على مواقع التواصل الاجتماعي المالكي "يرسو بسفينة نوح".. زعيم كوريا الشمالية " يوجه رسالة إلـى القذافـي"

about 6 years in المدى

أثارت صورة دعائية لرئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي على سفينة بأحد الشوارع بمحافظة كربلاء جدلاً بين عراقيين على مواقع التواصل الاجتماعي.وتظهر صورة المالكي على السفينة التي كانت في إحدى الحدائق العامة بالمحافظة، قبل أن تنقل إلى شارع عام.وقال بعض العراقيين قائلين إن المالكي سيقود"سفينة نوح"للخروج بالعراق من مشاكله، فيما أضاف آخرون كلمتي"سفينة النجاة"على الصورة، وسخر البعض متسائلين كيف يصبح المالكي رمزاً للنجاة بينما أضاع فقط السيطرة على مساحات شاسعة من العراق لتنظيم داعش قبل انتهاء فترة ولايته الثانية.ويخوض المالكي، رئيس ائتلاف دولة القانون، الانتخابات البرلمانية المقررة في 12 آيار.
وانطلقت الأسبوع الماضي الحملات الدعائية لمرشحي الانتخابات، وستستمر قبل يوم واحد من موعد إجرائها.من جانب اخر نشرت مواقع التواصل الاجتماعي خبراً نشرته وزارة الخارجية الروسية قالت فيه إن فريقاً من مفتشي منظمة حظر الاسلحة الكيماوية توجه صوب مدينة دوما بريف العاصمة السورية دمشق للوقوف على صحة التقارير التي تحدثت عن تعرض المدينة لهجوم بالسلاح الكيماوي في السابع من الشهر الجاري.ولم تتمكن البعثة التي وصلت سوريا قبل نحو أسبوع من دخول المدينة. هذا وتنفي الحكومة السورية استخدام السلاح الكيماوي في الصراع الذي تخوضه ضد مسلحي المعارضة منذ نحو سبع سنوات.فيما أفاد موقع الإعلام الحكومي الرسمي في سوريا ببدء تنفيذ الاتفاق الذي أُعلِنَ عن التوصل إليه أمس والقاضي بإخراج ثلاثة آلاف ومائتي مقاتل معارض مع عائلاتهم من الرحيبة وجيرود والناصرية في منطقة القلمون الشرقي بريف دمشق.وبحسب وكالة الأنباء السورية فإن عددا من الحافلات التي تقل مسحلين وعائلاتهم خرجت بالفعل من الرحيبة إلى الشمال السوري.ويأتي الاتفاق المتعلق بمنطقة القلمون الشرقي في إطار اتفاقات الاجلاء التي تم خلالها إخراج مدنيين ومقاتلين من معاقل سابقة لفصائل معارضة قرب دمشق.وفي الهند نشرت مواقع التواصل الاجتماعي موافقة الحكومة الهندية على فرض عقوبة الإعدام على مغتصبي الأطفال.ويجئ القرار نتيجةً لسلسلة من حوادث اغتصاب الأطفال التي حظيت باهتمام واسع تورط في بعضها أعضاء من حزب باهاراتِيا جَنَاتَا الحاكم، وسيتم تطبيق التعديل في القانون الجنائي على أي شخص يُدان باغتصاب طفل/طفلة تحت الثانية عشرة من العمر.تُبين الأرقام الرسمية حدوث مايقرب من 19 ألف حالة اغتصاب لأطفال عام 2016 بمعدل يومي يفوق الخمسين حالة.وعلى موقع الرئاسة الايرانية قال الرئيس الإيراني حسن روحاني إن منظمة الطاقة الذرية الإيرانية مستعدة للتصرف بردود فعل، منها المتوقع، ومنها غير المتوقع، إذا قررت الولايات المتحدة الانسحاب من الاتفاق النووي.جاءت هذه التصريحات في إشارة إلى قرار يحتمل أن يتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب الشهر المقبل بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق بين إيران وست قوى عالمية.ودأب ترامب على انتقاد الاتفاق، ووصفه بأنه"واحد من أسوأ الصفقات التي رأيتها".واتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران بانتهاك الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى العظمى منذ ثلاثة أعوام.وتؤكد إيران دائما على حقها في امتلاك الطاقة النووية، وتصر على أن برنامجها النووي للاستخدام السلمي فقط.وفي سياق آخر كشفت موقع صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب"احتال ونصب"على مجلة"فوربز"الأميركية و"خدعها"لكي تدرج اسمه في قائمة أغنى أغنياء العالم منذ قرابة 30 عاماً على الرغم من عدم امتلاكه ثروة تؤهله لدخول القائمة.ويسعى رجال وسيدات الأعمال في العالم إلى دخول قائمة"فوربز"التي تصدر منذ عام 1981، بسبب سمعتها وشهرتها ومن ثم تساعدهم في زيادة ثرواتهم عن طريق إبرام صفقات كبرى، كما أنها ترفع الأسهم التي يمتلكونها في البورصات العالمية.واعترف الصحفي جونسن غرينبيرغ، الذي كلفته"فوربز"بإجراء مقابلات مع أباطرة المال والأعمال وقتها للتأكد من ثرواتهم، أنه ضُلل من قبل ترامب وأقر بخطئه بعد أكثر من ثلاثة عقود، وأنه يعتقد أن إدراجه على قائمة"فوربز"جعل من ترامب واحداً من أغنى أغنياء العالم وهو ما ساعده في حملته الانتخابية منذ عامين، على حد وصفه.وقال غرينبيرغ إن مساعداً لترامب وقتها، يدعى جون بارون وكان مسؤولاً مالياً كبيراً في"منظمة ترامب"المالية الكبرى، تحدث معه عبر الهاتف في سلسلة من المقابلات على أنه"دونالد ترامب"وغير صوته ولكنته وكأنه ترامب، وضلله عن طريق بيانات ثروة غير صحيحة.وقال بارون له في إحدى المكالمات، التي اذاعها الصحفي في مقاله بالصحيفة، إن ثروة ترامب بلغت عام 1981 قرابة 100 مليون دولار، بينما اكتشف لاحقاً أنه كذب بإعطائه بيانات عن ثروة عائلته، فيما كان رصيد ترامب في المصارف الأميركية آنذاك خمسة ملايين دولار فقط. ورفض البيت الأبيض التعليق على تلك الاتهامات كما رفضت"منظمة ترامب"التحدث للصحيفة.آخر الاخبار نشرت على موقع الرئاسة الكورية الجنوبية حيث أكدت إن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون أبلغ نظيره الكوري الجنوبي أنه لا يريد أن يصبح"صدام حسين آخر أو معمر القذافي"وأنه اتخذ قراره الأخير بوقف الاختبارات النووية والصاروخية لإثبات ذلك.وأعلن كيم جونغ-أون مساء أمس إنه سوف يغلق موقعا للتجارب النووية ويوقف التجارب النووية والصاروخية كافة، بحسب وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية.ومن المتوقع أن تعقد خلال أسابيع قليلة قمة بين كيم والرئيس الأميركي دونالد ترامب، وسط آمال في إمكانية التوصل إلى صيغة لتحقيق السلام في شبه الجزيرة الكورية وتحسين العلاقات بين واشنطن وبيونغ يانغ.

Share it on