ريا وسكينة

ريا وسكينة

صور ريا وسكينة في متحف الشرطة ريا وسكينة علي همام شقيقتان مصريتان تعدان من أشهر السفاحين في مصر، حيث اشتهرتا بتكوين عصابة لاستدراج النساء وقتلهن من أجل السرقة في الفترة ما بين ديسمبر ١٩١٩ ونوفمبر ١٩٢٠ مما تسبب في خلق حالة من الذعر في مدينة الإسكندرية في ذلك الوقت؛ نزحتا في بداية حياتهما برفقة والدتهن وشقيقهن الأكبر (أبو العلا) من صعيد مصر إلى مركز كفر الزيات ومن ثم إلى مدينة الإسكندرية واستقروا بها في بدايات القرن العشرين حيث بدؤوا العمل في الأعمال غير المشروعة مثل تسهيل تعاطي المخدرات والخمور عن طريق إنشاء محال سرية لتلك الممارسات، والقوادة وتسهيل الدعارة السرية، إلى أن انتهى بهم المطاف باستدراج النساء وقتلهن بهدف الإستيلاء على مصوغاتهن الذهبية بالاشتراك مع محمد عبد العال زوج سكينة، والتي بدأت حياتها بائعة هوى، وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا، واثنان آخران هما عرابي حسان وعبد الرازق يوسف. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بريا وسكينة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ريا وسكينة
رحيل "دلوعة السينما المصرية" الفنانة شادية أعلن التلفزيون الرسمي المصري مساء الثلاثاء وفاة الفنانة الأسطورة شادية التي كانت تلقب بـ"دلوعة السينما المصرية"، عن عمر ناهز ٨٦ سنة. وكانت الفنانة الراحلة التي حملت لقب "دلوعة السينما المصرية" قد عانت صحيا خلال الفترة الأخيرة، ودخلت في غيبوبة إثر تعرضها لنزيف في الدماغ. ونعاها وزير الثقافة حلمي النمنم الذي نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط قوله إن الفنانة الراحلة ”كانت صوتا لمصر والعالم العربي“ من خلال فنها. ولدت شادية، واسمها الحقيقي فاطمة أحمد كمال شاكر، لأب يهوى العزف على العود ويحب الغناء مما شجعها على الاشتغال بالفن. وأطلت على الجمهور لأول مرة في دور ثانوي في فيلم (أزهار وأشواك) عام ١٩٤٧ قبل أن تشارك في نفس العام في فيلم (العقل في اجازة) أمام المطرب محمد فوزي من إخراج حلمي رفلة. والفنانة شادية، واسمها الحقيقي فاطمة أحمد شاكر، من مواليد القاهرة عام ١٩٣١، وقد احترفت التمثيل والغناء وجمعت في أدوارها التمثيلية بين الدراما والكوميديا، واشتهرت بدور الفتاة المدللة حتى أطلق عليها لقب "دلوعة السينما" إلا أنها تخلت عن الغناء في عدد من أفلامها لتثبت أنها ممثلة متمكنة وليست مجرد فنانة خفيفة الظل أو نجمة غنائية. وكانت شادية قد أعلنت اعتزال الفن عام ١٩٨٦ بعد أن تجاوز رصيدها ١١٢ فيلما من أبرزها (شيء من الخوف) و(المرأة المجهولة) و(معبودة الجماهير) و(دليلة) و(نحن لا نزرع الشوك) و(أضواء المدينة) و(مراتي مدير عام) و(الزوجة ١٣). إضافة إلى مسلسلات تلفزيونية وإذاعية. ومن بين أفلامها عدد كبير مأخوذ عن روايات الأديب الراحل نجيب محفوظ منها (اللص والكلاب) و(ميرامار) و(زقاق المدق). ولشادية نحو ٦٥٠ أغنية متنوعة الكثير منها عاطفي تضمنته معظم أفلامها، كما قدمت العديد من الأغاني الوطنية الشهيرة التي لا تزال تبث على قنوات التلفزيون وموجات الراديو حتى الآن في المناسبات الوطنية المصرية، وهي نالت في الستينيات لقب (صوت مصر) حين قدمت عددا من الأغاني الوطنية التي لحن معظمها الراحل بليغ حمدي ومنها (يا حبيبتي يا مصر) و(قولوا لعين الشمس). قدمت آخر أفلامها (لا تسألني من أنا) عام ١٩٨٤ بعد مشاركتها في المسرحية الوحيدة التي ظهرت فيها على خشبة المسرح (ريا وسكينة) مع الممثلة سهير البابلي، وقررت بعدها الاعتزال وكانت في الخمسين من العمر. وجاءت وفاة شادية قبل ٤٨ ساعة من انقضاء الدورة التاسعة والثلاثين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي التي أطلقت إدارة المهرجان اسمها عليها تكريما للفنانة المصرية. ويسدل الستار على المهرجان مساء غد الخميس. ومنحت أكاديمية الفنون بالقاهرة شادية الدكتوراه الفخرية في حفل أقيم يوم ٢٧ نيسان أبريل ٢٠١٥ إلا أنها لم تحضر حفل التكريم وتسلم الدكتوراه الفخرية نيابة عنها خالد شاكر ابن أخيها. وقالت بوابة الأهرام إن جنازتها ستشيع من مسجد السيدة نفيسة في جنوب القاهرة اليوم الأربعاء. أ ف ب رويترز
قارن ريا وسكينة مع:
شارك صفحة ريا وسكينة على