أحمد الهرڤام رحيل الرجل الصالح، الشاذلي القليبي

ما يقرب من ٤ سنوات فى ليدرز

نزل عليّ خبر رحيل الأستاذ الجليل، الصالح، الشاذلي القليبي نزول الصاعقة، فزلزل كياني وأفقدني بعض توازني.. فبالرغم من كونه خبرا منتظرا، عن الأجل المحتوم «ولكلّ أجل كتاب» فإنّني كدت أعتقد لفرط معرفتي بالرجل ومودّتي نحوه، أنّه «لن يموت» بعد هذا العمر المديد..
فقد كان رحمه الله عميق الثقافة، واسع الأفق فكريا ودينيا وإنسانيا، وهي صفات يتزيّن بالقليل منها الإنسان العادي ويفخر بها..  ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على