشيات الحوثية في اليمن أضحى مستحقاً ليس فقط للإدانة وإنما المحاسبة تجاه ممارسات هذه الميليشيات الإرهابية منذ انقلابها على السلطة الشرعية، وتدميرها لجسر العبور إلى مشروع الدولة وفقاً لمخرجات الحوار الوطني الشامل". وجددت الحكومة دعمها لكافة الجهود التي يقوم بها المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها، وتسهيل كافة العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني. وأكد البيان الذي بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (الجمعة)، أن الدعم الإيراني لميليشيا الحوثي والممارسات اللامسؤولة تسبب في فشل المشاورات السياسية وإطالة أمد الأزمة السياسية والإنسانية في اليمن.
مأرب برس الحكومة اليمنية تطالب المجتمع الدولي بإجراءات فورية ضد إيران وحليفها الحوثي طالبت الحكومة اليمنية اليوم (الجمعة)، المجتمع الدولي، وعلى وجه السرعة، باتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ كافة قرارات مجلس الأمن، وعلى رأسها القرار ٢٢١٦، ومحاسبة النظام الإيراني والميليشيات الحوثية على أعمالها العدائية في حق الشعب اليمني وشعوب المنطقة العربية. ورحبت الحكومة بالتقرير الرابع الصادر عن الأمين العام للأمم المتحدة حول تنفيذ القرار ٢٢٣١، الذي يشير إلى التدخلات الإيرانية السافرة والعدائية في الشؤون الداخلية لليمن، ودعم إيران الواضح لميليشيات الحوثي الإرهابية بالقدرات الصاروخية المتقدمة والخطيرة، التي تهدد أمن واستقرار اليمن ودول الجوار والمنطقة كافة. وقالت وزارة الخارجية اليمنية، إن الدعم الذي يقدمه النظام الإيراني للميليشيات الحوثية في اليمن أضحى مستحقاً؛ ليس فقط للإدانة وإنما أيضاً للمحاسبة تجاه ممارسات هذه الميليشيات الإرهابية منذ انقلابها على السلطة الشرعية، وتدميرها جسر العبور إلى مشروع الدولة، وفقاً لمخرجات الحوار الوطني الشامل. وجددت الحكومة دعمها لكافة الجهود التي يقوم بها المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها، وتسهيل كافة العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني. وأكد البيان الذي بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن الدعم الإيراني لميليشيا الحوثي والممارسات اللامسؤولة تسببا في فشل المشاورات السياسية وإطالة أمد الأزمة السياسية والإنسانية في اليمن.
السعودية ترحب بتقرير الأمم المتحدة حول تدخلات إيران في المنطقة ودعمها للحوثيين الصحوة نت وكالات رحبت المملكة العربية السعودية بتقرير الأمم المتحدة الذي أكد أن تدخلات إيران العدائية ودعمها لميليشيات الحوثي الإرهابية بقدرات صاروخية متقدمة وخطيرة تهدد أمن واستقرار المملكة والمنطقة، كما ترحب المملكة بالموقف الأميركي الذي أعلنت عنه سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في جلسة مجلس الأمن اليوم الخميس، وإدانتها لنشاطات إيران العدائية في دعم وتسليح الجماعات الإرهابية بما فيها حزب الله وميليشيات الحوثي الإرهابية. وفق ما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس). وجددت المملكة في بيان اليوم الخميس، إدانتها للنظام الإيراني لدعمه لميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة له في ممارستها العدوانية والإرهابية وانقلابهم على الشرعية، وتدميرهم لمؤسسات الدولة، وقمعهم الوحشي للشعب اليمني، ونهبهم لمقدرات الشعب اليمني بما فيها المساعدات الإنسانية، واستيلائهم على الواردات النفطية لاستخدامها في دعم وتمويل حملتهم الإرهابية، وتهديدهم لأمن الممرات البحرية، ومهاجمتهم أراضي المملكة وإطلاق الصواريخ الباليستية على المدن المأهولة بالسكان، بدعم من إيران، الأمر الذي يشكل انتهاكاً صارخاً لقرار مجلس الأمن ٢٢١٦، وقرار مجلس الأمن ٢٢٣١، مما تسبب في تعطيل العملية السياسية وإطالة أمد الأزمة في اليمن. ودانت السعودية النظام الإيراني لخرقه الصارخ للقرارات والأعراف الدولية، بما فيها قراري مجلس الأمن رقم ١٥٥٩، ورقم ١٧٠١، المعنيان بمنع تسليح أي ميليشيات خارج نطاق الدولة في لبنان (تحت الفصل السابع) بالإضافة لقراري مجلس الأمن ٢٢٣١، ٢٢١٦ . وطالبت السعودية المجتمع الدولي بضرورة اتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن أعلاه، ومحاسبة النظام الإيراني على أعماله العدوانية. وتعيد المملكة التأكيد على ضرورة تشديد آلية التحقق والتفتيش (UNVIM)، للحيلولة دون استمرار عمليات التهريب. وأكد البيان أن المملكة ملتزمة بدعم جهود المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث، ودعم جميع العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني.
"رباعية اليمن" الدعم الإيراني للحوثيين يساهم في استمرار الحرب ويقوض جهود السلام الصحوة نت متابعات أكد وزراء خارجية السعودية والإمارات وبريطانيا ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي على دعم جهود مبعوث الأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد في تحريك العملية السياسية في اليمن. مشيرين إلى أن الدعم الإيراني للميليشيات الحوثية يساهم في استمرار الحرب ويقوض الجهود السياسية. وجاءت تلك الدعوات خلال اجتماع رباعي حول اليمن عقد في العاصمة الإماراتية أبوظبي، وذلك برئاسة الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي. وتناول الاجتماع تقييم الأوضاع في اليمن في ضوء الإجراءات الإقصائية والعنيفة التي تمارسها ميليشيات الحوثي، لفرض سيطرتها على العاصمة اليمنية، وكذلك تمت مناقشة سبل تعزيز الدعم الإنساني في جميع أرجاء اليمن. وشارك في الاجتماع كل من عادل الجبير وزير خارجية السعودية وبوريس جونسون وزير الخارجية البريطاني وتيموثي ليندر كينغ نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، بالإضافة إلى حضور الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية. واتفقت الدول الأربع على عقد اجتماعاتها بشكل دوري، على أن يكون الاجتماع المقبل في الربع الأول من ٢٠١٨.
مأرب برس ولد الشيخ يتحدث عن تغيير كبير في التحالفات السياسية في اليمن عقد مجلس الأمن الدولي مشاورات مغلقة حول الوضع في اليمن، تحدث خلالها إسماعيل ولد الشيخ أحمد المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن ومارك لوكوك منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة. قال ولد الشيخ أحمد، في إحاطته عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة من الرياض، إن التصعيد بلغ مستويات غير مسبوقة في الأيام القليلة الماضية، داعياً كل الأطراف إلى ضبط النفس والامتناع عن القيام بأعمال استفزازية، مشدداً على وجوب التزام الأطراف بواجباتها وفقاً للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان. ووفق بيان صحافي صادر عن المبعوث الدولي، قال ولد الشيخ أحمد لأعضاء مجلس الأمن “لقد شهد الوضع تطوراً خطيراً جديداً مع مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح وعدد من قادة المؤتمر الشعبي العام، بمن فيهم الأمين العام عارف زوكا، رئيس وفد المؤتمر إلى محادثات السلام. وستشكل هذه الأحداث تغييراً كبيراً في التحالفات السياسية في اليمن وديناميكيات الصراع.” وأعرب ولد الشيخ أحمد عن تأييده لنداء منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية من أجل وقف القتال لأغراض إنسانية للسماح للمدنيين بالتزود بالغذاء والماء والدواء. وحذر المبعوث الدولي من أن تصعيد الأعمال القتالية يضاعف الخطر على حياة المدنيين ويزيد معاناتهم. وقال ” قد تؤثر الأحداث الأخيرة سلباً على الاحتياجات الإنسانية في اليمن، وتثير مخاوف جدية بشأن مصير اليمنيين الذين يعتمدون على المساعدات الإنسانية”. وشدد ولد الشيخ أحمد على أن الحاجة ملحة اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى تسوية تفاوضية، مؤكداً عدم وجود حل عسكري لهذا الصراع، وقال إن القضايا الأساسية للصراع اليمني لا تزال دون حل مما لا يخدم مصالح اليمن أو المنطقة. وأضاف “وحده الحل الشامل الذي يضم جميع الأطراف في اليمن يمكن أن ينتج حلاً سلمياً ومستداماً لشعب اليمن”.
ولد الشيخ مقتل "صالح" تطور خطير سيشكل تغييراً كبيراً في التحالفات السياسية الصحوة نت وكالات قال المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد في إحاطته في مجلس الأمن الدولي مساء الثلاثاء، قال إن التصعيد بلغ مستويات غير مسبوقة في الأيام القليلة الماضية في اليمن، دعا كل الأطراف إلى ضبط النفس والامتناع عن القيام بأعمال استفزازية. وشدد ولد الشيخ على وجوب التزام الأطراف بواجباتها وفقا للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان. ووفق بيان صحفي صادر عن المبعوث الدولي، قال ولد الشيخ أحمد لأعضاء مجلس الأمن "لقد شهد الوضع تطورا خطيرا جديدا مع مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح وعدد من قادة المؤتمر الشعبي العام، بمن فيهم الأمين العام عارف زوكا، رئيس وفد المؤتمر إلى محادثات السلام، وستشكل هذه الأحداث تغييرا كبيرا في التحالفات السياسية في اليمن." وأعرب ولد الشيخ أحمد عن تأييده لنداء منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية من أجل وقف القتال لأغراض إنسانية للسماح للمدنيين بالتزود بالغذاء والماء والدواء. وحذر المبعوث الدولي من أن تصعيد الأعمال القتالية يضاعف الخطر على حياة المدنيين ويزيد معاناتهم. وقال " قد تؤثر الأحداث الأخيرة سلبا على الاحتياجات الإنسانية في اليمن، وتثير مخاوف جدية بشأن مصير اليمنيين الذين يعتمدون على المساعدات الإنسانية". وشدد ولد الشيخ أحمد على أن الحاجة ملحة اليوم وأكثر من أي وقت مضى إلى تسوية تفاوضية، مؤكدا عدم وجود حل عسكري لهذا الصراع، وقال إن القضايا الأساسية للصراع اليمني لا تزال بدون حل مما لا يخدم مصالح اليمن أو المنطقة. وأضاف "أن وحده الحل الشامل الذي يضم جميع الأطراف في اليمن يمكن أن ينتج حلا سلميا ومستداما لشعب اليمن".
اجتماع خماسي في لندن يدرس حل أزمة اليمن عقد أمس في وزارة الخارجية البريطانية اجتماع خماسي للتداول في وضع اليمن دعا إليه وترأسه وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون وشارك فيه وزيرا خارجية السعودية عادل الجبير والإمارات الشيخ عبدالله بن زايد، ووزير الشؤون الخارجية في سلطنة عمان يوسف بن علوي بن عبدالله، والمبعوث الدولي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، إلى جانب وكيل وزارة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية توماس شانون. مأرب برس وأوضحت الخارجية البريطانية أن الاجتماع يعد جزءاً من العملية المتعددة الأطراف التي تسعى إلى التوصل إلى حل سياسي طويل الأمد للصراع في اليمن. ورحب بوريس جونسون بالخطوات التي اتخذتها دول التحالف لدعم الشرعية بإعادة فتح ميناءي الحديدة والصليف، واستئناف رحلات الأمم المتحدة إلى مطار صنعاء، وأشار إلى أن بريطانيا ستواصل الجهود الديبلوماسية بقيادة الأمم المتحدة، إلى جانب مراجعة الوضع الأمني على الأرض، بما في ذلك الاعتداء بصاروخ باليستي أخيراً على مدينة الرياض. وقالت ناطقة باسم وزارة الخارجية البريطانية إن اجتماع الأمس ليس الأول الذي تستضيفه لندن في إطار جهودها لإحلال السلام في اليمن، فقد لعبت بريطانيا دوراً قيادياً في الجهود الديبلوماسية للتوصل إلى حل سلمي، عبر جمع الأطراف الفاعلة، بمن فيها السعودية والإمارات وسلطنة عمان والولايات المتحدة، من خلال عملية المجموعة الخماسية. وطالبت الحوثيين بالتنازل عن شروطهم المسبقة والتجاوب مع اقتراحات المبعوث الخاص للأمم المتحدة.
المخلافي نحتفظ بحقنا في قبول أو رفض نتائج اجتماعات دولية لا نشارك فيها الصحوة نت خاص رحبت الحكومة اليمنية بكل جهد دولي يهدف للوصول الى سلام على أساس المرجعيات الثلاث وعبر مسار الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص. وقال وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي في سلسلة تغريدات على حسابه في "تويتر" قال إن اليمن تحتفظ بحقها في تقييم نتائج اي اجتماعات دولية لا تشارك فيها لتحديد موقفها قبولا او رفضا. وأضاف المخلافي أن الحكومة اليمنية ترحب بالمقاربة التي اعتمدتها الرباعية في بيانها الناتج عن اجتماع لندن للمستجدات في اليمن والمنطقة والدعوة للالتزام بقراري مجلس الامن ٢٢١٦ و ٢٢٣١ وأدانه إطلاق الصواريخ البالستيه والدعم الإيراني للانقلابين ودعوتهم للانخراط مع المبعوث الاممي وعدم عرقلة جهوده. وأكد المخلافي حرص الحكومة اليمنية على إيصال الإغاثة والمساعدات الانسانية الى كل مناطق اليمن وتخفيف معاناة الشعب التي تسبب بها الانقلاب واستعدادها لإجراءات بناء ثقة على أساس مشاورات بييل والكويت ومقترحات المبعوث الأممي بشان الحديدة والمرتبات تمهد لمشاورات على أساس المرجعيات الثلاث. يأتي تصريح المخلافي تزامناً مع انعقاد اللجنة الرباعية والاجتماع الخماسي حول اليمن، المنعقد في لندن برئاسة وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون. ويشارك في الاجتماع الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة، ووزير الشؤون الخارجية بسلطنة عمان يوسف بن علوي بن عبدالله ، إلى جانب وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية توماس شانون، وإسماعيل ولد الشيخ أحمد المبعوث الخاص للأمم المتحدة.
اجتماع الرباعية الدولية في لندن يناقش بناء الثقة وخطة ولد الشيخ بغياب أمريكا الصحوة نت متابعات قالت روز غرفيثز متحدثة باسم الخارجية البريطانية "إن المملكة المتحدة تدعم الجهود الدبلوماسية بقيادة الأمم المتحدة، الاجتماع الأوضاع الأمنية، بما في ذلك الضربة الصاروخية الأخيرة»، تشهد لندن ظهر اليوم اجتماعاً وزارياً حول اليمن، للمجموعة الرباعية (السعودية والإمارات وبريطانيا والولايات المتحدة)، بمشاركة سلطنة عمان والمبعوث الأممي الخاص لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد. وأضافت روز "سوف نكمل الضغط لمزيد من التسهيلات لوصول المساعدات الإنسانية، وفتح كافة الموانئ، حتى لا تتدهور الحالة الإنسانية" بحسب ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط. وقالت مصادر متطابقة "إن وزير الخارجية الأميركي لن يحضر الاجتماع. وسيمثل الولايات المتحدة في الاجتماع وكيل وزير الخارجية الأميركي للشؤون السياسية توم شانون". وبحسب المصادر ذاتها "فإن الاجتماع لن يخرج بمبادرة جديدة، وسيركز على إنجاح الخطوات الأخيرة للمبعوث الأممي المتمثلة في وقف الأعمال العدائية واتخاذ تدابير لبناء الثقة والعودة إلى طاولة المفاوضات".
قارن إسماعيل ولد الشيخ أحمد مع:
شارك صفحة إسماعيل ولد الشيخ أحمد على