مَـعَ الطيّـب صالِـح عَنْ حُسَـيْن شَــريْف حِـــوارِيــة مُتَـخيّــلـة* .. بقلم جمال محمد ابراهيم

حوالي ٤ سنوات فى سودانايل

جلستُ إلى عبقري الرواية العربية لأساله عن صديقٍ له ، عرفه هو في سنواته اللندنية الأولى، قبيل استقلال السودان، وعرفته أنا في سنوات السبعينات فناناً عبقريا في التشكيل والرسم السينما، وتبادلنا الود لسنوات إلى ساعة رحيله في يناير من عام 2005. إنه حسين مامون حسين شريف. بادرتُ أستاذي الطيب صالح 

اقرأ المزيد...

شارك الخبر على