دونالد ترامب

دونالد ترامب

دونالد جون ترامب (بالإنجليزية: Donald John Trump ) (ولد في ١٤ يونيو ١٩٤٦) هو الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية، منذ ٢٠ يناير ٢٠١٧. وهو أيضًا رجل أعمال وملياردير أمريكي، وشخصية تلفزيونية ومؤلف أمريكي ورئيس مجلس إدارة منظمة ترامب، والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. أسس ترامب، ويدير عدة مشاريع وشركات مثل منتجعات ترامب الترفيهية، التي تدير العديد من الكازينوهات، الفنادق، ملاعب الغولف، والمنشآت الأخرى في جميع أنحاء العالم. ساعد نمط حياته ونشر علامته التجارية وطريقته الصريحة بالتعامل مع السياسة في الحديث؛ على جعله من المشاهير في كل من الولايات المتحدة والعالم، وقدم البرنامج الواقعي المبتدئ (بالإنجليزية: The Apprentice) على قناة إن بي سي. ترامب هو الابن الرابع لعائلة مكونة من خمسة أطفال، والده فريد ترامب، أحد الأثرياء وملاك العقارات في مدينة نيويورك، وقد تأثر دونالد تأثرا شديدا بوالده، ولذلك انتهي به المطاف إلى جعل مهنته في مجال التطوير العقاري، وعند تخرجه من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وفي عام ١٩٦٨، انضم دونالد ترامب إلى شركة والده: منظمة ترامب. وعند منحه التحكم بالشركة قام بتغيير اسمها إلى منظمة ترامب. بدأ حياته العملية بتجديد لفندق الكومودور في فندق غراند حياة مع عائلة بريتزكر، ثم تابع مع برج ترامب في مدينة نيويورك وغيرها من المشاريع العديدة في المجمعات السكنية. في وقت لاحق انتقل إلى التوسع في صناعة الطيران (شراء شركة ايسترن شتل، واتلانتيك سيتي كازينو، بما في ذلك شراء كازينو تاج محل من عائلة كروسبي، ولكن مشروع الكازينو افلس. وقد أدى هذا التوسع في الأعمال التجارية إلى تصاعد الديون. حيث أن الكثير من الأخبار التي نقلت عنه في أوائل التسعينيات كانت تغطي مشاكله المالية، وفضائح علاقاته خارج نطاق الزوجية مع مارلا مابلز، والناتجة عن طلاق زوجته الأولى، إيفانا ترامب. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدونالد ترامب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دونالد ترامب
واشنطن، في ٢٥ أبريل قنا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه قد يؤجل محاولة الحصول على التمويل لبناء الجدار الحدودي مع المكسيك حتى شهر سبتمبر المقبل، إذا كان ذلك يساعد الكونغرس على تمرير الموازنة العامة وتجنب الإغلاق الحكومي بحلول الموعد النهائي يوم السبت المقبل. وأضاف ترامب لمجموعة من الصحفيين الليلة الماضية في البيت الأبيض، أن أحد أهم وعوده خلال حملته الانتخابية وهو بناء جدار حدودي مع المكسيك من الممكن أن ينتظر في سبيل إقرار الموازنة. وقد رحبت زعيمة الحزب الديمقراطي في الكونغرس نانسي بيلوسي بهذه الخطوة في بيان لها، مشيرة إلى الخلاف بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري حول الجدار الحدودي مما يمثل عقبة تعترض المفاوضات المستمرة بين الحزبين في لجان الاعتمادات. وكان وزير الأمن القومي جون كيلي قد أكد في تصريح لشبكة (سي إن أن) الأمريكية أمس الأثنين أن ترامب سوف يصر على أن يتم اعتماد الأموال اللازمة لبناء الجدار الحدودي في الموازنة، وهو ما يساوي أكثر من ٢١ مليار دولار لبناء الجدار الذي يهدف إلى إبعاد المهاجرين غير الشرعيين، والذي تعهد ترامب بأن تسدده المكسيك. ولكن النائب العام الأمريكي جيف سيسيونس أكد أمس الإثنين، أن المكسيك لن تدفع طواعية ثمن هذا الجدار، ولكنه أشار ضمنا إلى أنه يمكن استخدام التعريفات الجمركية على المكسيكيين الذين يدخلون الولايات المتحدة لدفع هذا المال.
واشنطن في ٢٤ أبريل قنا أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجدداً أن المكسيك هي من سيمول الجدار الذي وعد ببنائه على امتداد الحدود الجنوبية. وكتب ترامب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "في نهاية المطاف ستمول المكسيك بشكل من الأشكال الجدار الحدودي الذي تشتد الحاجة إليه". يأتي ذلك في وقت يحاول فيه الرئيس الأمريكي الحصول على موافقة الديمقراطيين في الكونغرس لضم تمويل الجدار الحدودي إلى قانون الإنفاق الذي يتعين الموافقة عليه كي تواصل الحكومة الأمريكية عملها بعد الجمعة. وعلق ترامب على ذلك قائلاً "الديمقراطيون لا يريدون أن تذهب أموال من الموازنة إلى الجدار على الحدود، بالرغم من أنه سيوقف دخول المخدرات وأعضاء عصابة أم أس ١٣ السيئين". وقال مسؤول الميزانية في البيت الأبيض ميك مولفاني إن الإدارة مستعدة لتقديم تنازلات للديمقراطيين بشأن إصلاح الرعاية الصحية من أجل الحصول على الأموال اللازمة لبناء الجدار. وطرح البيت الأبيض فكرة فرض ضريبة تبلغ ٢٠ في المئة على السلع المستوردة من المكسيك لتمويل الجدار. وكان ترامب يؤكد مراراً عزمه على بناء جدار على الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة لمنع المهاجرين غير الشرعيين من العبور، متهماً المكسيك "بالاستفادة منذ زمن طويل من الولايات المتحدة". ومن جانبه، قال جون كيلي وزير الأمن الداخلي إن الرئيس الأمريكي سيصر على أن يقوم المشرعون باعتماد الأموال للجدار الحدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك في مشروع قانون الإنفاق. وذكر كيلي، في مقابلة مع شبكة "سي ان ان" الأمريكية، أن الرئيس ترامب كان واضحاً حول الجدار الحدودي، مضيفاً أن ترامب سيصر على الحصول على تمويل للجدار. وقد أثار تمويل الجدار الحدودي قلق المشرعين الذين سيحاولون اعتماد مشروع قانون الإنفاق هذا الأسبوع لتجنب الإغلاق الحكومي بعد يوم الجمعة المقبل. وفي المقابل صرح النائب العام جيف سيسنز بأنه لا يعتقد أن الحكومة المكسيكية ستقوم بتمويل الجدار، ولكنه أضاف أن هناك عدة طرق للحصول على المال اللازم لبناء الجدار. وأشار سيسنز إلى أن بعض الإجراءات التجارية قد تمول تكلفة بناء الجدار. ومن المتوقع أن تصل تكلفة الجدار لحوالي ٢١.٦ مليار دولار بحسب تقدير الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، بينما ذكر الديمقراطيون في لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ أن الجدار سيكلف حوالي ٦٦.٩ مليار دولار.
رام الله في ٢٣ أبريل قنا قالت وزارة الخارجية الفلسطينية إن الحكومة الإسرائيلية صعدت من مواقفها وممارساتها الاستفزازية، الهادفة إلى وضع العراقيل أمام الجهود الأمريكية لإحياء عملية السلام، وإطلاق مفاوضات جادة وحقيقية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، كما أنها تضع العراقيل أمام زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى واشنطن، والمقررة في الثالث من مايو المقبل. وأشارت، في بيان لها اليوم، إلى أن من بين تلك العراقيل التصعيد السياسي، والتحريض الرسمي، الذي مارسه رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضد الرئيس محمود عباس، والذي ظهر جليا في مقابلته التلفزيونية الأخيرة مع محطة "فوكس" الأمريكية، عندما ادعى أن الاختبار لمدى جدية الرئيس عباس في السلام هو في التخلي عن دفع رواتب لأسر الشهداء والأسرى. وأوضحت الخارجية الفلسطينية، في بيانها، أن "هذه التصريحات تهدف إلى ممارسة الضغوط على الإدارة الأمريكية، وابتزازها"، والتشويش على زيارة الرئيس عباس المرتقبة لواشنطن، إن لم يكن إفشالها، من خلال محاولة حرفها عن مسارها نحو قضايا جانبية يلوح بها نتنياهو، أو إثارة زوابع للحد من إمكانية حصد أية نجاحات للزيارة. وأشار البيان إلى استخدام الحكومة الإسرائيلية المستوطنين، وعصاباتهم الإرهابية، لتحقيق نفس الهدف، لكن بطرق مختلفة، عبر العربدة، والحرق، والدهس، وإطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين العزل، والاعتداء عليهم، وعلى منازلهم، وممتلكاتهم، ومزارعهم، "كما لجأت حكومة نتنياهو وأذرعها المختلفة إلى تصعيد إجراءاتها القمعية، والتنكيلية بحق الأسرى عامة، والمضربين عن الطعام بشكل خاص، وإعلان بلدية الاحتلال في القدس الاستيلاء على قطعة أرض في موقع حساس واستراتيجي، في منطقة رأس العامود، مقابل المسجد الأقصى المبارك، لصالح توسيع البؤرة الاستيطانية المقامة في المنطقة". ودعا البيان إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحذر من المصايد التي ينصبها نتنياهو، وأركان الائتلاف اليميني الحاكم الرامية إلى إفشال جهود السلام الأمريكية.
قارن دونالد ترامب مع:
شارك صفحة دونالد ترامب على