قُبلة زاهر ومؤخرة رانيا

أكثر من ٣ سنوات فى المصري اليوم

لكل فعل رد فعل، مساوٍ له فى القوة ومضاد له فى الاتجاه.. هكذا أخبرنا نيوتن فى قوانين الحركة قبل نحو ثلاثة قرون من الزمان، هكذا أرى حديث رانيا يوسف عن جمال مؤخرتها مقابل حديث أحمد زاهر عن رفضه القبلات.. رانيا لا تتوقف فى البحث عن (تريند)، إلا أن هناك مبالغة على الوجه الآخر من نقابة الممثلين عندما...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على