جمال زهران

جمال زهران

الاسم : أ.د/ جمال على زهرانالجنسية : مصريتاريخ الميلاد : ٢/٩/١٩٥٥.مكان الميلاد : شبرا الخيمة - القليوبية .الحالة الاجتماعية : متزوجالموقع الإلكتروني: -(Website: www.G-Zhran.org)البريد الإلكتروني: -(E.Mail:G.Zahran ٢٠٠٥@ hotmail.com)- الصفحة الرسمية للدكتور جمال زهران على الفيسبوك( ا.د. جمال زهران).ثانيا : الدرجات العلمية :( دكتوراه الفلسفة في العلوم السياسية - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية . جامعة القاهرة - ١٩٨٨ (مرتبة الشرف الأولى .( ماجستير العلوم السياسية - جامعة القاهرة - ١٩٨٣ ( امتياز( بكالوريوس العلوم السياسية - جامعة القاهرة –١٩٧٧ (جيد جدا . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بجمال زهران؟
أعلى المصادر التى تكتب عن جمال زهران
الزعبي لوفد شعبي وبرلماني مصري توحيد جهود الأحزاب الوطنية والتركيز على مكافحة الإرهاب دمشق سانا أكد نائب رئيس الجبهة الوطنية التقدمية عمران الزعبي ضرورة توحيد جهود الأحزاب الوطنية والتركيز على مكافحة الإرهاب والفكر التكفيري وفضح ممارسات المجموعات المتطرفة وارتباطاتها المشبوهة مع الدول المعادية للشعوب العربية ومصالحها. وأشار الزعبي خلال لقائه اليوم وفدا شعبيا وبرلمانيا مصريا برئاسة لدكتور جمال زهران الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة إلى قوة ومتانة العلاقات الشعبية بين سورية ومصر عبر التاريخ داعيا إلى التنبه إلى ما يحاك للمنطقة من مشاريع استعمارية تستهدف وحدتها المجتمعية وحرفها عن مسارها المقاوم وعن قضيتها لمركزية. وقدم الزعبي عرضا عن عمل الجبهة ودورها في ترسيخ الوحدة الوطنية وتعزيز الجهود الوطنية والقومية بمواجهة الارهاب مبينا دور محور المقاومة في الدفاع عن القضايا العربية. بدورهم أشار أعضاء الوفد إلى ان الشعب المصري يدرك منذ البداية أن ما حصل في سورية هو تخريب وتدمير وأن نصر سورية على الإرهاب هو نصر لمصر أيضاً لأن سورية هي قلب العروبة النابض. ولفتوا إلى ضرورة التعاون بين الاحزاب العربية لمتابعة النضال الحقيقي معربين عن تمنياتهم بأن تتشكل في مصر جبهة موحدة للأحزاب مماثلة للمتواجدة في سورية للنضال في سبيل تحقيق الوحدة العربية وسد الطريق أمام الخونة والعملاء الساعين لإعادة سيطرتهم بالمال السياسي على الشعوب العربية. وعرض أعضاء الوفد بعض التجارب التي مروا بها في دفاعهم عن سورية أمام الرأي العام وجهودهم لتوضيح الحقائق حول ما يجري فيها من خلال عدد من وسائل الاعلام المصرية والعربية “التي حاول اعلام النظام السعودي شراء أصحابها” لتزوير حقيقية ما يجري على الأرض السورية. حضر اللقاء عدد من الأمناء العامون لأحزاب الجبهة الوطنية التقدمية.
الدكتورة العطار لوفد شعبي وبرلماني مصري انتصار سورية على الإرهاب نصر لكل من يؤمن بعروبة ووحدة أمته دمشق سانا استقبلت الدكتورة نجاح العطار نائب رئيس الجمهورية اليوم وفدا شعبيا وبرلمانيا مصريا برئاسة الدكتور جمال زهران الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة. وأكدت الدكتورة العطار أن سورية بجيشها العقائدي تواصل نضالها الوطني دفاعا عن وحدتها وسيادتها وقضايا الأمة العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية لافتة إلى أن الروابط والعلاقات التاريخية العريقة التي تجمع سورية ومصر لا يمكن أن تتأثر مهما ساءت الظروف. وشددت الدكتورة العطار على أن المقاومة حق مشروع للأمة في مواجهة الاستعمار والكيان الصهيوني اللذين يواصلان تنفيذ مخططاتهما لتجزئة الدول العربية ولا سيما سورية التي تحمل أعباء هذه الأمة وتدافع عن حقوقها مشيرة إلى وحدة الآلام والآمال والمصير لدى الشعب العربي الذي يعاني الويلات جراء الاستعمار صاحب الأطماع القديمة في السيطرة على ثروات المنطقة. ونوهت الدكتورة العطار بوقوف الأصدقاء والحلفاء إلى جانب سورية في حربها على التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي لا تعرف معنى الإسلام بل تسعى إلى تشويه معانيه وقيمه السمحة وتستخدمه غطاء في تنفيذ جرائمها ضد المقدسات والحضارة والحياة الإنسانية بمختلف مكوناتها. وبينت الدكتورة العطار أن هناك حكومات وأنظمة عربية كالسعودية تمد يدها للاحتلال الإسرائيلي وتقيم العلاقات معه وتنفق المليارات من الأموال لصالح الاستعمار الأمريكي وتضن بها على أبناء الأمة العربية متناسية القضية الفلسطينية مشيرة إلى ما يرتكبه النظام السعودي من مجازر بحق الشعب اليمني الشقيق وكأنه ينوب بذلك عن الكيان الصهيوني في القتل والتدمير. وأكدت الدكتورة العطار أن انتصار سورية على الإرهاب وداعميه هو نصر لكل من يؤمن بعروبة ووحدة أمته معربة في الوقت ذاته عن أملها بأن تتمكن مصر من القضاء على التنظيمات والمجموعات الإرهابية التي تستهدف الشعب المصري ووحدة وسلامة أراضيه. من جانبه أوضح الدكتور زهران أن زيارة الوفد تهدف إلى تهنئة سورية شعبا وجيشا وقيادة بالانتصارات التي حققتها والاطلاع على حقيقة الأوضاع فيها لنقلها إلى الرأي العام المصري مشيرا إلى أن وسائل الإعلام المصرية “التي كانت مخترقة بالأموال السعودية بدأت تغير موقفها ولهجتها وخطابها تجاه الأزمة في سورية”. وأكد الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة أن سورية تواجه هجمة إرهابية منظمة من المخابرات الأمريكية والصهيونية تستهدف القضاء على دورها المقاوم والعروبي في المنطقة. كما شدد عدد من أعضاء الوفد على حتمية عودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين مصر وسورية إلى سابق عهدها مبينين أن أمن مصر وسورية واحد وهناك قاعدة شعبية كبيرة في مصر تقف إلى جانب السوريين وهو ما يدل على أن العلاقات الشعبية بين البلدين لم تتوقف ولا يمكن لأحد إلغاؤها. ولفتوا إلى أن انتصار الشعب السوري هو انتصار للأمة العربية ولفكرة المقاومة في مواجهة الاستعمار في الوقت الذي تسلم فيه أنظمة عربية زمام أمورها للولايات المتحدة الأمريكية والصهيونية العالمية.
الدكتورة العطار لوفد شعبي وبرلماني مصري انتصار سورية على الإرهاب نصر لكل من يؤمن بعروبة ووحدة أمته دمشق سانا استقبلت الدكتورة نجاح العطار نائب رئيس الجمهورية اليوم وفدا شعبيا وبرلمانيا مصريا برئاسة الدكتور جمال زهران الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة. وأكدت الدكتورة العطار أن سورية بجيشها العقائدي تواصل نضالها الوطني دفاعا عن وحدتها وسيادتها وقضايا الأمة العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية لافتة إلى أن الروابط والعلاقات التاريخية العريقة التي تجمع سورية ومصر لا يمكن أن تتأثر مهما ساءت الظروف. وشددت الدكتورة العطار على أن المقاومة حق مشروع للأمة في مواجهة الاستعمار والكيان الصهيوني اللذين يواصلان تنفيذ مخططاتهما لتجزئة الدول العربية ولا سيما سورية التي تحمل أعباء هذه الأمة وتدافع عن حقوقها مشيرة إلى وحدة الآلام والآمال والمصير لدى الشعب العربي الذي يعاني الويلات جراء الاستعمار صاحب الأطماع القديمة في السيطرة على ثروات المنطقة. ونوهت الدكتورة العطار بوقوف الأصدقاء والحلفاء إلى جانب سورية في حربها على التنظيمات الإرهابية التكفيرية التي لا تعرف معنى الإسلام بل تسعى إلى تشويه معانيه وقيمه السمحة وتستخدمه غطاء في تنفيذ جرائمها ضد المقدسات والحضارة والحياة الإنسانية بمختلف مكوناتها. وبينت الدكتورة العطار أن هناك حكومات وأنظمة عربية كالسعودية تمد يدها للاحتلال الإسرائيلي وتقيم العلاقات معه وتنفق المليارات من الأموال لصالح الاستعمار الأمريكي وتضن بها على أبناء الأمة العربية متناسية القضية الفلسطينية مشيرة إلى ما يرتكبه النظام السعودي من مجازر بحق الشعب اليمني الشقيق وكأنه ينوب بذلك عن الكيان الصهيوني في القتل والتدمير. وأكدت الدكتورة العطار أن انتصار سورية على الإرهاب وداعميه هو نصر لكل من يؤمن بعروبة ووحدة أمته معربة في الوقت ذاته عن أملها بأن تتمكن مصر من القضاء على التنظيمات والمجموعات الإرهابية التي تستهدف الشعب المصري ووحدة وسلامة أراضيه. من جانبه أوضح الدكتور زهران أن زيارة الوفد تهدف إلى تهنئة سورية شعبا وجيشا وقيادة بالانتصارات التي حققتها والاطلاع على حقيقة الأوضاع فيها لنقلها إلى الرأي العام المصري مشيرا إلى أن وسائل الإعلام المصرية “التي كانت مخترقة بالأموال السعودية بدأت تغير موقفها ولهجتها وخطابها تجاه الأزمة في سورية”. وأكد الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة أن سورية تواجه هجمة إرهابية منظمة من المخابرات الأمريكية والصهيونية تستهدف القضاء على دورها المقاوم والعروبي في المنطقة. كما شدد عدد من أعضاء الوفد على حتمية عودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين مصر وسورية إلى سابق عهدها مبينين أن أمن مصر وسورية واحد وهناك قاعدة شعبية كبيرة في مصر تقف إلى جانب السوريين وهو ما يدل على أن العلاقات الشعبية بين البلدين لم تتوقف ولا يمكن لأحد إلغاؤها. ولفتوا إلى أن انتصار الشعب السوري هو انتصار للأمة العربية ولفكرة المقاومة في مواجهة الاستعمار في الوقت الذي تسلم فيه أنظمة عربية زمام أمورها للولايات المتحدة الأمريكية والصهيونية العالمية.
صباغ لـ وفد مصري العلاقات التاريخية بين الشعبين السوري والمصري عميقة دمشق سانا أكد رئيس مجلس الشعب حموده صباغ خلال لقائه اليوم وفدا شعبيا برلمانيا مصريا برئاسة الدكتور جمال زهران الأمين العام المساعد للتجمع العربي والإسلامي لدعم خيار المقاومة عمق ومتانة العلاقات التاريخية التي تجمع بين الشعبين السوري والمصري. وأوضح صباغ أن سورية ستبقى كما عهدها الأشقاء قلب العروبة النابض ولا يمكن بأي حال ومهما بلغت التحديات والتضحيات أن تتخلى عن العروبة بمضمونها الحضاري والإنساني والقيمي وستعود أقوى مما كانت في ممارسة دورها العروبي والقومي وذلك في ظل الانتصارات المتتابعة التي يحققها أبطال الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهاب. وأدان رئيس المجلس الهجمات الإرهابية التكفيرية المستمرة التي تستهدف الشعب المصري وتحاول النيل من وحدة وسلامة واستقرار الأراضي المصرية معربا عن تعاطف وتضامن السوريين جميعا مع أشقائهم المصريين ولا سيما ذوي الشهداء من عسكريين ومدنيين وقال إن هذه الهجمات إنما تعبر عن “حقد الإرهابيين وظلامية فكرهم المتطرف الذي عانت منه سورية كثيرا منذ بدء الحرب الكونية والإرهابية عليها”. ودعا صباغ رئيس وأعضاء الوفد إلى الاطلاع على حقيقة الأوضاع في مختلف المناطق السورية بعيدا عما تروجه وسائل الإعلام المعادية لسورية مشيرا إلى أن زيارة الوفد تتزامن مع احتفال الشعب السوري بعيد الميلاد المجيد حيث يعيش الشعب السوري كله كأسرة واحدة فرحة هذا العيد. من جانبه أكد الدكتور زهران أن الشعب المصري يقف إلى جانب الدولة السورية شعبا وجيشا وقيادة في مواجهة المشاريع الصهيونية الأمريكية التي تستهدف تقسيم دول المنطقة مبينا أن المصريين يتابعون بفرح وترقب كبير كل الأنباء حول الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري في مواجهة التنظيمات الإرهابية. ورأى زهران أن “الأنظمة الرجعية العربية كأنظمة السعودية وعدد من دول الخليج أخطر على الأمة العربية من الكيان الصهيوني” مبينا أن التجمع كان يدرك ويعي منذ سنوات طويلة أن ما يجري في سورية موءامرة مدبرة ومخطط لها من الغرب والصهاينة وقوى الرجعية العربية. وشدد زهران على أن العلاقات مع سورية متجذرة تاريخيا في وجدان وقلب وعقل المصريين وقال إننا “نصر ونطالب القيادة السياسية المصرية برفع درجة التمثيل الدبلوماسي في سورية من قائم بالأعمال إلى سفير”. وتحدث عدد من أعضاء الوفد عن مفهوم الفوضى الخلاقة الذي أطلقته الولايات المتحدة لحماية مصالح الكيان الصهيوني وبدأ تنفيذه من خلال زرع التنظيمات الإرهابية في دول المنطقة بهدف تفتيتها مؤكدين أن الأمن القومي المصري والسوري واحد وأن مواجهة الحملات والمشاريع الأمريكية والصهيونية يتم من خلال ترسيخ وتكريس فكر العروبة بين شعوب المنطقة. وشدد أعضاء الوفد على وقوف الشعب المصري إلى جانب محور المقاومة في مواجهة الاصطفاف الحاصل وغير المعلن بين الكيان الصهيوني والسعودية وغيرها من الأنظمة الرجعية العربية. حضر اللقاء عضوا مكتب المجلس رامي صالح وعاطف الزيبق ورئيس وأعضاء لجنة الأخوة السورية المصرية وعدد من أعضاء المجلس.
قارن جمال زهران مع:
شارك صفحة جمال زهران على