الدبلوماسية المكرودة

أكثر من ٥ سنوات فى الصباح الجديد

حظ وزارة الخارجية العراقية يعكس حالة النحس والبؤس التي رافقت المشهد العام منذ لحظة “التغيير” الى يومنا هذا، فلم يكتف حظها العاثر بتسلّم هوشيار زيباري لها وتحويلها الى إقطاعية ملحقة بمصالح وتصورات حزبه البعيدة عما يحتاجه العراقيون في مرحلة استثنائية من تاريخهم الحديث، ليتلقفها السيد الجعفري والذي دوخت خطاباته الجنجلوتية وحفرياته في مجال التاريخ والجغرافية ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على