أئمة ومؤذنون لـ«الاتحاد» توجيهات رئيس الدولة تعزز الرسالة الحضارية للمساجد في إمارات التسامح

حوالي شهر واحد فى الإتحاد

إبراهيم سليم (أبوظبي) أعربت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، عن خالص التقدير والعرفان لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على توجيهات سموه بعلاوة مالية شهرية بنسبة 50 في المائة من الراتب الأساسي لجميع العاملين في المساجد من الأئمة والمؤذنين على مستوى الدولة التابعين للهيئة.واعتبرت هذه التوجيهات انعكاساً لاهتمام سموه المتواصل بشؤون العاملين في المساجد من الأئمة والمؤذنين، وتقديراً لجهودهم في خدمة بيوت الله ورعايتها، واهتماماً بإيصال الرسالة الحضارية للمساجد في إمارات التسامح.في السياق ذاته، حرص مديرو الفروع بالهيئة على تقديم الشكر إلى صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، فيما عبَّر أئمة مساجد ومؤذنون عن خالص شكرهم لصاحب السمو رئيس الدولة، معتبرين توجيهات سموه بالعلاوة تكريماً لحملة القرآن الكريم، وتجسيداً لروح شهر رمضان، شهر الجود والكرم، داعين لسموه بموفور الصحة والعافية والتوفيق والسداد، وللدولة بدوام النعم، والأمن والأمان.

بداية، أشاد محمد سعيد النيادي، مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، بتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، قائلاً: «تأتي هذه المبادرة بأيادٍ كريمة في الشهر الكريم لتعكس اهتمام سموه المتواصل بشؤون العاملين في المساجد من الأئمة والمؤذنين، فلطالما اهتم، حفظه الله، بتيسير كل أمورهم وتحقيق السعادة لهم وإدخال الفرحة على نفوسهم، حيث عرف عن سموه تقديره جهود خدمة بيوت الله ورعايتها، والاهتمام بإيصال الرسالة الحضارية للمساجد، كما عرف عن سموه دعمه المتواصل للهيئة في جميع شؤونها ومشاريعها المختلفة، وتمكينها من إيصال خدماتها للمجتمع بصورة تلبي طموحاته، متوجهين لله سبحانه وتعالى أن يمده بموفور الصحة والعافية، وأن يجعل ما قدم في ميزان حسناته».

شكر وامتنان وعرفانمن جانبه، أكد طالب الشحي، المدير التنفيذي للشؤون الإسلامية في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، أن هذه المبادرة السخية من صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، للعاملين في المساجد، وفي هذا الشهر العظيم، تأتي ترجمة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي كان كالريح المرسلة، مشيراً إلى أن الجميع يعرف عن سموه أنه دوماً مفتاح للخير والبر، باذل للمعروف ومحسن ومغيث لكل إنسان، مضيفاً: «لا نملك إلا نرفع لسموه وافر الشكر والتقدير والامتنان، سائلين الله تعالى أن يحفظه، وأن يسدد خطاه».إلى ذلك، قال محمد المرزوقي، مدير إدارة المساجد في الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف: «كان سيدنا ونبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم (أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان)، واتباعاً لهديه، واقتداء بسنته، جاءت في أيام هذا الشهر المبارك، مبادرة صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، لجميع أئمة ومؤذني مساجد الدولة، تثميناً لجهودهم، وتقديراً لدورهم، في خدمة بيوت الله تعالى، ورعاية روادها، لأداء صلواتهم بطمأنينة وسكينة».وقال سعود الراشدي، مدير فرع الهيئة في أبوظبي: «بداية نتقدم بخالص الشكر والتقدير لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، على هذه العلاوة المالية الشهرية لجميع العاملين في المساجد، من الأئمة والمؤذنين على مستوى الدولة، التابعين للهيئة، والتي تعكس تقدير سموه لدورهم الفاعل في خدمة بيوت الله، وإيصال رسالتها الناصعة للمجتمع، وتؤكد اهتمام سموه بشؤونهم، وحرصه على إدخال البهجة والسرور على نفوسهم، مع نفحات هذا الشهر المبارك، داعياً الله تعالى أن يفيض عليه موفور الصحة، ويجعله ذخراً لهذا الوطن».ومن جانبه، قال المهندس فهد النعيمي، مدير فرع الهيئة في العين: «ونحن في شهر العطاء، ومن رجل العطاء والإنسانية، تأتي مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، دعماً للأسرة القرآنية وتلبية لاحتياجاتها، وسعياً لإسعادها، وتوفير الحياة الكريمة لها».وأضاف سيف المزروعي، مدير فرع الهيئة في الظفرة: «أُعرب عن شكري وتقديري لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، على مكرمته للعاملين بالمساجد من الأئمة والمؤذنين، ودعمه اللامحدود للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، لتحقيق رؤيتها ورسالتها في المجتمع».ومن جانبه، قال عبيد الزعابي، مدير فرع الهيئة في عجمان: «نرفع آيات التقدير والإجلال، إلى من كان دائماً سباقاً إلى كل كرم وسخاء، صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، نشكر لكم سيدي تقديركم لجميع فئات المجتمع، وحرصكم على راحة الموظفين، باختلاف مهامهم واختصاصاتهم الوظيفية، مؤكدين لسموكم أن السعادة والفرحة والبهجة غمرت قلوبنا وبيوتنا، وأثلجت صدورنا، ونعاهدكم على بذل الجهود المضاعفة لخدمة هذا الوطن الكريم، سائلين الله جل وعلا أن يوفقكم للخير، وجزاكم الله خيراً».ومن جهته، قال خالد الظنحاني، مدير فرع الهيئة في الفجيرة: «إنه منذ منذ إعلان خبر اعتماد مكافأة للعاملين بالمساجد، تتوالى الكلمات والمشاعر، بدعوة صادقة، وشكر خالص، محبة لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، ففي شهر الخير والعبادة، تصل جميع الأئمة والمؤذنين على مستوى الهيئة، أخبار جميلة، ترفع الهمم، وتعلي أصوات الدعاء للوطن والقيادة».  وقال أحمد الشحي، مدير فرع الهيئة في رأس الخيمة: «تجسد المبادرة حرص القيادة الحكيمة على رعاية بيوت الله، وتقدير القائمين عليها وإسعادهم، خاصة في شهر رمضان المبارك، وهي تمثل حافزاً كبيراً لهم لبذل المزيد من الجهود في دورهم المجتمعي، والعناية برسالة المسجد وقيمه السمحة».وقال عمر البدواوي، مدير فرع الهيئة في خورفكان: «مبادرة مباركة تستوجب الشكر والعرفان، وتنعكس إيجاباً على توفير الحياة الكريمة، وتحقيق السعادة والرفاهية لهم ولأسرهم، مثمنين توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، والدعم اللامحدود، فجزاه الله خيراً على ما أسدى، وأصاب معروفه مواضعه. وهذا من باب رد المعروف لأهله، وإسداء الجميل لمن يستحقه، فمن لا يشكر الناس، لا يشكر الله».وأضاف خالد محمود، إمام مسجد الشيخ شخبوط بن سلطان بأبوظبي: «نتقدم إلى أكرم قائد وأحنّ حاكم، إلى شيخ الإنسانية، صاحب السمو رئيس الدولة بأسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان، على عطائه الكريم، ونعده بأننا سنبقى أوفياء مخلصين لهذا العطاء العظيم. دمتم بخير يا سيدي، ودام الوطن برعايتكم عزيزاً وغالياً وآمناً».ومن جانبه، قال محمد مظهر هزنفي، إمام مسجد ياس إيكرز: «من رحاب بيوت الرحمن، ومن خلال مآذنها التي تصدح بذكر الرحمن، وبقلوب ملؤها الحب والامتنان، نرفع أسمى آيات الحب والعرفان، إلى مقام الوالد الكريم ابن الكريم، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على هذه المكرمة الجليلة، التي أدخلت الفرح والسرور على أبنائه أهل الذكر والقرآن، سائلين المولى له دوام الرفعة والشأن». ومن جانبه، قال مراد محمد علي قائد، إمام مسجد مالك بن أنس بالعين: «نقول في هذه الأيام المباركة شكراً محمد الخير، شكراً سيدي يا رمز الإنسانية والتواضع، شكراً يا مدرسة العز والكرامة، شكراً يا غرس زايد، اسمك محمد وبالهيبة زايد، وتشكرك قلوبنا قبل ألسنتنا، فكلمة شكراً لن توفيك حقك، فجزاك الله عنا خيراً كثيراً».ومن جانبه، قال عيسى حمد الشامسي، إمام مسجد مصرف أبوظبي الإسلامي بالعين: «أود أن أعبر عن شكري وامتناني العميق لسموكم الموقر، على المكرمة الخاصة بأئمة المساجد. تلقينا هذه البادرة ببالغ السرور والامتنان، وهي تبرز عناية واهتمام سموكم الكريم بالعاملين في خدمة المجتمع، ونحن نقدر لسموكم الكريم هذه البادرة الكريمة، التي تعكس رؤيتكم السامية وتقديركم لجهود أئمة المساجد في خدمة المجتمع، ونتقدم بالشكر الجزيل لسموكم على هذه اللفتة الكريمة، ونسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتكم، وأن يديم عليكم الصحة والسعادة والنجاح في خدمة هذا الوطن الغالي وشعبه، وفقكم الله وسدد خطاكم، مع خالص الامتنان والاحترام».ومن جانبه، قال سالم سعيد الجنيبي، إمام مسجد الشيخ أحمد بن زايد بالعين: «نرفع أسمى آيات الشكر والعرفان والتقدير، إلى سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على قراره الكريم بزيادة رواتب العاملين في المساجد، وندعو الله عز وجل أن يحفظ سموه ويديم عليه الصحة والعافية، وأن يديم على دولتنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار».ووجَّه فضيلة الشيخ صلاح محمد عبدالله مندور، إمام مسجد غياثي بالظفرة، كلمة شكر إلى صاحب السمو رئيس الدولة، وقال: «سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رحم الله الوالد الشيخ زايد رحمة واسعة، ويعجز اللسان عن وصف ما نحن فيه من خير ونعم، وكرامة وأمن وأمان، ورفاهية واستقرار، في ظل قيادتكم الرشيدة الحكيمة. وقد زاد من فرحنا وسرورنا، ما تفضلتم به من هذه المكرمة السامية علينا، نسأل الله أن يجعلنا من الشاكرين له على نعمة الإمارات، المحافظين على هذه النعمة بقلوبنا وأرواحنا، وبكل ما أوتينا من قوة ونعمة، كما نسأله سبحانه أن يكرمكم كما أكرمتم عباده، وفرح الله قلوبكم ووسع عليكم، وأعطاكم بغير حساب».ومن جانبه، قال فضيلة الشيخ طارق أربوج، إمام مسجد مجلس مدينة زايد بالظفرة: «من باب رد المعروف لأهله، انطلاقاً من الحديث الشريف: (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، أرفع إلى مقام سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أسمى عبارات الوفاء، بمناسبة مكرمتكم السامية، التي تفضلتم بها على جميع الأئمة والمؤذنين بالدولة المباركة، وأسأل الله العلي القدير أن يحفظكم بما حفظ به الذكر الحكيم، وأن يبارك فيكم، وفي صحتكم وعمركم، ويديمكم للخير والكرم والفضل عنواناً».ومن جانبه، قال جمعة سعيد حمد الكعبي، إمام مسجد عبيد الحلو في عجمان: «شكراً لمن وهب أيامه لوطنه.. وحياته لرفعة بلده.. وساعاته لسعادة شعبه.. شكراً سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.. شكراً لك من قلبٍ محب، ومن روحٍ أسعدتها بكرمك.. دمت في عز وصحة وعافية».ومن جانبه، قال تميم الكندي، إمام مسجد النور في الفجيرة: «من أيّ أبواب الثّناء سندخل؟ وبأيّ أبيات القصيد نعبر؟ وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنتم كسحابة معطاءة سَقَت الأرض فاخضرّت، شكراً سيدي محمد بن زايد».ومن جانبه، قال عبدالوهاب إبراهيم عيسى، إمام مسجد الشهيد علي سعيد الشامسي، بالفجيرة: «جزى الله خيراً سيدي صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، على هذه المكرمة التي أدخلت الفرح والسرور على جميع العاملين بالهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف. حفظ الله صاحب السمو رئيس الدولة ونوابه وإخوانه حكام الإمارات وأولياء العهود وشعب الإمارات الطيب المعطاء».ومن جانبه، قال سليمان البلوشي، إمام مسجد الشهيد عمر الظهوري بالفجيرة: «نتقدم نحن أئمة بيوت الله بخالص الشكر والتقدير والاحترام، إلى مقام سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على ما أكرمنا به، آملين من المولى عز وجل أن يبارك في جهوده، كما نوصي أنفسنا بالتفاني والمثابرة والجد والحرص على خدمة بيوت الله سبحانه دوماً وأبداً، ربنا كما أكرمنا فزد في إكرامه، وأسعد قلبه واشرح صدره».ومن جانبه، قال محمد أحمد سليم كعكة، إمام مسجد الشهيد أحمد حسن الحميدي بالفجيرة: «أتقدم إلى مقامكم السامي بجزيل الشكر والامتنان، على ما أكرمتمونا به في شهر الكرم، حقاً إن اللسان ليعجز عن التعبير عما في القلب، وأسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن يحفظكم من كل سوء ومكروه، وأن يبارك في عمركم، وأن يديم عليكم الصحة والعافية وعلى دولة الإمارات الأمان والاستقرار والازدهار.. اللهم آمين».ومن جانبه، قال ياسر صالح السويدي، إمام مسجد سالمين السويدي برأس الخيمة: «نرفع إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أسمى آيات الشكر والعرفان على هذه المكرمة السامية، وليست غريبة على قيادةٍ ودولة قامت على أسس الإنسانية التي رسخها المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، فحكامنا هم امتداد زايد فينا، وظله الباقي بيننا، ونجدد عهدنا على التفاني في كل ما من شأنه رفعة الوطن، والحفاظ على أمنه ورقيه وازدهاره، سائلين الله أن يوفق صاحب السمو رئيس الدولة، ويبارك فيه، ويسدده في أقواله وأعماله».ومن جانبه، قال الدكتور عبدالله إبراهيم المغلاج، إمام مسجد عبدالله أحمد النعيمي برأس الخيمة: «أتوجه بجزيل الشكر لسموكم، من باب رد المعروف لأهله، وإسداء الجميل لمن يستحقه، فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله. فجزاكم الله خيراً على ما أسديتم من مكرمة جليلة، تضاف إلى مكرمات عظيمة، وأيادٍ بيضاء، اعتاد عليها كل من يعيش على أرض الإمارات، أرض السعادة والعطاء المتدفق، والخير المستدام، من لدن الوالد المؤسس الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، ومن بعده الشيخ خليفة بن زايد، طيّب الله ثراه، إلى أن وصلت إلى سموكم، فكنتم خير خلف لخير سلف».ومن جانبه، قال معاوية محمد عبدالرحمن، إمام مسجد أم المؤمنين برأس الخيمة: «أتقدم بوافر الشكر والعرفان، إلى سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على مكرمته السخية لجميع الأئمة والمؤذنين على مستوى الدولة في هذا الشهر الكريم شهر رمضان الأبرك. وليس غريباً على صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، فأياديه البيضاء ممتدة على مستوى العالم، يشهدها كل قاصٍ ودانٍ». وقال «إن دعوات الأئمة وأسرهم انطلقت فور انتشار الخبر، يدعون لصاحب السمو رئيس الدولة بالحفظ والتأييد والتمكين والرعاية والبركة. فلكم سيدي كل محبة وعرفان، وسمع وطاعة. ولا حرمنا الله منكم».عطاء جزيلقال قحطان أحمد خالد، إمام مسجد سلمان الفارسي بخورفكان بالشارقة: «إن النبي صلى الله عليه وسلم قال (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، فالمؤمن يشكر الناس على معروفهم وإحسانهم، ونحن بهذه المناسبة الطيبة، والمبادرة الأبوية الحنونة، نشكر سموه على ما أولاه لنا من هذا العطاء الجزيل، ونسأل الله العظيم أن يجزيه خير الجزاء، ويجعله في ميزان حسناته، وأن يبارك في دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيساً وشيوخاً وحكومة وشعباً، وأن يجعلها ترفل بالعز والرفاهية. والحمد لله على فضله وإحسانه».

شارك الخبر على