في الخرطوم وما بعرف ود أب صفية .. بقلم د. عبد الله علي إبراهيم

حوالي ٣ سنوات فى سودانايل

حين أسمع من مسلحي دارفور من دعم سريع وغير دعم سريع أن الخرطوم حقتهم أسأل نفسي ما المثير في الخرطوم الذي هفت له نفوسهم. فلا أعتقد أن من يجز شعرها شبابها تطفلاً هف إلى معنى في هده المدينة الكريمة. فلو جاء ب"الكاريه" الذي يزين 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على