محمد السادس بن الحسن

محمد السادس بن الحسن

مُحمد السادس بن الحسن الثاني العلوي (٢١ أغسطس ١٩٦٣م -)، هو ملك المملكة المغربية منذ عام ١٩٩٩ والملك الثالث والعشرون للمغرب من سلالة العلويين الفيلاليين، تولى الحكم خلفًا لوالده الملك الحسن الثاني بعد وفاته، وتمَّت البيعة له ملكًا يوم الجمعة ٩ ربيع الثاني سنة ١٤٢٠ هـ الموافق ٢٣ يوليو ١٩٩٩ بالقصر الملكي بالرباط. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد السادس بن الحسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد السادس بن الحسن
أنباء انفو ذكرت صحيفة ‘‘لوموند‘‘ الفرنسية فى عددها الصادر اليوم الثلاثاء أن إطلاق جارة موريتانيا الشمالية (المغرب ) قمرا صناعيا، ذا خصائص تقنية عالية، في شهر نوفمبر الجارى أثار خوفا وقلقا شديدين لدى دولتين بالمنطقة بدأتا فى اتخاذ إجراءات الحيطة والحذر. وحسب صحيفة ‘‘لوموند ‘‘ أن القمر الصناعي المغربي أخاف على الخصوص الجزائر وإسبانيا نظرا إلى أن القمر المغربي يختلف عن معظم الأقمار الصناعية الكثيرة المنتشرة فى الفضاء حيث كانت العادة السارية أن تحتفي الدول بشراء أقمار صناعية تزيد من نفوذها، لكن المغرب حسب الصحيفة دائما اختار التكتم إلى حين إطلاق أول قمر صناعي مغربي لمراقبة الأرض. وأعلنت شركة "أريانسبايس" في غوايانا الفرنسية أن صاروخا من نوع "فيغا" وضع "قمر محمد السادس أ" في المدار لمراقبة الأرض. وأقلع الصاروخ من مركز كورو الفضائي في غوايانا. وأفادت الصحيفة الفرنسية بأن القمر قادر على التقاط صور ذات جودة تصل إلى سبعين سنتم من أي مكان على سطح الكرة الأرضية، وإرسالها إلى محطة التحكم في أقل من ٢٤ ساعة. وبذلك يصبح المغرب أول بلد أفريقي يمتلك قمرا صناعيا قادرا على الرصد والاستطلاع بدقة وجودة عاليتين، وإذا كانت المعلومات الرسمية القليلة المتوفرة، تؤكد على استخدام مدني فحسب، فإن القمر المغربي يتمتع في الواقع بتطبيقات عسكرية. ونقلت الصحيفة الفرنسية عن المركز الوطني الفرنسي للفضاء قوله إن مثل هذه الصور يمكن أن تستخدم أيضا في تحديد مواقع المنشآت العسكرية للبلدان العدوة بغية التخطيط لتدخل عسكري فيها. وقالت رئيسة مشروع "بليدس" في المركز الوطني للدراسات الفضائية فرانسوازماسون "ما دمنا، عبر هذا القمر، نستطيع متابعة ما يجري على شبكات الطرق والسكك الحديدية، فهذا يعني إمكانية استخدامه بالفعل في الاستخبارات". ويعتبر قمر "محمد السادس" الأول من قمرين سيطلق ثانيهما خلال العام ٢٠١٨ ويوضع في مدار على بعد ٦٩٤ كم من الأرض، مما سيمكنهما بعد تنشيطهما من إرسال ٥٠٠ صورة يوميا يتولى فريق بالرباط فرزها. أنباء انفو RT صحيفة "لوموند"
أنباء انفو أكدت مصادر طبية في جارة موريتانيا الشمالية (المغرب) اليوم الإثنين ، ارتفاع عدد ضحايا حادث التدافع الذي وقع أمس في إقليم الصويرة وسط البلاد. وحسب تلك المصادر وصل العدد إلى ١٨ قتيلا أغلبهم نساء. وزارة الداخلية المغربية أعلنت في وقت سابق أن ١٥ شخصا معظمهم من النساء لاقوا حتفهم وأصيب خمسة آخرون في الحادث بقرية سيدى بولعلام بإقليم الصويرة على ساحل المحيط الأطلسي أثناء توزيع مساعدات غذائية. التدافع وقع خلال قيام إحدى الجمعيات المحلية بتوزيع المساعدات بالسوق الأسبوعي للبلدة. صحفي محلي مغربي ، ذكر أن الجمعية الخيرية سبق ونظمت عمليات توزيع مماثلة لكن هذا العام وصل نحو ألف شخص واقتحموا حاجزا حديديا مما أدى إلى التدافع. إلى ذلك جاء فى بيان عن وزارة الداخلية المغربية “أصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس تعليماته السامية إلى السلطات المختصة لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من أجل تقديم الدعم والمساعدة الضروريين لعائلات الضحايا وللمصابين”. البيان أضاف أيضا ، أن العاهل المغربي قرر “التكفل شخصيا بلوازم دفن الضحايا ومآتم عزائهم”. وقال بيان الداخلية “تم فتح بحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة لمعرفة ظروف وملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات”. يذكر أنه فى الشهر الماضي أقال العاهل المغربي وزراء التعليم والتخطيط والإسكان والصحة بعد أن خلصت وكالة اقتصادية إلى وجود “خلل” في تنفيذ خطة تنمية لمكافحة الفقر في منطقة الريف بشمال المملكة.
أنباء انفو أكد منبر إعلامي مغربي استنادا على مصدر دبلوماسي ، أن المك محمد السادس سيكون أول زعيم إفريقي يصل إلى العاصمة الإيفوارية ‘‘آبيدجاه‘‘ للمشاركة فى قمة ‘‘الإتحاد الأوروبي الإتحاد الإفريقي‘‘ التى تنعقد فى ٢٩ ٣٠ نفمبر الجارى. صحيفة ‘‘إيلاف ‘‘ الإلكترونية المغربية ذكرت أن العاهل المغربي سيتوجه يوم ٢٥ نوفمبر الى ابيدجان في إطار زيارة صداقة وعمل، على ان يحضر القمة بعدها. ويعد المغرب من بين أكبر المستثمرين الأجانب في ساحل العاج، إذ يستحوذ على نسبة ٢٢% من الاستثمارات الأجنبية، وفق البيانات الرسمية لسلطات أبيدجان، وقد أبرم القطاع الخاص في كلا البلدين اتفاقيات، العام الماضي ، بقيمة ٦٤١ مليون يورو (٦٧٦ مليون دولار). وكانت اول قمة بين الاحاد الافريقي والدول الافريقية ، التأمت عام ٢٠٠٠ في القاهرة وعقدت تحت مسمى "قمة الاتحاد الاوروبي وافريقيا"، ولم تشارك فيها سوى الدول الأعضاء في الامم المتحدة، وبذلك تمت ازاحة مشاركة "الجمهورية الصحراوية" الوهمية التي اعلنتها جبهة البوليساريو الانفصالية من جانب واحد عام ١٩٧٦ بدعم من جزائر هواري بومدين وليبيا العقيد معمر القذافي. وبعد عودة المغرب الى الاتحاد الافريقي، عضت الجزائر بالنواجذ على مشاركة جمهورية الوهم التي أقامتها في مخيمات بمنطقة تندوف (جنوب غربي الجزائر) على أساس ان المغرب عاد للاتحاد الافريقي، وبالتالي لا بد من مشاركتها باعتبارها عضوا في الاتحاد، فيما اعلنت آنذاك جمهورية دوت ديفوار ان القمة تعقد على أرضها ومن حقها استدعاء من تشاء. وبخصوص الموقف الأوروبي تجاه جبهة البوليساريو ومشاركتها في القمة المقبلة، قالت متحدثة باسم الاتحاد الأوروبي اخيرا إن الإتحاد الافريقي هو الذي دعا جبهة البوليساريو للمشاركة في القمة، على اعتبار أن القمة تعقد فوق الأراضي الافريقية. وأضافت ان رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي موسى فاكي هو من دعا جبهة البوليساريو، مشيرة إلى أن مشاركتها في هذه القمة لا تعني تغيراً في موقف الاتحاد الأوروبي بخصوص عدم الاعتراف بالجبهة.
أنباء انفو فتحت قطر اليوم الأربعاء ، تحقيقا تحقيقا لتحديد الجهة التى صدرت عنها صورة مركبة لملك المغرب وهو يحمل و شاحا كتب عليه عبارة "لكم العالم ولنا تميم". مسؤول قطري أعرب"عن أسفه للصورة المركبة، والتي تظهر الملك وهو يحمل وشاحا أثناء إحدى الزيارات في منطقة بالدوحة". وبيين المسؤول القطري أنه "سوف يتم التحقيق لمعرفة من حاول تأليب الرأي العام أو المساس برموز الدول، حيث إنه وللأسف قد نالت الفبركات الإعلامية في بعض الوكالات ومواقع التواصل الاجتماعي حيزًا واسعًا خلال الفترة الماضية”. وقال إن الزيارة الرسمية لملك المغرب إلى دولة قطر كانت زيارة ناجحة بكل المقاييس، وساهمت في تعميق وتطوير العلاقات الأخوية بين البلدين. يذكر أنه جرى خلال الساعات الماضية تداول صورة مفبركة للملك محمد السادس، وهو يحمل ،شعارا يجرى تداولها في قطر منذ اندلاع الأزمة الخليجية في ٥ يونيو الماضي، يوجّه فيها القطريون رسالة إلى الدول المقاطعة لبلادهم بأنهم يتركون العالم لهم، ويتمسكون ويعتزون بأميرهم. وكان ياسر الزناكي، مستشار العاهل المغربي، قد نفى في وقت سابق صحة الصورة نفسها، مؤكدًا أن هذه الصورة مفبركة. وغادر الملك محمد السادس، قطر، مساء الثلاثاء، مختتمًا زيارة استمرت يومين. وكان العاهل المغربي قد حل الأحد الماضي في الدوحة، في زيارة رسمية، هي الأولى من نوعها منذ اندلاع الأزمة الخليجية قبل أكثر من ٥ أشهر، قادمًا من أبو ظبي، حيث شارك الأربعاء الماضي بافتتاح متحف "لوفر أبوظبي".
أنباء انفو تطغى العلاقات بين الجزائر والمغرب أجواء الحرب الإعلامية، ما ينذر بدخولها في أزمة جديدة، وبعودة العلاقات بين البلدين المغاربيين إلى مربعها الأول. فقد أعلن وزير الشؤون الخارجية الجزائري عبدالقادر مساهل رفضه وصف المغرب بأنه «المثال الذي يحتذى في أفريقيا بالنظر لاستثماراته»، مضيفاً «أن المغرب لا يقوم باستثمارات في أفريقيا كما يشاع، بل أنّ بنوكه تقوم بتبييض أموال الحشيش، وهذا الكلام أخبرني به العديد من زعماء البلدان الأفريقية». وأضاف مساهل أن الخطوط الملكية المغربية لا تقوم فقط بنقل المسافرين عبر رحلاتها إلى دول أفريقية، مبرزاً أنّ «الجزائر ليست المغرب»، قبل أن يعاتب المتعاملين الذين يجعلون من المغرب كمثال لنجاحه في دخول الأسواق الأفريقية. ولفت مساهل الى أن «كثيرين يتحدثون عن المغرب وحضوره في أسواق الدول الأفريقية لكن، في الحقيقة، المغرب لا شيء»، مشدّداً على أن «الجميع يعرف ما هو المغرب، هو منطقة تبادل حر مفتوحة أمام الشركات الأجنبية لفتح مصانع وتوظيف بعض المغاربة». وفي المقابل، قالت وزارة الخارجية المغربية إن تصريحات الوزير الجزائري «على مستوى كبير من عدم المسؤولية غير المسبوق في تاريخ العلاقات بين البلدين، وهي تنمّ عن جهل بالقواعد الأساسية لنظام البنوك ولشركة الطيران المغربية». ويلمس المراقب الموضوعي للعلاقات الجزائرية المغربية، بوضوح الفجوة الواضحة في خطاب كل من الحكومتين، كلما تعلق الأمر بقضية الصحراء، التي تشكل أحد أهم مبادئ الديبلوماسية الجزائرية، إضافة إلى أن ضم المغرب للصحراء الغربية نهائياً، يُعْطِيه تفوقاً استراتيجياً، ليست الجزائر على استعداد للقبول به، لا سيما من جانب المؤسسة العسكرية. ومعروف تزمّت جنرالات الجزائر إزاء هذا الملف، منذ رحيل الرئيس هواري بومدين. ويتردّد في الكواليس أن أحد أسباب إزاحة الرئيس محمد بوضياف الذي اغتيل بطريقة غامضة في ٢٩ حزيران (يونيو) ١٩٩٢، كان رغبته في التنازل عن قضية الصحراء الغربية! على اعتبار العلاقة الطيبة التي كانت تربطه بالعاهل المغربي الراحل الحسن الثاني. من وجهة الحكومة المغربية، تأتي تصريحات وزير الخارجية الجزائري الأخيرة في ضوء زيارة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في الصحراء، هورست كوهلر، إلى المنطقة، حيث زار الرباط وحظي باستقبال العاهل المغربي الملك محمد السادس، كما زار مخيمات تندوف وأجرى محادثات مع قادة «جبهة البوليساريو»، قبل أن يزور كلاً من الجزائر وموريتانيا، المعنيتين بملف الصحراء أيضاً، ليرفع تقريره إلى مجلس الأمن الدولي هذا الشهر. وتتّهم الجزائر السلطات المغربية بأنها تحاول استمالة الأمم المتحدة إلى صفها، وطي صفحة التوتر الذي ساد بين الطرفين في عهد الأمين العام السابق للمنظمة الدولية، بان كي مون، في شأن ملف الصحراء. وكان بان ذكر، في أحد تصريحاته، ما سمّاه «احتلال الصحراء»، الأمر الذي أدى إلى أزمة بين المغرب والأمم المتحدة، انتهت بطرد موظّفين أمميين، بقرار من السلطات المغربية، قبل أن تعود المياه إلى مجاريها تدريجاً بانتهاء ولاية الأمين العام السابق. وكان نزاع الصحراء الغربية القائم منذ ١٩٧٥، والذي فشلت الأمم المتحدة في حلّه، أدّى إلى تردّي العلاقات بين دول المغرب العربي طيلة العقود الأربعة الماضية، وإلى تقويض الاستقرار في المنطقة التي يراقبها الغرب عن كثب بوصفها مصدراً محتملاً للتيار الإسلامي المتشدد ونقطة وثوبٍ بالنسبة إلى الهجرة غير المشروعة إلى القارة الأوروبية. فضلاً عن أن تجاهل قضية الصحراء يلحق الضرر بالتكامل الإقليمي. ويمثل تشابك المسألة الصحراوية وتعقيداتها الصخرة التي تتحطم عليها محاولات تطبيع العلاقات بين الجزائر والمغرب، ويعود أساس التناقض بين فعل الإيمان بالوحدة المغاربية والعدائية في واقع العلاقات بين البلدين، إلى النمط السلطوي. ففي المغرب والجزائر معاً، تحوّل الشعور الوطني إلى سلاح سياسي في الصراع. وهنا تكمن صعوبة إيجاد حل لنزاع الصحراء خارج نطاق المشروع المغاربي. فبالنسبة إلى الدولة المغربية، يقود أي تنازل في قضية الصحراء إلى خسارة الوجود. وبالنسبة إلى النظام الجزائري، فإن المزايدة الوطنية «حول تقرير المصير في الصحراء الغربية»، تشكّل عنصراً من عناصر بقاء الدولة. وشكلت عودة المغرب إلى الاتحاد الأفريقي حدثاً استثنائياً في القمة الـ٢٨ للاتحاد الأفريقي في أديس أبابا في ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧، وكان ملف العودة أبرز القضايا المطروحة في القمّة. ولعب الرئيس الجديد للاتحاد، الرئيس الغيني ألفا كوندي، دوراً محورياً فيها، وجاءت عودةً إلى حضن الاتحاد الأفريقي بعد قطيعة دامت ثلاثاً وثلاثين سنة، بعد أن «كانت ظروف خاصة» فرضت على المغرب الانسحاب من منظمة الوحدة الأفريقية التي كانت قائمة قبل الإعلان عن قيام الاتحاد الأفريقي. ففي عام ١٩٨٤، اعترفت منظمة الوحدة الأفريقية بـ «الجمهورية الصحراوية»، فقرر المغرب الانسحاب، وقال عاهل المغرب الراحل الحسن الثاني آنذاك إنّه كان «من المؤلم أن يتقبل الشعب المغربي الاعتراف بدولة وهمية». والغرض من الدولة الوهمية هذه هو المسّ بالوحدة الترابية للمغرب، وتبرير الطموحات الإقليمية للجزائر الراغبة في أن يكون لها منفذ على المحيط الأطلسي، غير أنها صارت مشروعاً ميتاً في قمة الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا أخيراً. لم تكن عودة المغرب إلى أفريقيا مفاجئة، فقد جاءت في ظل التراجع الكبير من الدول الأفريقية المعترفة بـ «الجمهورية الصحراوية»، باعتبار أنّ نحو ٤٤ دولة أفريقية من أصل ٥٤ بلداً، لا تعترف أو سحبت اعترافها، وأخفقت «الصحراء» في أن تصبح عضواً في أي منظمة إقليمية أو دولية، بدءاً بجامعة الدول العربية وانتهاء بالأمم المتحدة. فضلاً عن أن «الاتحاد المغاربي» الذي تأسس في مدينة مراكش يوم ١٧ شباط (فبراير) ١٩٨٩، اقتصرت عضويته على دول معترف بها هي المغرب والجزائر وموريتانيا وتونس وليبيا. ويأتي تصاعد التوتر في العلاقات بين الجزائر والمغرب، مع اقتراب موعد القمة الأوروبية الأفريقية التي من المقرر أن تعقد في أبيدجان يومي ٢٩ و٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر)، حيث سيحضر المغرب بعد أن عاد مع بداية هذا العام إلى منظمة الاتحاد الأفريقي، وهذا من دون شك يشكل إزعاجاً للجزائر ولـ «جبهة البوليساريو»، اللتين تطالبان بتطبيق مبدأ «تقرير المصير» وإجراء استفتاء في الصحراء، ورفض الطرح المغربي بإقامة حكم ذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية. ومنذ رحيل الاستعمار الفرنسي عن أرض الجزائر، لم يشهد تاريخ العلاقات بين الأخوين اللدودين في المغرب العربي، الجزائر والمغرب، حالة من التطبيع الكامل، بل إن العلاقات بين البلدين عرفت مراحل من المد والجزر لا تنتهي. علماً أن التطبيع الكامل بين المغرب والجزائر، يمثل شرطاً أساسياً من شروط النهوض باتحاد المغرب العربي، ومطلباً دولياً يجتمع عليه الموفدون عبر المتوسط وعبر الأطلسي، لكنه يصطدم دائماً بقضية الصحراء. أحمد لمدينى كاتب تونسي (الحياة)
قارن محمد السادس بن الحسن مع:
شارك صفحة محمد السادس بن الحسن على