أعيد نشر هذا المقال الذي كتبته قبل ست سنوات في وداع محجوب شريف والذي تحل هذه الايام الذكرى السادسة لرحيله.

حوالي ٤ سنوات فى سودانايل

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على