البابا شنودة الثالث.. نقطة حبر فى  سن القلم

حوالي سنة فى البوابة

الحكايات عنه لا يمكن أن يأتى  يوم وتنتهي، فهى تنهمر كالشلال وتزدهر كالحدائق فى  فصل الربيع، وتفيض كالأنهار وقت الفيضان، وترسم البسمة على الوجوه، ولم لا فصاحبها ذو الوجه الطفولى  والضحكة المنيرة والحس الكوميدى  المغلف بالحكمة فى  كل كلمة كان ينطق بها.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على