سيرغي لافروف

سيرغي لافروف

سيرغي فيكتوروفيتش لافروف (بالروسية: Серге́й Ви́кторович Лавро́в) هو وزير الخارجية الحالي لروسيا الاتحادية.ولد سيرغي لافروف في ٢١ مارس/آذار عام ١٩٥٠ في موسكو لأب من أصول ارمنية من تبليسي وأم روسية من جورجيا وتعمل موظفة في وزارة التجارة الخارجية السوفيتية. انهى لافروف عام ١٩٧٢ قسم اللغات الشرقية في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية (مغييمو) حيث درس اللغات الإنجليزية والفرنسية والسنهالية (لغة اهالي سريلانكا). وبدأ يترقى في السلم الدبلوماسي في هذا البلد بالذات بعد تعيينه ملحقا دبلوماسيا في السفارة السوفيتية في سريلانكا ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بسيرغي لافروف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن سيرغي لافروف
الكرملين بوتين سيجري اليوم مكالمة هاتفية مع ترامب حول الأزمة في سورية موسكو سانا أعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيجري اليوم مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب يبحث خلالها الأزمة في سورية. ونقلت وكالة نوفوستي الروسية عن بوتين قوله أمس “سأجري يوم الثلاثاء مكالمة هاتفية مع ترامب كما ساجري أيضا مشاورات مع عدد من زعماء المنطقة”. وكان بوتين وترامب أكدا في بيان مشترك في فيتنام في الحادي عشر من الشهر الجاري التزامهما بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامتها الاقليمية وطابعها العلماني وتسوية الازمة فيها في اطار عملية جنيف وفقا لقرار مجلس الامن الدولي رقم ٢٢٥٤. كما من المقرر ان يعقد بوتين غدا محادثات مع الرئيس الايراني حسن روحاني ورئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان في مدينة سوتشي جنوب روسيا. بيسكوف التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري مستمر بدوره أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف اليوم أن التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري المرتقب انعقاده في سوتشي ما زال مستمرا. ونقلت وكالة سبوتنيك عن بيسكوف قوله ردا على سؤال ما إذا كان تم تحديد موعد انعقاد المؤتمر “ليس بعد.. والعمل مستمر بهذا الشأن”. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أكد أمس في مؤتمر صحفي في العاصمة الأذرية باكو أنه ناقش مع وزراء خارجية الدول الضامنة لمسار أستانا في أنطاليا كل ما يتعلق بمؤتمر الحوار الوطني السوري وتم تحضير بعض الأفكار التي سيناقشها رؤساء الدول الثلاث خلال قمتهم في سوتشي يوم غد الأربعاء ليقرروا كيف يمكن البناء على هذه الأفكار. أوزيروف روسيا ستواصل بذل الجهود لمنع التدخل في الشؤون الداخلية لسورية إلى ذلك أكد فيكتور أوزيروف عضو مجلس الاتحاد الروسي اليوم ان بلاده ستواصل بذل الجهود لمنع التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية لسورية بما في ذلك داخل الأمم المتحدة مشيرا الى انه ستترتب على روسيا جهود صعبة وجدية في هذا الاتجاه وفي عدد من الاتجاهات الدولية. وقال أوزيروف في تصريح لوكالة سبوتنيك “إنه مع انتهاء المرحلة النشطة من القتال ضد تنظيم داعش الارهابي في سورية فإن مساعي العديد من اللاعبين الدوليين لتنفيذ سيناريوهاتهم الخارجية في هذا البلد لن تنخفض وربما ستزيد لكن نجاح عملية أستانا بمشاركة تركيا وإيران وربط السعودية بهذه العملية سيسمح بالتعويل على النجاح في هذا المسار”. من جانبه اعتبر النائب الأول لرئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس الاتحاد الروسي فرانتس كلينتسيفيتش أن العملية العسكرية للقوات الروسية في سورية ستنتهي عند القضاء على التنظيمات الإرهابية لافتا إلى إن جميع التصريحات تشير إلى أن العملية العسكرية ستكتمل بنهاية العام الجاري حيث سيتم القضاء على جميع الجماعات الإرهابية هناك وبالتالي ستغادر الشرطة العسكرية الروسية المدن السورية عائدة إلى روسيا. وأشار كلينتسيفيتش الى التقدم الكبير في عملية الاستقرار العسكري والسياسي في سورية.
لافروف الولايات المتحدة تستخدم الإرهابيين الذين تحميهم لتحقيق أجندتها الخاصة يريفان سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة الأمريكية تدعي محاربة الارهابيين لكنها في حقيقة الأمر تحاول استخدامهم لتحقيق أجندتها الخاصة. وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأرميني ادوارد نالبانديان في يريفان اليوم “لدينا صعوبة في العمل مع الولايات المتحدة بموضوع إدانة الإرهاب فهي تحاول استخدام المجموعات التي تحميها لتحقيق أجندتها الخاصة وخلافا لذلك تدعي أنها تقوم بضرب الإرهابيين”. وأشار لافروف إلى أن عرقلة الولايات المتحدة إدانة مجلس الأمن لقصف الإرهابيين بقذائف الهاون السفارة الروسية في دمشق أمر غير مستغرب ويعد خرقا للقانون الدولي. وتكرر قصف الارهابيين بقذائف الهاون للسفارة الروسية بدمشق عدة مرات على مدى سنوات كان آخرها يوم أمس حيث أعلنت الخارجية الروسية أن قذيفة هاون أطلقها ارهابيون سقطت في السياج الخارجي المجاور للمجمع السكنى للسفارة الروسية بدمشق متسببة بوقوع أضرار مادية. من جانب آخر رأى لافروف أن خروج الشخصيات المتطرفة من “المعارضة السورية” سيتيح المجال لتوحيد المعارضة في الداخل والخارج على مبادئ بناءة وأساسية مبينا أن تلك الشخصيات جرت قسما من المعارضة في الاتجاه الخاطئ وحاولت طرح أساليب “الانذار” وهو ما يتعارض مع قرارات مجلس الأمن التي تؤكد ان السوريين هم من يقررون مستقبل بلدهم.
موسكو اجتماع أنطاليا دعا لمواصلة الجهود ضمن صيغة أستانا بما يخدم تفعيل الحوار السوري بجنيف موسكو سانا أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الاجتماع الثلاثي الروسي الإيراني التركي في مدينة أنطاليا التركية بحث جميع القضايا المتعلقة بالتسوية السياسية للأزمة في سورية والتوجهات الرئيسة لتطور الوضع الميداني والسياسي في سياق استكمال عملية هزيمة الإرهاب الدولي وعمل مناطق تخفيف التوتر التي تم إنشاؤها في إطار عملية أستانا. وقالت الوزارة في بيان اليوم “إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ووزير خارجية النظام التركي مولود جاويش أوغلو دعوا إلى “مواصلة الجهود المشتركة التي تبذلها الدول الثلاث ضمن صيغة أستانا بما يخدم تهيئة الظروف المواتية لتفعيل المحادثات السورية السورية تحت الرعاية الدولية في جنيف”. وأضافت الوزارة “إن الوزراء الثلاثة أكدوا أن مستوى العنف في سورية انخفض وهو ما يسمح لطرفي الأزمة بالانتقال من المواجهة العسكرية إلى التسوية السياسية”. وأوضحت الوزارة أن الوزراء الثلاثة بحثوا سير التحضير لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري في مدينة سوتشي مشيرين إلى أن هذه المبادرة ترمي إلى إعادة الثقة بين السوريين ونقل ملف حل جميع مسائل الأجندة الوطنية إلى ساحة حوار سوري سوري شامل وصولا إلى حلول وسط من أجل سورية موحدة قوية اعتمادا على القرار ٢٢٥٤ الصادر عن مجلس الأمن الدولي. لافروف عقب لقائه نظيريه الإيراني والتركي ناقشنا المسائل المرتبطة بالأزمة في سورية وكان لافروف أعلن في وقت سابق أنه جرى خلال الاجتماع المغلق الذي عقد اليوم في مدينة انطاليا التركية مع نظيريه الإيراني محمد جواد ظريف والتركي مولود جاويش أوغلو مناقشة كل المسائل المرتبطة بالأزمة في سورية. ونقل موقع روسيا اليوم عن لافروف قوله في تصريح صحفي مقتضب بعد الاجتماع إن “الاجتماع الثلاثي يأتي في إطار التحضيرات لقمة رؤساء الدول الثلاث روسيا وتركيا وإيران في مدينة سوتشي” مشيرا إلى أنه تم الاتفاق على المسائل المهمة والتي سيتم إطلاع الرؤساء عليها. وأشار لافروف إلى أنه تم كذلك بحث إمكانية مشاركة السوريين الأكراد في مؤتمر الحوار الوطني السوري المزمع عقده في سوتشي. وكان لافروف أعلن يوم الجمعة الماضي أن لقاء على مستوى وزراء خارجية الدول الضامنة لمسار أستانا سيعقد نهاية الاسبوع في تركيا بهدف الاعداد للقاء الثلاثي بين رؤساء روسيا وإيران وتركيا في مدينة سوتشي الروسية المقرر في الثاني والعشرين من الشهر الجاري مشيرا إلى هذا اللقاء سيعطى زخما للمحادثات بين كل الأطياف السورية بما يسهم في إيجاد حل للأزمة في سورية.
لافروف بعد لقائه نظيريه الإيراني والتركي ناقشنا كل المسائل المرتبطة بالأزمة في سورية أنطاليا تركيا سانا أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه جرى خلال الاجتماع المغلق الذي عقد اليوم في مدينة أنطاليا التركية مع نظيريه الإيراني محمد جواد ظريف والتركي مولود جاويش أوغلو مناقشة كل المسائل المرتبطة بالأزمة في سورية. ونقل موقع روسيا اليوم عن لافروف قوله في تصريح صحفي مقتضب بعد الاجتماع إن “الاجتماع الثلاثي يأتي في إطار التحضيرات لقمة رؤساء الدول الثلاث روسيا وتركيا وإيران في مدينة سوتشي” مشيرا إلى أنه تم الاتفاق على المسائل المهمة والتي سيتم إطلاع الرؤساء عليها. وأشار لافروف إلى أنه تم كذلك بحث إمكانية مشاركة السوريين الأكراد في مؤتمر الحوار الوطني السوري المزمع عقده في سوتشي. وكان لافروف أعلن يوم الجمعة الماضي أن لقاء على مستوى وزراء خارجية الدول الضامنة لمسار أستانا سيعقد نهاية الأسبوع في تركيا بهدف الإعداد للقاء الثلاثي بين رؤساء روسيا وإيران وتركيا في مدينة سوتشي الروسية المقرر في الثاني والعشرين من الشهر الجاري مشيرا إلى هذا اللقاء سيعطى زخما للمحادثات بين كل الأطياف السورية بما يسهم في إيجاد حل للأزمة في سورية.
لافروف استمرار الألاعيب الإعلامية حول الادعاء باستخدام دمشق أسلحة كيميائية غير مقبول ٢٠١٧ ١١ ١٧ موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن استمرار الألاعيب الإعلامية حول الادعاء باستخدام الحكومة السورية أسلحة كيميائية أمر غير مقبول. وقال لافروف في مؤتمر صحفي مع نظيره المكسيكي لويس فيديغاراي في موسكو اليوم “نريد أن نؤكد أن تلك الآلاعيب المعلوماتية غير المقبولة كانت ولا تزال تتواصل وكان آخرها ما يتعلق بحادثة استخدام السلاح الكيميائي في خان شيخون”. وأضاف “نشرنا جميع التقييمات والمعلومات التي أعدها خبراء كرسوا كل حياتهم لمسائل الأسلحة الكيميائية وأظهرنا بطلان الاستنتاجات التي توصلت إليها آلية التحقيق المشتركة وبادرنا مسبقا إلى دعوة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وإدارة آلية التحقيق المشتركة إلى تحسين معايير التحقيق ولكننا لم نسمع أجوبة عن أسئلتنا وكان من الواضح أن هؤلاء الناس يتعرضون لضغوطات واسعة النطاق ويتم التلاعب بمواقفهم”. ووصف لافروف الإجراءات التي اتبعتها آلية التحقيق المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في حادثة خان شيخون بـ “الأخطاء السافرة والنشاطات غير النظيفة” لكن الولايات المتحدة رفضت مشروع القرار الذي تقدمنا به لإصلاح تلك الأخطاء وقالت إن “كل ما تقوم به آلية التحقيق مقياس ذهبي وإن الحديث في مجلس الأمن يدور فقط عن تمديد سريان هذه الآلية دون أي انتقادات ما يعني أننا سنخضع للذين لا يزالون يؤثرون على عمل هذه الآلية”. وكانت روسيا استخدمت أمس حق النقض الفيتو ضد مشروع القرار الأمريكي حول تمديد مهمة الآلية المشتركة للتحقيق باستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية بينما استخدمت الولايات المتحدة وبريطانيا الفيتو ضد مشروع القرار الروسي بهذا الشأن. وقال لافروف “إن الولايات المتحدة وحلفاءها استخدموا حق الفيتو ضد مشروع القرار الروسي الذي ينص على تصحيح عمل الآلية لأنهم لا يريدون أن يروا آلية التحقيق نظيفة وفعالة”. وبخصوص اللقاء المزمع عقده بين رؤساء روسيا وإيران وتركيا في سوتشي في ال٢٢ من الشهر الجاري لبحث تسوية الأزمة في سورية بين لافروف أن “اللقاء سيعتمد على تقييم الأوضاع في ظل تقدم الدول الثلاث في محادثات أستانا وإنشاء مناطق خفض التصعيد واتخاذ الخطوات لتطوير المصالحات الوطنية في سورية”. ولفت لافروف إلى أنه مع اقتراب هزيمة تنظيم “داعش” والإرهابيين الآخرين في سورية تظهر ظروف جديدة لتنشيط الحوار السوري السوري وفقا لقرار مجلس الأمن ٢٢٥٤ وقال إن “اللقاء الثلاثي في سوتشي سيعطي زخما للمحادثات بين كل الأطياف السورية بما يسهم في إيجاد حل للأزمة في سورية”. وأشار لافروف إلى أن لقاء على مستوى وزراء خارجية الدول الضامنة لمسار أستانا سيعقد نهاية الأسبوع بهدف الإعداد للقاء الثلاثي في سوتشي. لافروف روسيا تحترم التزاماتها ولا تتدخل في شؤون الدول الأخرى وفي مقابلة مع صحيفة اكسيلسيور المكسيكية أكد لافروف أن بلاده تحترم التزاماتها الدولية وحرية الشعوب ولا تتدخل في الشؤءون الداخلية للدول الأخرى. وقال لافروف إن “روسيا تتعامل بمسؤولية تجاه تنفيذ التزاماتها الدولية وتعتبر الالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى مبدأ أساسيا في سياستها”. وأشار لافروف إلى أهمية العلاقات التي تربط روسيا بالمكسيك ودول حوض الكاريبي وقال إن “العلاقات مع أي بلد قيمة ونسعى لبنائها بغض النظر عن تقلبات الوضع السياسي”. وبشأن اتفاق باريس للمناخ اعتبر لافروف هذا الاتفاق قاعدة متينة للعمل على حل مشكلات التغيرات المناخية على المدى البعيد مبينا أن روسيا لعبت دورا مهما في صياغته وكانت من الدول الاولى التي صدقت عليه كما شارك الرئيس فلاديمير بوتين في المؤءتمر حول التغيرات المناخية الذي أقيم في باريس سنة ٢٠١٥.
لافروف الألاعيب الإعلامية حول الادعاء باستخدام دمشق الأسلحة الكيميائية ما زالت مستمرة موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي مع نظيره المكسيكي أن الألاعيب الإعلامية حول الادعاء باستخدام دمشق الأسلحة الكيميائية ما زالت مستمرة وأن هذا أمر غير مقبول. وفي مقابلة مع صحيفة اكسيلسيور المكسيكية أكد لافروف أن بلاده تحترم التزاماتها الدولية وحرية الشعوب ولا تتدخل في الشؤءون الداخلية للدول الأخرى. وقال لافروف إن “روسيا تتعامل بمسؤولية تجاه تنفيذ التزاماتها الدولية وتعتبر الالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى مبدأ أساسيا في سياستها”. وأشار لافروف إلى أهمية العلاقات التي تربط روسيا بالمكسيك ودول حوض الكاريبي وقال إن “العلاقات مع أي بلد قيمة ونسعى لبنائها بغض النظر عن تقلبات الوضع السياسي”. وبشأن اتفاق باريس للمناخ اعتبر لافروف هذا الاتفاق قاعدة متينة للعمل على حل مشكلات التغيرات المناخية على المدى البعيد مبينا أن روسيا لعبت دورا مهما في صياغته وكانت من الدول الاولى التي صدقت عليه كما شارك الرئيس فلاديمير بوتين في المؤءتمر حول التغيرات المناخية الذي أقيم في باريس سنة ٢٠١٥.
لافروف روسيا تحترم التزاماتها ولا تتدخل في شؤون الدول الأخرى موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن بلاده تحترم التزاماتها الدولية وحرية الشعوب ولا تتدخل في الشؤءون الداخلية للدول الأخرى. وقال لافروف في مقابلة مع صحيفة اكسيلسيور المكسيكية عشية مباحثاته مع نظيره المكسيكي لويس فيديغاراي في موسكو اليوم إن “روسيا تتعامل بمسؤولية تجاه تنفيذ التزاماتها الدولية وتعتبر الالتزام بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى مبدأ أساسيا في سياستها”. وأشار لافروف إلى أهمية العلاقات التي تربط روسيا بالمكسيك ودول حوض الكاريبي وقال إن “العلاقات مع أي بلد قيمة ونسعى لبنائها بغض النظر عن تقلبات الوضع السياسي”. وبشأن اتفاق باريس للمناخ اعتبر لافروف هذا الاتفاق قاعدة متينة للعمل على حل مشكلات التغيرات المناخية على المدى البعيد مبينا أن روسيا لعبت دورا مهما في صياغته وكانت من الدول الاولى التي صدقت عليه كما شارك الرئيس فلاديمير بوتين في المؤءتمر حول التغيرات المناخية الذي أقيم في باريس سنة ٢٠١٥.
قارن سيرغي لافروف مع:
شارك صفحة سيرغي لافروف على