من الأشهر اليوم؟

تحل النجمة جينيفر غارنر بديلة لصديقتها النجمة جوليا روبرتس في مسلسل The Last Thing He Told Me، الذى يذاع على منصة Apple TV، وفقًا لما كشفه موقع "ديلي ميل".

وجاء في تقرير للصحيفة البريطانية أن غارنر ستعود إلى عالم الدراما التلفزيونية من جديد خلال المسلسل المرتقب بعد فترة من التركيز على حياتها الخاصة بصحبة عائلتها.

يأتي ذلك بعد فترة اختارت فيها غارنر أن تستمتع بحياتها الشخصية، وسط تقارير تؤكد أنها تفكر في العودة إلى صديقها السابق جون ميلر، بعد فترة انفصال عن زوجها النجم العالمي بن أفليك، وهي فترة لم ترتبط خلالها بآخر.

وقالت "ديلي ميل" إن غارنر ظهرت في الفترة الأخيرة متألقة في عدة مناسبات، وترتدي ملابس تعكس حالة السعادة التي تعيشها حالياً، بصحبة ميلر، وذلك بعدما رصدتها عدسات المصورين أثناء سيرها بشوارع برينتود وهي متوهجة للغاية وتبتسم طوال الوقت، مع أزياء مبهجة، ومنها صورها بتنورة تتميز بألوان جميلة ولافتة مع "تيشرت" بسيط.

كما انتقلت الممثلة العالمية إلى منزل ميلر، وشوهدت تستمتع بوقتها مع ابنها صموائيل، من خلال عدة صور نشرها موقع "ديلي ميل"، حيث تحرص غارنر على منح أبنائها المساحة والوقت في الخروج مع كل منهم بشكل منفرد على مدار الأسبوع.

وظهرت الممثلة (49 عامًا) وابنها وهما يستمتعان بالغداء في Brentwood Country Mart قبل عطلة نهاية الأسبوع.

ورغم أن النجم بن أفليك انفصل عن غارنر منذ عام 2018، فإنهما منذ ذلك الوقت مصممان على الحفاظ على علاقتهما من أجل أطفالهما الثلاثة.

وبعد عودة العلاقة الرومانسية بين بن أفليك والمغنية الشهيرة لوبيز، لم تعلّق غارنر على الموضوع، بل باركت علاقتهما واهتمت بعلاقة أطفالها مع والدهم. وأرادت غارنر وأفليك ولوبيز أن يحصل الأطفال على عيد هالوين مثالي ومذهل، حيث كان ثلاثتهم معاً في الخارج وهم يقومون بالخدع من أجل الـ "هالوين".

وقضى الثنائي جينيفر وقتاً كبيراً مع الأطفال فيوليت، (15 سنة)، سيرافينا (12 سنة)، وصموائيل (9 سنوات)، حيث كان التركيز على الأطفال فقط وأن يحصلوا على عيد هالوين سعيد.

وأكّد مصدر قريب أن "الأطفال كانوا يريدون أن يحتفلوا مع والديهم معاً ويقوموا بالخدع، وكان من المنطقي أنهم ذهبوا جميعهم".