من الأشهر اليوم؟
د.عبدالوهاب محمود عبدالحميدعبد الوهاب محمود عبد الحميد برلماني يمني، عضو في مجلس النواب، عن الدورة البرلمانية ٢٠٠٣-٢٠٠٩ والكتلة البرلمانية لنواب حزب حزب البعث العربي الأشتراكي عن الدائرة الإنتخابية رقم (٤٩) بمحافظة تعز .باتفاق عرف بأسم "إتفاق فبراير " تمددت فترة المجلس لمدة عامين ، وبقيام ثورة الشباب اليمنية لم تُجرَ الانتخابات ، وبحسب إتفاق المبادرة الخليجية تمددت لمدة عامين آخرين حتى ٢٠١٣ .للدكتور/ عبدالوهاب محمود عبدالحميد عمل بعد تخرجه مباشرة باحثًا في وزارة الاقتصاد، ثم مديرًا لمكتب رئيس مجلس الوزراء للشئون الاقتصادية عام ١٩٧١م، ثم وكيلاً لوزارة الاقتصاد، وعضو أول لجنة مالية واقتصادية للإعداد للوحدة اليمنية، وعضو مجلس إدارة البنك المركزي اليمني، وعضوًا في مجلس إدارة البنك اليمني للإنشاء والتعمير، ثم تعين مستشارًا اقتصاديًّا للسفارة اليمنية في لندن. وفي عام ١٩٧٤م تعين وزيرًا للاقتصاد، ورئيسًا لمجلس الإدارة الموحد للمؤسسات الاقتصادية اليمنية، وترأس خلال ذلك العديد من الوفود الاقتصادية في المؤتمرات الدولية والعربية.ثم تعين عام ١٩٧٥م خبيرًا لدى مجلس الوحدة العربية في القاهرة.وفي سنة ١٩٧٧م تعين عضوًا في المجلس الاستشاري لرئيس الجمهورية، ثم وزيرًا للزراعة عام ١٩٨٠م.وفي عام ١٩٨٢م تعين سفيرًا لليمن في دولة الكويت، ثم سفيرًا لليمن في المغرب سنة ١٩٨٤م، ثم وزيرًا للاقتصاد، ورئيسًا لمجلس الإدارة الموحد للمؤسسات الاقتصادية اليمنية عام ١٩٨٧م.وبعد قيام الوحدة اليمنية عام ١٩٩٠م تعين وزيرًا للكهرباء، ورئيسًا لمجلس الإدارة الموحد للمؤسسسة العامة للكهرباء والمؤسسسة العامة للمياه والصرف الصحي. وفي اول انتخابات برلمانيه بعد الوحده اليمنيه عام١٩٩٣ انتخب عضوا في مجلس النواب ثم انتخب في ذات السنه نائباً لرئيس مجلس النواب للشون الخارجيه والعلاقات البرلمانيه ، وفي عام ١٩٩٧ اعيد انتخابه عضوا في مجلس النواب كما اعيد انتخابه نائباً لرئيس مجلس النواب للشؤن الخارجيه والعلاقات البرلمانيه ، وفي عام ٢٠٠٣ اعيد انتخابه للمره الثالثه عضو مجلس النواب ونائباً لرئيس مجلس النواب للشؤن التشريعيه والرقابية ولا يزال عضوا في مجلس النواب اليمني الي ٢٠١٦، وقد ترأس العديد من الوفود البرلمانية الى المؤتمرات العربية والدولية. حزب البعث العربي الأشتراكي. ويكيبيديا
تابعت الصحف آخر أخبار عبد الوهاب محمود عبد الحميد وسلطان البركاني وأحمد مسعود وآخرون.
