كأن صفعة الغواصات لم تكن!

أكثر من سنتين فى الدستور

اختبار قاسٍ تعرضت له العلاقات بين باريس وواشنطن. وقيل إن نطاق الأزمة تجاوز فرنسا وقد يدفع الاتحاد الأوروبى إلى الاستقلال الدفاعى والانفصال عن مظلة الحماية الأمريكية. لكن بعد ستة أيام، أصدر الرئيسان الأمريكى والفرنسى، جو بايدن وإيمانويل ماكرون، بيانًا مشتركًا أعلنا فيه عن تعهدهما بإعادة إرساء الثقة،

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على