لَاهُوتُ الكَبَّاشِي !! .. بقلم كمال الجزولي

أكثر من ٣ سنوات فى سودانايل

لم يجعل الصَّادق المهدي، يوماً، من تديُّنه الشَّخصيِّ الرَّقيق، أو من تقواه الصَّادقة العميقة، عصا زجر، أو تعنيف، لحمل الآخرين، حملاً، على التزام الدِّين أو التَّقوى، مثلما لم يرض بغير الدِّيموقراطيَّة، في معنى الحريَّات العامَّة والحقوق الأساسيَّة، مرتقى نحو السُّلطة، أو نهجاً في طرائق 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على