ماذا تبقى مني ومن رمضان ؟ أحمد عثمان

حوالي شهران فى الصحوة

لرمضان اشواق واشجان وتباشير وصور وذكريات تتسابق مع بعضها،ما ان جاء رمضان حتى صعدت إلى السطح ليلا لاهرب من ضجيج المدينة الذي يحجب الكثير من الأشياء الجميلة ويغلق نوافذ التأمل لأجد الليل ساكنا وله عرف رمضان وريحة أمي ومهابة أبي واطياف الطفولة السعيدة التي مازالت في داخلي طفلا يرفض ان يكبر أو يشيخ ليحا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على