الوئام

لنحاربْ بالفكرِ المنهجَ التيميّ التيمية عبيد السلطة يرهنون حتى أولادهم مِن أجل الحكم!!! وقَفَات مع.. تَوْحيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (١) الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (٢) تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (٣٥) الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!! الكلام في جهات الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!!..الأمر الرابع الملك العادل أبو بكر بن أيوب (الأيّوبي) نطَّلع هنا على بعض ما يتعلَّق بالملك العادل، وهو أخو القائد صلاح الدين، وهو الذي أهداه الرازي كتابه أساس التقديس، وقد امتدحه ابن تيمية أيضًا، فلنتابع الموارد التالية لنعرف أكثر ونزداد يقينًا في معرفة حقيقة المقياس والميزان المعتمد في تقييم الحوادث والمواقف والرجال والأشخاص، فبعد الانتهاء مِن الكلام عن صلاح الدين وعمه شيركوه ندخل في الحديث عن الملك العادل، فبعد التوكل على الله تعالى يكون الكلام في موارد المورد١..المورد٢..المورد٢٧ الكامل١٠ (٢٨٤) [ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ تِسْعٍ وَسِتِّمِائَة (٦٠٩هـ)] قال (ابن الأثير) {{ أوّلًا [ذِكْرُ قُدُومِ ابْنِ مَنْكِلِي بَغْدَادَ] فِي هَذِهِ السَّنَةِ فِي الْمُحَرَّمِ قَدِمَ مُحَمَّدُ بْنُ مَنْكِلِي، الْمُسْتَوْلِي عَلَى بِلَادِ الْجَبَلِ إِلَى بَغْدَادَ، وَسَبَبُ ذَلِكَ أَنَّ أَبَاهُ مَنْكِلِي لَمَّا اسْتَوْلَى عَلَى بِلَادِ الْجَبَلِ، وَهَرَبَ إِيدَغْمَشُ صَاحِبُهَا مِنْهَا إِلَى بَغْدَادَ خَافَ أَنْ يُسَاعِدَهُ الْخَلِيفَةُ، وَيُرْسِلَ مَعَهُ الْعَسَاكِرَ فَيَعْظُمَ الْأَمْرُ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَدْ تَمَكَّنَ فِي الْبِلَادِ، فَأَرْسَلَ وَلَدَهُ مُحَمَّدًا وَمَعَهُ جَمَاعَةٌ مِنَ الْعَسْكَرِ فَخَرَجَ النَّاسُ بِبَغْدَادَ عَلَى طَبَقَاتِهِمْ يَلْتَقُونَهُ، وَأُنْزِلَ وَأُكْرِمَ، وَبَقِيَ بِبَغْدَادَ إِلَى أَنْ قُتِلَ إِيدَغْمَشُ، فَخَلَعَ عَلَيْهِ وَعَلَى مَنْ مَعَهُ، وَأُكْرِمُوا، وَسَيَّرَهُمْ إِلَى أَبِيهِ، [[أقول مَنْكَلي خاف أن يساعد الخليفة العباسي إِيدَغْمَشَ، وهذا يكشف أنّ ميلَ الخليفة وهواه مع إِيدَغْمَشُ وإلّا لما خاف منكلي!!! وهنا يتبادر سؤال، لماذا أرسل منكلي ولده إلى بغداد إلى الخليفة العباسي؟!! هل بعنوان رهينة أو بعنوان آخر؟!! ولو لم يرسله، فهل سيتدخَّل الخليفة العباسي لصالح إِيدَغْمَش ضد منكلي؟!! ولو لم يُقتَل إِيدَغْمَشُ وكان النصر حليفه، فماذا سيكون مصير الرهينة ابن مَنكلي؟!! وكما يقال شيء لا يشبه شيئًا!!!]] ثانيًا..}}..المورد٣١... مقتبس من المحاضرة {٣١} من بحث " وقفات مع.... توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري" بحوث تحليل موضوعي في العقائد و التاريخ الإسلامي للمرجع المعلم ٦ رجب الأصب ١٤٣٨ هـ ٤ ٤ ٢٠١٧