أيها الناس، إنهم يذبحون الثورة ببطء! .. بقلم عثمان محمد حسن

حوالي ٣ سنوات فى سودانايل

* تأخر اعلان المجلس التشريعي لاختلاف الشركاء وتنازعهم حول رئاسة المجلس.. إذ تتمسك قوى الحرية والتغيير برئاسته، في حين تطالب الحركات المسلحة بمنح رئاسته لها بحجة أن المجلس معين وليس ضرورياً اختيار الرئيس من الكتلة الأكبر.. 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على