مستفيدون من الدفعة الأولى من حزمة المنافع السكنية المواطن واستقراره الاجتماعي والاقتصادي أولوية القيادة

حوالي سنة فى الإتحاد

هالة الخياط (أبوظبي)
 أكد مواطنون مستفيدون من الدفعة الأولى من حزمة المنافع السكنية للعام الحالي، والتي اشتملت على قروض سكنية وإعفاء متقاعدين من ذوي الدخل المحدود وأسر متوفين من سداد مستحقات القروض السكنية بقيمة إجمالية بلغت نحو 2.74 مليار درهم، أن هذه الدفعة تأتي انعكاساً لحرص القيادة الرشيدة على تحقيق الاستقرار الاجتماعي للمواطنين وتوفير سبل الحياة الكريمة لهم. ولفتوا إلى أن صدور المنحة بالتزامن مع عيد الفطر السعيد جعل من العيد عيدين، وضاعف الفرحة لدى المستفيدين من القروض السكنية وإعفاء المتقاعدين، التي تعد بالنسبة لهم خطوة أساسية لبناء منازلهم الخاصة، وتحقيق الاستقرار الأسري وتخفيف الأعباء المالية من على كاهلهم. وتوجهوا بالشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، الذي أمر بصرف الحزمة الأولى من القروض السكنية للمواطنين للعام الحالي، داعين المولى عز وجل أن يمن على صاحب السمو رئيس الدولة وولي عهد أبوظبي بالصحة والعافية.

وثمّن جاسم محمد الحمادي، الاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، لقطاع الإسكان في إمارة أبوظبي، وحرص سموهما على توفير المسكن المناسب للمواطنين والرعاية الاجتماعية والاستقرار الأسري. وقال الحمادي: إن فرحتي بوصول الرسالة التي تؤكد حصولي على منحة القرض السكني «لا توصف»، وأدخلت البهجة والسرور على جميع أفراد أسرتي، ممن توجهوا بالدعاء بالصحة لصاحب السمو رئيس الدولة، دائم السعي لتحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي والاقتصادي لكافة المواطنين.وأكد الحمادي أن اهتمام القيادة بالمواطن يتجلى من خلال توفير بيئة معيشية إيجابية بامتلاك منزل خاص، الأمر الذي يساعد بدوره في تحقيق مستوى معيشي وحياة كريمة للمواطنين.بدوره، قال عادل ناجي المصعبي: إن مبادرات القيادة الرشيدة هي امتداد لنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي كان دائم الحرص على تبني المبادرات الاجتماعية لتأمين الحياة الكريمة للمواطنين وتسهيل أمور حياتهم.وتقدم المصعبي بالشكر والعرفان للقيادة الرشيدة لحرصها على توفير المسكن الملائم للمواطنين، لا سيما وأن السكن أهم ركائز الاستقرار الأسري والاجتماعي. وقال المصعبي: إن القيادة الرشيدة حريصة على بناء مجتمع متماسك ينعم بمقومات الحياة الكريمة ضمن بيئة آمنة مستقرة ومحفزة على العمل والإنتاج، وتحقيق الاستقرار الأسري للمواطنين.  من جانبه، ثمّن ناصر عبدالله الأحبابي الاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، لقطاع الإسكان في إمارة أبوظبي، وحرص سموهما على توفير المسكن المناسب للمواطنين والرعاية الاجتماعية والاستقرار الأسري. وقال الأحبابي: إن حزمة المنافع السكنية الجديدة تأتي امتداداً للعطاء الدائم والمتجدد للقيادة الرشيدة، وتعزز جهود صاحب السمو رئيس الدولة، وسعيه الحثيث لتوفير العيش الرغيد للمواطنين، كما تصب في إطار حرص القيادة على تعزيز التلاحم المجتمعي، وتأمين الاستقرار الاجتماعي، من خلال توفير مقومات الحياة الأساسية والتي يعتبر المسكن أهمها. وأضاف: إن فرحتي بعد أن وصلتني رسالة تفيد بمنحي قرض بناء مسكن لا توصف، لا سيما أن السكن بالنسبة للإنسان هو العنصر الأكثر أهمية ويعد أولوية في حياة الأسر، والسكن المستقر سيجعلني أكثر تركيزاً في الاهتمام بمستقبل أبنائي والتركيز على تعليمهم ليكونوا خير عون للوطن في السنوات المقبلة. وقال الأحبابي: «إنه سيبدأ بتجهيز منزل أسرته الخاص بما يوفر لأبنائه فرصة الاستمتاع بالسكن المستقل».

من جانبه، قال زايد محمد المنصوري: إن حزمة المنافع الإسكانية التي تشمل القروض السكنية والإعفاء من القروض للمتقاعدين ليست بغريبة على شيوخنا الكرام. وتوجه بالشكر للقيادة الرشيدة في الدولة ممثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تبذل كل ما في وسعها لتأمين الراحة لأبناء الوطن وإسعادهم، وتسعى دوماً لإدخال الفرحة في نفوس أبناء الشعب وتساندهم في تحقيق سبل العيش الكريم.

 وتقدم خميس جاسم الحوسني بالشكر والعرفان للقيادة الرشيدة لحرصها على توفير المسكن الملائم لهم ولأسرهم لا سيما وأن السكن أهم ركائز الاستقرار الأسري والاجتماعي.وقال الحوسني: إن حصولي على منحة القرض سيساعدني للانتقال وأسرتي للسكن في منزل خاص بنا، وبالتالي يمنحنا مزيداً من الاستقرار الأسري والعائلي، وتحقيق الرخاء والهدوء النفسي.وتابع الحوسني: إن حزمة المنافع السكنية الجديدة تأتي امتداداً للعطاء الدائم والمتجدد للقيادة الرشيدة، وتعكس جهود صاحب السمو رئيس الدولة وسعيه الحثيث لتوفير العيش الرغيد للمواطنين، كما تصب في إطار حرص القيادة على تعزيز التلاحم المجتمعي، وتأمين الاستقرار الاجتماعي من خلال توفير مقومات الحياة الأساسية والتي يعتبر المسكن أهمها. وتوجه عبدالله المهري بالشكر للقيادة الرشيدة في الدولة ممثلة بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، للسعي الدائم لتأمين الراحة لأبناء الوطن وإسعادهم، وإدخال الفرحة في نفوسهم من خلال تقديم العون لهم لتحقيق سبل العيش الكريم.وأشار المهري إلى أن منحة القرض جاءت في وقتها لا سيما وأنه يقطن وعائلته المكونة من أبنائه وزوجته بمنزل بالإيجار، وببناء منزله سيمكنه إعالة عائلته في منزل مستقبل، وتخفيف العبء المالي عن كاهله.

وقال أحمد سيف السويدي: إن حصوله على منحة القرض السكني هو حلم وتحقق، لما ستساهم به من تخفيف الأعباء المالية المترتبة عليه وعلى أسرته.ووصف السويدي فرحته بأن يكون أحد المستفيدين من قروض الإسكان بالفرحتين لا سيما وأنها تتزامن مع الاستعداد لعيد الفطر السعيد، وتؤكد حرص القيادة الرشيدة على توفير العيش الرغيد لكل مواطن ومواطنة، وتحقيق التلاحم الاجتماعي للأسر المواطنة من خلال التمتع بالسكن الملائم وتحقيق الاستقرار الأسري والرخاء والأمان، بتأمين الحياة الكريمة والاستقرار الاجتماعي.وقال السويدي: «إن حصولي على منحة القرض ستساعدني بالانتقال وأسرتي للسكن في منزل خاص بنا، وبالتالي يمنحنا مزيدا من الاستقرار الأسري والعائلي، وتحقيق الرخاء والهدوء النفسي»، مرجعا الفضل لله ثم للقيادة الرشيدة.من جانبه، أكد سلطان سيف الكعبي أن توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، بصرف حزم المنافع الإسكانية يؤكد اهتمام القيادة بالأسرة التي هي عماد الاستقرار الاجتماعي والأمان النفسي، وبتوفير الأرض وقرض بناء المسكن أو المنزل الجاهز، يتم إتاحة الفرصة للعائلة المواطنة للعيش في أجواء مستقرة بعيدة عن الأزمات المالية التي تنهك الأسر. وقال إن هذه المكرمة ضاعفت فرحة المواطنين، حيث إنها تتزامن مع عيد الفطر المبارك. واعتماد القيادة الرشيدة لهذه الدفعة الإسكانية، يأتي من حرصها على إسعاد المواطنين، واهتمامها بشؤونهم، وبما يحقق راحتهم واستقرارهم الأسري والاجتماعي، وبما يضمن لهم بناء أسرة مستقرة لمستقبل آمن، انطلاقاً من رؤية القيادة وإيمانها بأن الإنسان هو الثروة الحقيقية للوطن.وقال علي سعيد الكتبي: إن الفرحة لم تفارقني منذ تلقي هذا الخبر الذي أسعد كل أفراد أسرتي، وأصبحنا نتبادل التهاني، ونشكر القيادة الرشيدة على هذا العطاء غير المحدود، لافتاً إلى المكرمة العظيمة التي لا تتأتى إلا من قيادة تشعر بحاجة كل مواطن على حدة، ما جعل الإماراتيين يشعرون بأنهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو يجد القيادة الرشيدة بعطائها وحكمتها ملبية على الفور.

وقال علي إبراهيم الحمادي: نشكر الله الذي حبانا بهذه القيادة الرشيدة التي لا تدخر جهداً إلا وبذلته من أجل تحقيق مصلحة المواطنين، ودفع المجتمع نحو مزيد من التطور والتقدم.وأضاف أن تزامن توجيهات القيادة الرشيدة مع عيد الفطر جعل من العيد عيدين، وأن الإعفاء من القروض أجمل وأغلى عيدية. وتقدم الحمادي بجزيل الشكر إلى القيادة الرشيدة، مثمناً الجهود التي يبذلها أصحاب السمو الشيوخ من أجل تحقيق العزة والاستقرار للمجتمع. وقال: «نحن كشعب إماراتي محظوظون بهذه القيادة الحكيمة التي تبذل الغالي من أجل توفير أفضل مستويات العيش للمواطنين وأسرهم».وأكد أن المسكن من أهم احتياجات الإنسان التي توفر له الاستقرار النفسي والاجتماعي، وما توجيهات الإعفاء من أعبائه إلا نقطة في بحر عطاءات قيادتنا، واستشعارها أحوال المواطنين.

من جانبه، تقدم محمد مبخوت الراشدي بالشكر والعرفان والامتنان لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، لجهودهما المستمرة لتحقيق السعادة للمواطنين. وقال الراشدي: إن إعفائي من سداد مستحقات القروض السكنية أدخل الفرحة لقلبي ولقلوب أفراد أسرتي، وتزامنها مع حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله على الجميع والأمة الإسلامية باليمن والبركات، ضاعف فرحتنا بقدوم العيد.وتوجّه بالشكر الجزيل للقيادة الرشيدة لإيلائها الاهتمام والرعاية اللازمين، وتوفير كافة سبل الراحة لتعزيز جودة الحياة لفئة كبار المواطنين. وقال الراشدي: بلادي الحبيبة تستحق الكثير ولا يمكن أن نوفيها حقها، والله يقدرني ويقدّر عيالي على رد ولو جزء بسيط من الجميل لبلادنا وشيوخنا حفظهم الله. 

وأكد إبراهيم كمال جابر الحمادي، أن الكلام لن يوفي ما يقوم به الشيوخ للمواطن الإماراتي حقه من الشكر والثناء. وقال: إن القيادة الرشيدة حريصة على بناء مجتمع متماسك ينعم بمقومات الحياة الكريمة ضمن بيئة آمنة مستقرة ومحفزة على العمل والإنتاج، وتحقيق الاستقرار الأسري للمواطنين.وأضاف: أن إعفاء المواطنين من القروض السكنية يؤكد حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، على تحقيق رفاه المواطن وسعادته، ويأتي في ظل الفرحة التي تعيشها دولتنا الحبيبة وشعب الإمارات بمناسبة قدوم عيد الفطر.الحياة الكريمة من جانبه، رفع صالح علي المنصوري الشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، لاهتمامهما المتواصل بالمواطنين، وللجهود التي يبذلونها من أجل توفير الحياة الكريمة والرفاه الاجتماعي للمواطنين. وقال المنصوري، إن إعفاءه من سداد بقية المستحقات على القرض السكني مكرمة يعجز الكلام عنها، لما لها من أثر كبير على أسرته ومن تسهيل لأمورهم الحياتية. وقال: إن توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، في ما يخص توفير المسكن والإعفاء من قروض السكن كلها تؤكد اهتمام سموه بالأسرة واستقرارها الاقتصادي والاجتماعي باعتبارها الكيان الذي يقوم عليه المجتمع.وأعرب المنصوري عن سعادته البالغة بإعفائه مما تبقى من قيمة القرض السكني، والذي يأتي استشعاراً للحالة الاقتصادية التي يمر بها بعض المواطنين.

مغير الخييلي:  تعزيز التماسك الأسري  ثمن معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، من خلال الدعم المتواصل، عبر توفير المسكن الملائم الذي يضمن توفير الحياة الكريمة للأسر الإماراتية.وأكد معاليه أن صرف حزمة المنافع السكنية للمواطنين في إمارة أبوظبي، يأتي انطلاقاً من حرص القيادة الرشيدة على تعزيز المنظومة الإسكانية ودعم القطاع الاجتماعي في أبوظبي، ما يسهم في تلبية تطلعات واحتياجات المجتمع، وبالتالي تعزيز التماسك الأسري والتلاحم الاجتماعي.وقال مغير الخييلي: «تأتي الحزمة الأولى للمنافع السكنية لعام 2023 بقيمة إجمالية تبلغ 2.74 مليار درهم يستفيد منها 1800 مواطن ومواطنة على مستوى الإمارة، تزامناً مع قرب حلول عيد الفطر المبارك، لتؤكد نهج قيادتنا في تقديم كل سبل الدعم والرخاء لتحقيق جودة حياة ينعم بها المواطنون». وتقدّم معاليه بالتهنئة إلى جميع المستفيدين من الحزمة السكنية، والتي تشمل صرف قروض سكنية وإعفاء متقاعدين من ذوي الدخل المحدود وأسر المتوفين من سداد مستحقات القروض السكنية.

محمد بن ركاض: توفير الاستقرار الاجتماعي  أكد الشيخ محمد حمد بن ركاض العامري عضو المجلس الاستشاري لإمارة أبوظبي، أن مكرمات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، متواصلة ممتدة، وستظل تمثل تعبيراً صادقاً عن حرص سموه على توفير أعلى مستويات العيش الكريم للمواطنين.وقال: إن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، واعتماد سمو الشيخ خالد محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، صرف حزمة منافع سكنية للمواطنين، وصرف قروض سكنية وإعفاء المتقاعدين من ذوي الدخل المحدود وأسر المتوفين من سداد مستحقات القروض السكنية، هي مكرمات كبيرة ليست بغريبة على أياديه البيضاء والمعطاء، حيث إنها تأتي تعبيراً صادقاً عن حرص القيادة الرشيدة على توفير مقومات السعادة الحقيقية، والاستقرار الاجتماعي لأبناء الوطن.وأشاد الشيخ محمد بن ركاض بجهود سمو الشيخ خالد محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، المتمثلة في توفير كافة متطلبات واحتياجات المواطنين في إمارة أبوظبي، بما يلبي طموحاتهم في حياة كريمة وعزيزة والتي تعكس حرص وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، انطلاقاً من رؤية القيادة الحكيمة التي أسس دعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

ناعمة المنصوري: مواصلة مسيرة الخير والعطاءأكدت ناعمة المنصوري عضو المجلس الوطني الاتحادي، أن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، واعتماد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، صرف حزمة منافع سكنية للمواطنين في الإمارة، تجسد مواصلة مسيرة الخير والعطاء الإماراتي، وتعزيز الرفاه الاجتماعي في مجتمع الإمارات.وقالت: إن الدفعة الأولى من المنافع السكنية لعام 2023 التي تتزامن مع عيد الفطر المبارك تعكس بشكل جلي حرص القيادة الرشيدة على إسعاد شعبها ودعم استقرار الأسرة الإماراتية، وتوفير العيش الكريم لجميع أبناء وبنات الوطن لينعموا بخير الإمارات وكرم قيادة حكيمة جبلت على حب الوطن والمواطنين.وأضافت: إن التوجيهات السامية للقيادة الرشيدة تؤكد دائماً أن الإمارات وطن السعادة التي تجعل العيد عيدين، وتدخل الفرحة والبهجة على نفوس شعب الاتحاد الكريم.وأشارت إلى أن توجيهات القيادة الحكيمة تسهم دائماً في تعزيز الاستقرار الاجتماعي، وتمثل دفعة قوية لاستمرار مسيرة الازدهار والتطور بسواعد أبناء الإمارات الذين يحظون باهتمام قيادة ملهمة تعمل على راحة وإسعاد شعبها.

شارك الخبر على