فاطمة عمر

فاطمة عمر

فاطمة عمر محمد عمر بطلة العالم في تاريخ رفع الأثقال لذوي الإعاقة، وُلدت في ٦ أكتوبر ١٩٧٣. بدأت ممارسة رياضة رفع الأثقال منذ ٢٠ عامًا، واستطاعت أن تشارك في ٤ دورات بارالمبية متتالية. نجحت في حصد ٤ ميداليات ذهبية في أوليمبياد سيدني ٢٠٠٠ وأثينا ٢٠٠٤ وبكين ٢٠٠٨ ولندن ٢٠١٢.تم اختيارها أفضل لاعبة في أكثر من مرة في سجلات اللجنة البارالمبية الدولية عام ٢٠١٢، صاحبة الرقم العالمي في وزن ٥٦ كجم، ورفعت عمر وزن ١٤٢ كجم متقدمة بذلك على النيجيرية لوسي إيجيكي التي رفعت ١٣٥ كجم، بينما حلت في المركز الثالث التركية أوزليم بيشيريكلي ورفعت ١١٨ كجم. وكسرت العالمي والأولمبي وسجل باسمها، تعتبر أيقونة رفع الأثقال ليس علي المستوي العربي والأفريقي فقط وإنما علي مستوي العالم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفاطمة عمر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فاطمة عمر
. المنامة – البحرين اليوم . أفادت مصادر من داخل سجن جو المركزي في البحرين بأن مرضا جلديا “جديدا” بدأ في الانتشار في عدد من المباني في السجن، في ظل تفاقم تدهور الأوضاع الصحية داخل السجن وامتناع السلطات عن تقديم العلاج العاجل والمناسب للسجناء المرضى مع عزلهم داخل غرفهم ما أدى لانتشار العدوى. . وذكرت المصادر الخاصة لـ(البحرين اليوم) الثلاثاء ٢٦ ديسمبر ٢٠١٧م بأن المرض الجلدي بدأ في الانتشار قبل نحو أسبوع، وذكرت بأن المرض “لوحظ لأول مرة ولم يسبق رصده في السابق” ضمن الأمراض الجلدية التي يعاني منها السجناء (الجرب)، وأوضحت بأنه عبارة عن فقاع يظهر في الجلد مصحوبا بالدم والحساسية (الحكّة) الشديدة. . وقد عمدت سلطات السجن إلى عزل المصابين بالمرض داخل الزنازن، في محاولة للتعتيم على عدد الإصابات وطبيعة المرض الجلدي الجديد، واكتفت بتوزيع بعض “الكريمات” داخل غرف المصابين، وامتنعت عن نقلهم إلى العيادات الطبية أو الجهات العلاجية المناسبة. . وقد حصلت ( البحرين اليوم) على أسماء عدد من السجناء المصابين بهذا المرض في مبنى ١٣ غرفة رقم ١١، وهم . •جعفر معتوق، من بلدة القرية . •علي عباس، من بلدة كرباباد . •محمود ربيع، من بلدة الدراز . •أحمد محمد عباس، من بلدة البلاد القديم . •عبدالله العجوز، من بلدة نويدرات . •علي عيسى عبدالله القصاص، من بلدة المعامير . •أحمد محمد جاسم، من بلدة المعامير . كما أن المصادر رصدت حالة شبيهة في مبنى ٥ للسجين محمد شريف، وهو ما يؤشر إلى بدء انتشار المرض بين السجناء في المباني وسط “قلق من بين السجناء من وقوع كارثة صحية جديدة”. . وقد شكى السجناء في مرات متكررة من امتناع سلطات السجن عن توفير العلاج المناسب للأمراض الجلدية التي يشيع انتشارها على نطاق واسع في السجون الخليفية بسبب عدم توفر الأجواء الصحية داخل الغرف، وحرمان السجناء من الأدوات الصحية اللازمة والاكتظاط داخل الزنازن. . وحمّل السجناء وأهاليهم الرائد كلا من فاطمة عمر، مسؤولة الشؤون الطبية في السجن، والطبيب عبدالرحمن بوجيري مسؤول العيادات الطبية في سجن جو؛ المسؤولية المباشرة عن الإهمال الطبي “الممنهج” في السجن. . يتبع..
قارن فاطمة عمر مع:
شارك صفحة فاطمة عمر على