محمد إبراهيم الحصايري حوار اللاّجدوى ولا جدوى الحوار...

أكثر من ٣ سنوات فى ليدرز

إذا كان الحوار "الجديد" الذي تواترت الدّعوات إلى عقده، هذه الأيام، سينسج على منوال الحوار "القديم"الذي لا مفرّ من الإقرار بأنّه ساهم في إيصالنا إلى ما نحن فيه من أزمة مركّبة سياسية واقتصادية واجتماعية "عصيبة"،
وإذا كان سينعقد بنفس الطّبقة السياسية التي تعاقبت على امتداد السنوات العجاف العشر الماضية على إدارة شؤون البلاد فأبانت عن قدر هائل ومهول من القصور عن معالجة مشاكلها بما ينبغي ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على