الحصار

حوالي ٣ سنوات فى الصباح الجديد

محمد زكي ابراهيم ربما لا يوجد بين شعوب الأرض مثل شعب العراق، يتحسس من مفردة الحصار، ويتطير مما توحي به من شؤم. فهي لا تثير لديه الحزن، وتبعث في قلبه الأسى، فحسب. بل تستدعي كل معاني الجوع والعري والفاقة والمعاناة، التي ذاقها خلال عقد التسعينات. وقد يحتاج إلى وقت طويل حتى يتخلص من هذا الشعور ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على