أحمد إبراهيم مطاعن.. الشاعر الألمعي والأديب البهي عبده الأسمري

أكثر من سنتين فى الجزيرة

حمل «لواء» المعارف فكان «قائداً» يوزع خططه بإتقان، وكتب «هوية» المشارف.. فظل «سائداً» يرسخ اسمه بإمعان. اتخذ من «تهامة» الأصل ركيزة للحنين، ومن «سراة» النشأة ارتكازاً لليقين، فنال «حظوة» الأدب وجنى «سطوة» المعرفة، لمع في سماء «الثقافة» مستذكراً جذوره «الألمعية»، وتباهى في أفق «الحصافة» متذكراً فصول

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على