المملكة تُعالج أوجاع الأمة المذهبية! محمد بن عيسى الكنعان

حوالي شهر واحد فى الجزيرة

قدر المملكة العربية السعودية أن تكون قلب العالم الإسلامي النابض، وأن تكون مهوى الأفئدة، وقبلة المسلمين، والدولة التي تعيش في وجدان كل مسلم، فعلى ثراها الطاهر هبط الوحي، ومن أرضها المقدسة - مكة - أشرقت أنوار الرسالة المحمدية الخاتمة، التي انطلقت من الجزيرة العربية قبل 14 قرنًا بمشاعل الهداية تحت راي

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على