حوارُ المعنى والمبنى.. د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي

أكثر من سنتين فى الجزيرة

(1) ** مكث مع صاحبه ساعةً أو نحوَها فأعطاهُ دروسًا متتاليةً في الاقتصاد والسياسة والثقافة والفكر وعلم الاجتماع ونظريات الإدارة وفتاوى الفقهاء، وترك المتلقيْ الملقيَ يُشعلُ أناهُ بأحكامه، ولم يُشغلْه بتقاطعاتٍ توقفُ تدفقاته، وانتهت الجلسةُ بنظريةٍ تقويضيةٍ صارمة؛ فكلُّ ما سبق حضورَه «الفكريَّ» يحتاج

شارك الخبر على