هل العاطفة مفقودة بمكان العمل؟

حوالي سنتان فى الوطن

د. يوسف بن علي المُلَّا: قبل فترة من الزمن وتحديدا خلال السنة الثانية من جائحة كورونا، قدمت حديثا افتراضيا وطلبت من الحاضرين أن يشاركوا في مربع الدردشة كيف كانوا يشعرون في ذلك اليوم؟ فكانت الإجابات، بلا استثناء، مبهجة بشكل قاطع: مبتهج! نشيط! سعيد لوجودي هنا! هذه مشاعر رائعة، لكن ما هي احتمالات أن تكون هذه ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على