ظهور الوجه الحقيقي للنمر ومعرفة حقيقته أمام الصاغة في الحلقة العشرون من النمر

ما يقرب من ٣ سنوات فى الوفد

تشهد أحداث الحلقة العشرون من مسلسل النمر، مواجهة ملك "هنا الزاهد" مع الشيمي والدها "محمد رياض"، وتخبره أنها تكرهه ولا تريد مقابلته مرة أخرى.

هذا في الوقت الذي يخبر الدكتور حسن "خالد أنور" بأن والده يستطيع الخروج من المستشفى لان حالته تحسنت، وبدوره يخبره عنتر والده أن لا يفعل أي شئ خير من الذي أخبره به الحلقة الماضية وهو على سرير الموت طالما أصبح بخير.

ويتلقى الحاوي "أحمد حلاوة" من فريدة ابنته "ولاء الشريف" اتصال هاتفي تخبره بأن "علي"

ليس النمر، وفي هذه اللحظة تدخل شمس الحلق "نرمين الفقي" عليه ومعها مجموعة من الجاردات وتأخذ منه الأموال التي سرقها من علي، وبدوره يهددها أنه سيخبر أبنها أنه ليس أبوه الحقيقي.

وتحاول والدة ملك قتلها بالسكين حتى لاتتركها مرة أخرى، وتتصل "ملك" بنوح "محمد إمام"، وبالفعل يأتي نوح ومعه الدكتر ويكتب لها أدوية جديدة ويحذرهم من تعرضها لضغط عصبي.

وتقبض قوات الشرطة على الشيمي بسبب بلاغ شركة التأمين ضده بأنه أخذ الشحنه وخزنها في مخزنه؛ للحصول على مبلغ التأمين، ولكنها تفرج عنه بسبب عدم وجود دليل ضده.

وأختطف الشيمي وشمس وعنتر، سكالانس ليعرفوا من هو النمر، ولكنه رفض الافصاح عنه على الرغم من ضربه بعنف، وبدوره يذهب ناصر لمحمد إمام ليطلب منه أن يهرب ولكنه يخبره أنه سينقذ صديقه مهما كلفه الأمر.

هذا في الوقت الذي خرج الجميع ومعهم سكالانس ويهددوا النمر بأن يتم ذبح صديقه أمام أعين الصاغة، وبالفعل يظهر النمر أمام الصاغة ويخبرهم أنه عبدالله ماهر رضوان الذي قتلوه وأحرقوا منزله.

ويأخذوه للمخزن ويضربوه، ويخبرهم أنهم الذي قتلوا أبوه وأمه، ويحكي لهم القصة من أولها لأخرها، وفي هذا الوقت يستطيع الهروب منهم وفك وثاقه.

وتنقلب ملك على "النمر" على الرغم من اعترافها بحبها له، وتطلب منه أن يرجع لهم أموالهم، ولكنه يرفض ويخبرها أنها ستكون طوق نجاته من الخروج من المخزن.

شارك الخبر على