خالد نشوان.. عندما تنطفئ الشموع أبو بكر الوادي

حوالي ٣ سنوات فى الصحوة

ليس غير الموت.. كالليل المظلم يرخي سدوله في كل الجهات، ويكشف لنا بين الفينة والأخرى عن ضحايا جدد، يتساقطون تحت سنابكه فوجا إثر آخر، يُنسي اللاحقُ منها السابق، فتتحجر الدموع في المآقي هولا، وتتوقف القلوب عن اجتراح مشاعر الفقد من شدة الفقد، في صورة تراجيدية قاهرة ذابحة، رسمها قبلا شاعر اليمن الكبير ال

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على