عمر.. الطامح لمنصة إعلامية ذات صدقية وأكثر حرية

حوالي ٦ سنوات فى القبس

«ربيعي» وصف يطلقه عليه أصدقاؤه، من جيل آمن بالتغيير، وراهن على «ربيع» لم يبق حتى يزُهر، أعقبه خريف، واجه مصاعب ونكسات، ومن هنا كان «وجهاً في الأحداث». نزل الميدان متشوقاً للتغيير، لم ينتظر في الخارج، دخل المعركة بسلاح الإعلام، بنى شبكات ومنصات للثوار، وزرع فيهم أفكاراً تتقبل الآخر وتتعايش معهم فقد نحَّى الكلام جانباً واستبدل …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على