في ذكرى الرحيل.. نزار قباني عاشق دمشق وشاعرها الأول

ما يقرب من ٤ سنوات فى سانا

دمشق-سانا اثنان وعشرون عاما على الرحيل لم تزد آثار إبداع الشاعر نزار قباني التي تركها على جبين الشعر العربي إلا نصاعة فقلم الشاعر الدمشقي كان ومازال هوية قومية لا تقف بوجهها حدود ولا حروب وكانت قصائده عابرة للأوطان والقلوب والأزمان. الثلاثون من نيسان ذكرى حزينة لكل عشاق هذا الشاعر الذي عاد جثمانه إلى مدينته دمشق …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على