ماريا زاخاروفا

ماريا زاخاروفا

ماريا فلاديميروفنا زاخاروفا (بالروسية: Марья Владимировна Захарова)، ولدت ٢٤ ديسمبر ١٩٧٥ مديرة دائرة الصحافة والإعلام التابعة لوزارة الخارجية في روسيا الاتحادية منذ ١٠ أغسطس ٢٠١٥، خلفًا لألكسندر لوكاشيفيتش، وقد شغلت سابقًا منصب نائب مدير المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية منذ عام ٢٠١١. وهي أول امرأة تتولى منصب المتحدث باسم وزارة الخارجية. تخرجت في كلية الإعلام الدولي التابعة لمعهد موسكو الحكومي لللعلاقات الدولية وهي عضو في المجلس الروسي للسياسة الخارجية والدفاع.وُلدت زخاروفا لأبوين دبلوماسيين، عاشت معهما طويلًا أثناء عملهما بالبعثة الدبلوماسية السوفيتية في بكين. تجيد الإنجليزية والصينية إلى جانب الروسية. نالت في ٢٠١٣ شهادة الشرف الرئاسية. في ٧ نوفمبر ٢٠٠٥، تزوجت زاخاروفا مواطنها اندريه ميخوف في القنصلية الروسية في مدينة نيويورك. لديهم ابنة تدعى ماريانا، ولدت في عام ٢٠١٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بماريا زاخاروفا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ماريا زاخاروفا
لافروف لـ دي ميستورا بعض الأطراف تحاول عرقلة عملية تسوية الأزمة في سورية موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن هناك أطرافا تحاول عرقلة عملية التسوية السياسية لحل الازمة في سورية. وقال لافروف في مستهل لقاء مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا بحضور وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في موسكو اليوم “هناك عدد من العوامل التي يحاول بعض اللاعبين استغلالها من أجل عرقلة عملية التسوية السياسية للازمة في سورية”. وأشار لافروف إلى أن كل الجهود التي تبذلها روسيا سواء في محادثات جنيف أو اجتماعات استانا التي تم فيها التوصل الى اتفاق مناطق تخفيف التوتر والدعوة الى عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي موجهة لإنجاز قرار مجلس الأمن ٢٢٥٤ الذي يدعو إلى خلق الظروف الملائمة لإجراء حوار سوري سوري برعاية الأمم المتحدة. من جانبه اعتبر دي ميستورا أنه بعد دحر تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية فإنه حان الوقت للعملية السياسية لحل الازمة في سورية منوها باللقاءات التي شهدتها مدينة سوتشي الروسية في الفترة الماضية ودورها في تحريك العملية السياسية إلى الامام. واعتبر دي ميستورا أنه “لا بديل عن عملية جنيف للتسوية السياسية في سورية ولا بد من العمل لإنجاح هذه العملية”. وبين دي ميستورا أنه ينوي التوجه فورا عقب هذا اللقاء في موسكو إلى العاصمة الكازاخية للمشاركة في اجتماع أستانا ٨ منوها بدور عملية استانا في التوصل الى اتفاق مناطق تخفيف التوتر . وكانت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أعربت في وقت سابق اليوم عن أسف بلادها لأن دي ميستورا لم يقيم بالشكل المناسب التصريحات الاستفزازية للمعارضين وتعمدهم افشال الجولة الأخيرة من المحادثات لعرقلة التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي. من جانبه قال شويغو “إن الوضع في سورية تغير ونلاحظ يوميا أن هناك المئات من العائلات تعود إلى منازلها” موضحا أنه خلال أسبوع واحد فقط عاد أكثر من ٤٥٠٠ مهجر في دير الزور والبوكمال وتدمر الى منازلهم. ولفت شويغو الى الوضع الذى خلفته عمليات “التحالف الدولي” غير الشرعي بقيادة الولايات المتحدة في مدينة الرقة التي جرى تدميرها بالكامل تقريبا مضيفا “نود أن نبحث خطوات لتحسين الاوضاع فهناك الكثير من الأشخاص العالقين تحت الأنقاض والمدينة ملغمة بشكل كثيف والناس لا يمكنهم العودة الى منازلهم وهنا نحتاج إلى عمل فعال من قبل المجتمع الدولي لإجراءات فعالة”. زاخاروفا وفد “المعارضة” تعمد إفشال الجولة الأخيرة من محادثات جنيف وفي وقت سابق اليوم أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن خيبة أمل روسيا إزاء ادعاء المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا بأن سورية هي المسؤولة عن عدم إحراز تقدم في الجولة الأخيرة من الحوار السوري السوري في جنيف. وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم في موسكو “أنا لا أخفي حقيقة أن موسكو مصابة بخيبة أمل من بيان دي ميستورا حول نتائج المحادثات السورية السورية في جنيف وعلى وجه الخصوص بشأن الاتهامات التي أطلقها بلسانه ضد الوفد الحكومي السوري بتعطيل المناقشات”. وتابعت زاخاروفا “برأينا فإن ذلك محاولة لتحويل المسؤولية على الجانب الذي من الواضح أنه غير مذنب بتعطيل هذه الجولة” مضيفة “نحن نأسف لأن المبعوث لم يقيم بالشكل المناسب التصريحات الاستفزازية للمعارضين وتعمدهم إفشال الجولة الأخيرة من المحادثات لعرقلة التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي”. وكان غينادى غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي أعلن أمس أن موسكو ستدعو المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا لأن يكون أكثر اتزانا في تقييماته وآرائه تجاه الأطراف المشاركة في الحوار السوري السوري.
لافروف لـ دي ميستورا بعض الأطراف تحاول عرقلة عملية تسوية الأزمة في سورية موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا أن بعض الأطراف تحاول عرقلة عملية تسوية الأزمة في سورية. زاخاروفا وفد “المعارضة” تعمد إفشال الجولة الأخيرة من محادثات جنيف وفي وقت سابق اليوم أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن خيبة أمل روسيا إزاء ادعاء المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا بأن سورية هي المسؤولة عن عدم إحراز تقدم في الجولة الأخيرة من الحوار السوري السوري في جنيف. وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم في موسكو “أنا لا أخفي حقيقة أن موسكو مصابة بخيبة أمل من بيان دي ميستورا حول نتائج المحادثات السورية السورية في جنيف وعلى وجه الخصوص بشأن الاتهامات التي أطلقها بلسانه ضد الوفد الحكومي السوري بتعطيل المناقشات”. وتابعت زاخاروفا “برأينا فإن ذلك محاولة لتحويل المسؤولية على الجانب الذي من الواضح أنه غير مذنب بتعطيل هذه الجولة” مضيفة “نحن نأسف لأن المبعوث لم يقيم بالشكل المناسب التصريحات الاستفزازية للمعارضين وتعمدهم إفشال الجولة الأخيرة من المحادثات لعرقلة التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي”. وكان غينادى غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي أعلن أمس أن موسكو ستدعو المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا لأن يكون أكثر اتزانا في تقييماته وآرائه تجاه الأطراف المشاركة في الحوار السوري السوري.
زاخاروفا لدول الغرب إنجازاتكم هي العراق و ليبيا و أفغانستان فافتخروا بها موسكو سانا نصحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا دول الغرب باستذكار ما وصفته ساخرة بإنجازاتهم في العراق وليبيا وأفغانستان بدلا من محاولة سرقة الانتصار على تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية. وكتبت زاخاروفا في صفحتها على الفيسبوك.. “إن الشركاء الغربيين يعمدون في الفترة الأخيرة إلى إطلاق تصريحات مفادها أن الفضل في الانتصار على “داعش” في سورية يعود إلى تحالفهم وليس إلى روسيا وآخر من تحدث عن ذلك وزير خارجية فرنسا جان ايف لودريان”. وأضافت زاخاروفا ساخرة.. “توقفوا أيها السادة فإن إنجازاتكم هي العراق وليبيا وأفغانستان فافتخروا بها”. وزعم لودريان في مقابلة يوم السبت الماضي أن تراجع “داعش” في سورية في البداية كان بفضل التحالف الأميركي وأن روسيا “تدخلت متأخرة بعض الشيء”. وكانت وزارة الدفاع الروسية سخرت أمس من مزاعم “التحالف الدولي” بشأن مساهمته فى القضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية مؤكدة أنه “إذا كان هناك أي دور إيجابي “للتحالف الدولي” في سورية فهو أنه لم يتمكن من تدمير بقية المدن السورية بالقصف المتواصل”. وأشارت الوزارة إلى أن هذا التحالف سمح لإرهابيي داعش في الرقة بمغادرة المدينة والانضمام إلى إرهابيي التنظيم في دير الزور فيما كانت جميع غاراته في هذه المدينة موجهة بالدرجة الأولى ضد مواقع الجيش العربي السوري وتسببت بتدمير الرقة بشكل كامل. وتعمد طيران التحالف أكثر من مرة قصف مواقع للجيش العربي السوري للتأثير على سرعة تقدمه في عملياته ضد تنظيم “داعش” وإعطاء الفرصة للتنظيم للملمة صفوفه المتقهقرة كما حدث في جبل ثردة بريف دير الزور في أيلول من عام ٢٠١٦ إضافة إلى تهريب متزعميه وعائلاتهم في مناطق أخرى.
الخارجية الروسية الاستخبارات الأمريكية تمارس ضغوطا على وسائل إعلام روسية موسكو سانا أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الاستخبارات الأمريكية تمارس ضغوطات على الصحفيين الروسيين. ونقل موقع روسيا اليوم عن زاخاروفا قولها في مؤتمر صحفي اليوم “نطرح من جديد وليس فقط أمام زملائنا الأمريكيين بل والمجتمع الدولي بأسره قضية الضغوطات غير المسبوقة على وسائل الإعلام الروسية التي تمارسها الولايات المتحدة والاستخبارات الأمريكية”. ولفتت زاخاروفا إلى أنه إضافة إلى الضغوطات التشريعية تستخدم السلطات الأمريكية الأساليب شبه الرسمية ولكن لعلها أكثر فعالية برأيهم مشيرة إلى أن ممثلي وسائل الإعلام الروسية بمن فيهم العاملون في الولايات المتحدة تعرضوا مؤخرا لضغوطات شديدة من جانب الاستخبارات الأمريكية لا سيما محاولات لتجنيدهم. وأوضحت زاخاروفا أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأمريكي ريكس تيلرسون سيناقشان هذا الموضوع في لقائهما المقرر غدا في فيينا. وكانت وزارة الخارجية الروسية أعلنت أواخر أيلول الماضي أن موسكو ستتخذ إجراءات مناسبة ضد وسائل إعلام تتلقى دعما من واشنطن ما لم يتوقف ضغط الجانب الأمريكي على وسائل الإعلام الروسية العاملة في الولايات المتحدة.
موسكو مشروع القرار الأميركي حول تمديد تفويض الآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة حول سورية غير مقبول ولا فرص لتبنيه موسكو سانا أكدت وزارة الخارجية الروسية اليوم أن وجود القوات الأمريكية في سورية غير شرعي وأنه لا يوجد أي تفويض دولي لوجودها في هذا البلد. ورداً على تصريحات وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس الأخيرة حول وجود قوات بلاده في سورية قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم.. إننا “نستغرب من تصريحات وزير الدفاع الأمريكي حول أن القوات الأمريكية موجودة في سورية بموافقة الأمم المتحدة.. متسائلة.. ما هو التفويض الذي يدور الحديث عنه ومن الذي منحه ومتى وهل هناك نسخة لأي وثيقة”. وأضافت زاخاروفا.. “إن مجلس الأمن الدولي هو الهيئة الوحيدة حسب ميثاق الأمم المتحدة المفوضة باتخاذ قرارات حول استخدام القوة العسكرية من قبل المجتمع الدولي لكنه لم يمنح أي تفويض للولايات المتحدة فيما يتعلق بسورية”. وكان مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين أكد أمس الأول رداً على تصريحات ماتيس أن وجود القوات الأمريكية وأي وجود عسكرى أجنبي في سورية دون موافقة الحكومة السورية هو عدوان موصوف واعتداء على السيادة السورية وانتهاك صارخ لميثاق ومبادئ الأمم المتحدة. في سياق متصل أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مشروع القرار الأميركي حول تمديد تفويض الآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة حول سورية غير مقبول ولا فرص لتبنيه.
باريس مستعدة للعمل مع روسيا لتنفيذ المقترح الفرنسي باريس سانا أكد جان بيار شيفينمان مبعوث الحكومة الفرنسية الخاص للعلاقات مع روسيا استعداد بلاده للعمل مع روسيا بشأن إنشاء مجموعة اتصال حول سورية تهدف لدعم الحوار السوري السوري في جنيف. وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون دعا في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في ايلول الماضي إلى انشاء مجموعة اتصال حول سورية من أجل إطلاق ديناميكية جديدة للتحرك نحو حل سياسي للأزمة في سورية تضم الدول الأعضاء الخمس الدائمين في مجلس الأمن والأطراف الفاعلة في الأزمة. وقال شيفينمان في تصريح لوكالة انترفاكس الروسية “إن ماكرون عرض هذا المقترح على نظيره الروسي فلاديمير بوتين وأن الأخير لم يرفضه” معتبرا أن “العمل في اطار مجموعة الاتصال يعتبر من وسائل دعم وتسريع الحوار السوري في جنيف”. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أعرب أواخر الشهر الماضي عن رغبة موسكو في الحصول على توضيحات من باريس بشأن المبادرة المتعلقة بإنشاء مجموعة اتصال حول سورية . وحول المبادرة الروسية لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري أكد شيفينمان دعم فرنسا لوحدة الشعب السوري ووحدة اراضيه لافتا إلى ان ماكرون وجه رسالة إلى بوتين تتناول تعزيز تعاون البلدين بشأن سورية رافضا تقديم مزيد من التفاصيل حولها. وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أعلنت يوم الخميس الماضي أن موسكو تعمل بالتنسيق مع الحكومة السورية والأمم المتحدة وغيرها من الشركاء الدوليين بنشاط من أجل عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري. وقال لافروف في وقت سابق ان مؤءتمر الحوار الوطني السوري سيبدأ قريبا لكن لا موعد رسميا له حتى الان موضحا أن المهمة الاساسية للمؤتمر تتمثل في تشكيل الظروف الملائمة للحوار الشامل فى سورية وفق قرار مجلس الأمن ٢٢٥٤.
باريس مستعدة للعمل مع روسيا لتنفيذ المقترح الفرنسي بإنشاء مجموعة اتصال حول سورية باريس سانا أكد جان بيار شيفينمان مبعوث الحكومة الفرنسية الخاص للعلاقات مع روسيا استعداد بلاده للعمل مع روسيا بشأن إنشاء مجموعة اتصال حول سورية تهدف لدعم الحوار السوري السوري في جنيف. وكان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون دعا في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في ايلول الماضي إلى انشاء مجموعة اتصال حول سورية من أجل إطلاق ديناميكية جديدة للتحرك نحو حل سياسي للأزمة في سورية تضم الدول الأعضاء الخمس الدائمين في مجلس الأمن والأطراف الفاعلة في الأزمة. وقال شيفينمان في تصريح لوكالة انترفاكس الروسية “إن ماكرون عرض هذا المقترح على نظيره الروسي فلاديمير بوتين وأن الأخير لم يرفضه” معتبرا أن “العمل في اطار مجموعة الاتصال يعتبر من وسائل دعم وتسريع الحوار السوري في جنيف”. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد أعرب أواخر الشهر الماضي عن رغبة موسكو في الحصول على توضيحات من باريس بشأن المبادرة المتعلقة بإنشاء مجموعة اتصال حول سورية . وحول المبادرة الروسية لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري أكد شيفينمان دعم فرنسا لوحدة الشعب السوري ووحدة اراضيه لافتا إلى ان ماكرون وجه رسالة إلى بوتين تتناول تعزيز تعاون البلدين بشأن سورية رافضا تقديم مزيد من التفاصيل حولها. وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أعلنت يوم الخميس الماضي أن موسكو تعمل بالتنسيق مع الحكومة السورية والأمم المتحدة وغيرها من الشركاء الدوليين بنشاط من أجل عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري. وقال لافروف في وقت سابق ان مؤءتمر الحوار الوطني السوري سيبدأ قريبا لكن لا موعد رسميا له حتى الان موضحا أن المهمة الاساسية للمؤتمر تتمثل في تشكيل الظروف الملائمة للحوار الشامل فى سورية وفق قرار مجلس الأمن ٢٢٥٤.
زاخاروفا موسكو تعمل بالتعاون مع الأمم المتحدة وغيرها من الشركاء الدوليين بنشاط من أجل عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري موسكو سانا أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن موسكو تعمل بالتنسيق مع الحكومة السورية والامم المتحدة وغيرها من الشركاء الدوليين بنشاط من أجل عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري. وقالت زاخاروفا خلال مؤتمر صحفي في موسكو اليوم “إن المؤتمر الآن في مرحلة الاعداد ولا نزال نبحث في التفاصيل حول موعده والمشاركين فيه وسنواصل العمل على هذا الموضوع وعندما نحصل على معلومات دقيقة سيتم إعلانها”. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أكد أمس الأول أن مؤتمر الحوار الوطني السوري سيبدأ قريبا لكن لا موعد رسميا له حتى الان موضحا أن المهمة الاساسية للمؤتمر تتمثل في تشكيل الظروف الملائمة للحوار الشامل فى سورية وفق قرار مجلس الامن ٢٢٥٤. وجددت المتحدثة باسم الخارجية الروسية دعوة موسكو للقوى الإقليمية والدولية إلى “تقديم الدعم للشعب السوري بالأفعال وليس بالأقوال في تسوية الأزمة وإرسال مساعدات إنسانية إلى المناطق المتضررة دون طرح أي شروط مسبقة”. وأكدت زاخاروفا أن القوات الجوية الفضائية الروسية تساهم بدعم عمليات الجيش العربي السوري في حربه على الإرهاب. وتشارك روسيا الاتحادية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بالحرب على الارهاب في سورية بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية.
كوساتشيوف العقوبات الكندية ضد روسيا عمل عدائي واضح يستحق رداً مناسباً موسكو سانا أكد رئيس اللجنة الدولية في مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيوف اليوم أن العقوبات التي فرضتها كندا ضد روسيا “عمل عدائي يستحق الرد المناسب”. وكانت وزارة الخارجية الكندية أعلنت أمس عن فرض عقوبات ضد ٣٠ مواطناً روسياً ما دفع موسكو إلى فرض عقوبات ضد عشرات الشخصيات الكندية رداً على الإجراءات الكندية العدائية. ونقلت وكالة سبوتنيك عن كوساتشيوف قوله على صفحته الخاصة في موقع فيسبوك إنه “لا يمكن اعتبار العقوبات الكندية ضد روسيا نوعا من التدابير الجوابية أو كعقوبات مناسبة كما يعتقدون في الأمم المتحدة” واصفاً هذه الخطوة بأنها “عمل عدائي من قبل دولة ضد دولة أخرى”. وتابع كوساتشيوف.. “أود أن أدعو الكنديين أن يحققوا طموحاتهم الأيديولوجية ولكن ليس على حسابنا.. لم يفرض عليهم أحد القيام بذلك”. وكانت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا أعلنت أمس أن موسكو اتخذت قراراً بمنع عدد من الشخصيات الكندية من دخول الأراضي الروسية وذلك انطلاقاً من مبدأ المعاملة بالمثل على العقوبات الكندية.
قارن ماريا زاخاروفا مع:
شارك صفحة ماريا زاخاروفا على