ما زال ربيع جابر حتى اليوم مسحوراً بالطوبوغرافيا البيروتيّة، وكأنه حفظ المدينة شبراً شبراً، بنسخاتها التي لا تُحصى… ما يقرب من سنتين فى الشرق الأوسط

ذكر فى هذا الخبر