التقارب اللافت بين أربيل وبغداد

أكثر من ٤ سنوات فى التآخي

بعد
تشكيل السيد عادل عبد المهدي للحكومة العراقية بمشاركة الكورد، وإعلان الرئيس
مسعود بارزاني تأييده للسيد عبد المهدي، دبّت الحيوية والدفء على نحو طبيعي في
شرايين العلاقات بين أربيل وبغداد عبر إتصالات ولقاءات معلنة، وأخرى غير معلنة.
وسادت الأجواء التفاؤلية على

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على