المهنئون يواصلون تهنئة قائد الإنسانية بوسام الاستحقاق
أكثر من ٣ سنوات فى البلاد
أكدت جمعية رجال الأعمال وعدد من أعضاء مجلس الشورى أن منح عاهل البلاد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وسام الاستحقاق من قبل دونالد ترامب يعكس المكانة الرفيعة والتقدير الكبير الذي يحظى به جلالة الملك على المستوى العالمي، ويبرز الجهود المؤثرة التي يقوم بها جلالته مما يعكس مكانة مملكة البحرين الإيجابية على الساحة الدولية.
وأعربوا عن بالغ الفخر وعميق الاعتزاز بمنح جلالة الملك المفدى هذا الوسام الرفيع، والذي يأتي ثمرة للجهود المخلصة والمستمرة في تعزيز الأمن والاستقرار وإشاعة السلام في المنطقة والعالم أجمع، والنابع من إيمان مطلق بمبادئ التعايش والإنسانية التي تفتح آفاقا أرحب للنماء والاستقرار للبلدان والشعوب.
وقالوا إن صاحب الجلالة الملك، يتمتع بمكانةٍ رفيعة ومتميزة على المستوى الدولي من خلال مبادراته الإنسانية الرائدة وسعيه الدءوب لنشر السلام العالمي.
وفي بيان لرئيس جمعية رجال الأعمال، قال أحمد بن هندى رئيس الجمعية أنّ جلالة الملك ومن خلال مشروعه الإصلاحي تمكن من ترسيخ الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان وحكم القانون والدفع بمبدأ السلام الإيجابي استنادًا لمبادئ التعاون الدولي، ويبذل جلالته مجهودًا كبيرًا، لتعزيز العلاقات مع كافة دول العالم، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية لما يعود على الأمن والاستقرار وتحقيق تطلعات الشعوب.
ونوه بن هندي بأن منح هذا الوسام الرفيع لجلالة الملك يؤكد الدور الكبير الذي يقوم به جلالته في تعزيز علاقات مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية التاريخية وما وصلت إليه هذه العلاقات من مستويات متقدمة ومميزة رسّخت من مسارات التعاون الإستراتيجي المشترك بين البلدين الصديقين، داعين الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ويبارك في مساعيه الخيّرة لنشر السلام والتسامح والمحبة، وأن يديم عليه موفور الصحة والعافية وطول العمر.
وأعرب النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال محمد فخرو عن بالغ الاعتزاز بمنح جلالة الملك المفدى هذا الوسام، تقديرا للجهود الكبيرة التي يقوم بها جلالته لتوطيد علاقات الصداقة والشراكة الوثيقة بين البلدين الصديقين.
وبين أن هذا الوسام يعكس متانة التحالف والتعاون الإستراتيجي بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية والتعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية وغيرها يحقق تطلعات البلدين والشعبين الصديقين في حفظ أمن واستقرار المنطقة.
فيما أشاد الأمين العام لمجلس الشورى أسامة العصفور بعمق علاقات الصداقة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، وما شهدته من تطور وتقدم وتعاون مشترك في العديد من المجالات، وخصوصًا الاقتصادية والسياسية.
وأكد الأمين العام لمجلس الشورى أن وسام الاستحقاق برتبة قائد أعلى، يشكل فخرًا واعتزازًا بالقيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى أيده الله، وما يوليه من اهتمام ورعاية لتعزيز أواصر الأخوة والصداقة بين مملكة البحرين وجميع دول العالم.
من جهته، أكد عضو مجلس الشورى صادق آل رحمة أن جلالة الملك حريص كل الحرص على توطيد العلاقات الصديقة والوثيقة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية والتي شهدت تقدما كبيرا سيمضي بالبحرين قدما نحو آفاقا أرحب لتعزيز أواصر هذه العلاقة، وذلك بفضل الرؤية النيّرة لجلالته، داعيا المولى القدير أن يوفق جلالته لما من شأنه تحقيق العزة والرفعة إلى مملكة البحرين وشعبها الوفي.
وفي السياق ذاته، أشار الشوري أحمد المناعي إلى أن منح الملك المفدى وسام الاستحقاق جاء تقديرا واعترافا دوليا رفيع المستوى بالجهود البارز والمتواصلة من جلالته، في سبيل تقوية الصداقات الوثيقة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يعكس إسهامات جلالته المتواصلة في تعزيز الشراكات الإستراتيجية التاريخية بين مختلف دول العالم، ومساعيه النبيلة في دعم مبادرات السلام والاستقرار.
وأوضح عضو مجلس الشورى أن مملكة البحرين استطاعت أن تثبت للعالم أجمع سعيها الدءوب للسلام عبر نشر المحبة والإخاء والتعايش، بفضل الجهود الرائدة والمبادرات المتواصلة للقيادة الحكيمة، داعيا الله أن يحفظ جلالة الملك المفدى ويوفقه ويسدد خطاه في دروب العطاء والخير.
وأكد عضو مجلس الشورى بسام البنمحمد أن وسام الاستحقاق رفيع المستوى يعكس المكانة الرفيعة والتقدير الكبير الذي يحظى به جلالة الملك المفدى على المستوى العالمي، ويبرز الجهود المؤثرة التي يقوم بها جلالته مما يعكس مكانة مملكة البحرين الايجابية على الساحة الدولية.
وعبر البنمحمد عن فخره واعتزازه بتحقيق العديد من الإنجازات والازدهار في ظل قيادة جلالة الملك المفدى وتوجيهاته السامية، لما فيه خير وصالح ورفعة مملكة البحرين، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ جلالته ويمتعه بموفور الصحة والسعادة.
إلى ذلك، لفت رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس الشورى محمد علي إلى أنّ جلالة الملك المفدى يمثل نموذجًا للقائد الإنساني الحكيم، لما يوليه من حرص واهتمام كبيرين بنشر السلام والتسامح والتعايش بين الدول والشعوب، وترسيخ الحوار والاحترام المتبادل بين الجميع.
وأشار إلى أنَّ منح جلالة الملك وسام الاستحقاق برتبة قائد أعلى يعتبر تتويجًا لجهود حثيثة بذلها جلالته رعاه الله لتعزيز التعاون والتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية، بما يحقق مزيدًا من المصالح المشتركة بين البلدين وشعبيهما الصديقين.
وأعربت النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى جميلة سلمان عن فخرها واعتزازها بمنح جلالته هذا الوسام والذي يؤكد على جهود جلالته في نشر ثقافة السلام والحرص على الأمن والاستقرار على المستوى الدولي وفق رؤية نيرة وحكيمة تجلت بوضوح في حرصه على بث سبل التعايش والسلم بين شعوب العالم، داعية المولى عز وجل أن يوفق جلالته إلى كل ما فيه خير ومصلحة مملكة البحرين وشعبها الوفي.
وشاطرت رئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس الشورى دلال الزايد، زملاءها الرأي، قائلة “إن الوسام الرفيع يشكل دلالة على المكانة العالية التي يحظى بها جلالته لدى الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، والتقدير الكبير لمقام جلالته السامي لما قام به، من أدوار بارزة وإسهامات كبيرة في تعزيز الأمن والاستقرار والازدهار وفق رؤية حكيمة لنشر السلام في المنطقة”.
وأعرب عضو مجلس الشورى عبدالرحمن جمشير عن بالغ الفخر وعميق الاعتزاز بمنح جلالة الملك المفدى هذا الوسام الرفيع، والذي يأتي ثمرة للجهود المخلصة والمستمرة في تعزيز الأمن والاستقرار وإشاعة السلام في المنطقة والعالم أجمع، والنابع من إيمان مطلق بمبادئ التعايش والإنسانية التي تفتح آفاق أرحب للنماء والاستقرار للبلدان والشعوب، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ جلالته ويمتعه بموفور الصحة والسعادة.
وختمت رئيسة لجنة الخدمات بمجلس الشورى جهاد الفاضل سلسلة المهنئين لجلالته، حيث أكدت أن توطيد العلاقات والتعاون المشترك مع الصديقة الكبرى الولايات المتحدة الأمريكية، سيعزز المكانة الإستراتيجية السياسية والاقتصادية لمملكة البحرين على الخارطة العالمية، مثنية على كافة المبادرات الإنسانية والمساعي الملكية المستمرة لبناء الشراكات والتكامل مع دول المنطقة والعالم بما ينعكس على الرخاء ونشر السلام والنماء للبدان والشعوب. وأعربت عن الفخر والاعتزاز بالمستقبل الزاهر والمشرق لمملكة البحرين بفضل ما أسس له جلالة الملك من سياسات وأعراف ونهج عصري وإنساني، داعية المولى القدير أن يحفظ جلالته ويسدده في دروب الخير والصلاح.