جمال عبد الناصر

جمال عبد الناصر

جمال عبد الناصر (١٥ يناير ١٩١٨ – ٢٨ سبتمبر ١٩٧٠)، هو ثاني رؤساء مصر. تولى السلطة من سنة ١٩٥٦ حتى وفاته. وهو قائد الاتحاد العربي الاشتراكي الذي يدعو للوحدة العربية وهو أحد قادة ثورة ٢٣ يوليو/تموز ١٩٥٢ التي أطاحت بالملك فاروق (آخر حاكم فعلي من أسرة محمد علي) وحولت نظام مصر إلى جمهورية رئاسية شغل ناصر منصب نائب رئيس الوزراء في حكومتها الجديدة. قبل الثورة، كان ناصر عضوًا في حزب مصر الفتاة الذي كان ينادي بالاشتراكية. استقال عبد الناصر بعد الثورة من منصبه في الجيش وتولى رئاسة الوزراء، ثم اختير رئيسًا للجمهورية في ٢٥ يونيو/حزيران ١٩٥٦، طبقًا لاستفتاء أجري في ٢٣ يونيو ١٩٥٦. وبعد محاولة اغتياله عام ١٩٥٤م على يد أحد أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، فحظر التنظيم وقمعه ووضع الرئيس محمد نجيب تحت الإقامة الجبرية وتولى المنصب التنفيذي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجمال عبد الناصر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جمال عبد الناصر
عبد الحكيم عبد الناصر سورية تنتصر والمرتمون في أحضان الرجعية يرفضون رؤية الحقيقة بيروت سانا أكد عبد الحكيم نجل الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر أن سورية تنتصر وترفع رأس الأمة عاليا وسيسجل التاريخ بطولات الجيش العربي السوري العظيم ومواقف قيادته الحكيمة. وشدد عبد الناصر في حديث لصحيفة البناء اللبنانية نشرته اليوم على دعم الحكومة الشرعية في سورية في مواجهة المخطط الذي يستهدفها وقال إن “من يستهجنون دعم الحكومة السورية مرتمون في أحضان الرجعية ويرفضون رؤية الحقيقة”. ولفت عبد الناصر إلى أن ما يحدث في سورية “واضح لكل ذي بصر وضمير فهناك مخطط لتمزيق سورية وإنهاكها بحرب تدميرية دنيئة يشارك فيها الكيان الصهيوني بشكل مفضوح وواضح” منوها في الوقت نفسه بموقف حلفاء الجيش العربي السوري ولا سيما حزب الله وإيران وروسيا الاتحادية. من جهة أخرى أكد عبد الناصر أن مشروع تفتيت مصر اجتماعيا وطائفيا لن ينجح لافتا إلى أن مصر حكومة وشعبا باتت تدرك جيدا أن ما يحاك لسورية وشعبها وجيشها ووحدتها هو ذاته ما يحاك لمصر التي تحارب الإرهاب أيضا. وحذر عبد الناصر من ان مخطط الكيان الصهيوني وحلفائه من قوى الاستعمار العالمي وعلى رأسهم الولايات المتحدة هدفه الا تكون أمتنا مستقلة القرار كما أنهم لا يريدون نظاما حرا ومستقلا لها لذلك فإن الوضع لم يكن يوما جيدا ولا سيما أن بعض الحكام العرب منذ ما قبل ثورة (يوليو ١٩٥٢) وحتى اليوم لم يخرجوا من عباءة سيدهم الأمريكي ولا عن طوعه وقد تكون هذه المرحلة هي “فعلا أسوأ مراحل الأمة التاريخية من فظاعة الانحطاط والخيانة” التي أصبحت مكشوفة وعلى الملأ لكنها “مرحلة عابرة ولن تدوم لأن فطرة الشعوب العربية ستغلب هذا الانحطاط الذي ابتدأته الفطرة السورية الأصيلة بتطهير سورية من قوى الانحطاط والبغي الممولة من الصهاينة والرجعية العربية”.
قارن جمال عبد الناصر مع:
شارك صفحة جمال عبد الناصر على