النفوذ الفرنسي والغربي يحتضر في القارة السوداء

٩ أشهر فى مأرب بريس

مفارقتان رئيسيتان لا بد من التوقف عندهما في ضوء الانقلاب العسكري في النيجر الذي اطاح بحكم الرئيس محمد بازوم القريب من فرنسا، وتحديداً من الرئيس إيمانويل ماكرون.
الأولى، تبين أنه في الوقت الذي يسعى فيه ماكرون لتعزيز حضور بلاده في منطقة الهندي – الهادئ، حيث لها مصالح مهمة، منها تمتعها هناك بمنطقة اقتصادية خالصة تجعل منها ثاني أكبر دولة في العالم على هذا الصعيد، فإنها بالتوازي آخذة بخسارة مواقعها في ما يمكن اعتباره &la

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على