خافوا الله.. وأعطوا العمالة حقوقها

أكثر من ٦ سنوات فى القبس

لا أظن أن يتنازل أي إنسان مهما كانت وظيفته عن حقوقه المادية من دون وجه حق، ومهما كانت طبيعة العمل الذي يؤديه سواء أكان منصباً قيادياً أم حتى فراش أم عامل نظافة، وكلها أعمال تحفظ صاحبها من مد اليد بين هذا وذاك، وتحفظ له كرامته الإنسانية. يقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه: …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على