التحالف مع المستقبل أو البقاء في الماضي محمد سليمان العنقري

حوالي شهران فى الجزيرة

لا يوجد خيار ثالث في القرن الواحد والعشرين لأي دولة أو منشأة أو فرد فإما أن يقرأوا التحولات من حولهم ويلحقون بها، بل ويسبقونها إذا أمكن ذلك أو أن يعيشوا مرحلة الإنكار للتحولات من حولهم والرغبة في البقاء في واقعهم الذي عاشوه لسنوات سابقة وإصراراهم على أنه هو ما سيستمر فمن ينظر للتطور التكنولوجي الها

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على