بان كي مون

بان كي مون

بان كي مون (الكورية: 반기문 ؛ هانجا: 潘基 文)،(١٣ يونيو ١٩٤٤-) سياسي ودبلوماسي من كوريا الجنوبية، شغل منصب الأمين العام الثامن للأمم المتحدة بين عامي ٢٠٠٧ و٢٠١٦. قبل أن يصبح أمينًا عامًا، كان بان دبلوماسياً في وزارة الشؤون الخارجية في كوريا الجنوبية وفي الأمم المتحدة. دخل السلك الدبلوماسي في العام الذي تخرج فيه من الجامعة، وتسلم أول منصب له في نيودلهي في الهند. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببان كي مون؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بان كي مون
٢ كانون الثاني ١٩٤٣ القوات الألمانية تبدأ انسحابها من القوقاز بعد أن حاصرتها الثلوج خلال الحرب العالمية الثانية دمشق سانا ١٧٥٧ – البريطانيون يستولون على مدينة كلكتا الهندية. ١٧٩٣ – بروسيا وروسيا تقتسمان بولندا. ١٩٢٩ – كندا والولايات المتحدة تتفقان على حماية شلالات نياغارا. ١٩٣٧ – إنكلترا وإيطاليا توقعان على (اتفاق البحر المتوسط) وصيانة استقلال إسبانيا. ١٩٤٢ – مانيلا تسقط بيد القوات اليابانبة في الحرب العالمية الثانية. ١٩٤٣ – القوات الألمانية تبدأ انسحابها من القوقاز بعد أن حاصرتها الثلوج خلال الحرب العالمية الثانية. ١٩٥٠ – توقيع اتفاقية بورتسمث بين اليابان وروسيا لإنهاء الحرب بينهما بوساطة الرئيس الأمريكي ثيودور روزفلت. ١٩٦٤ – الفريق أيوب خان يتولى رئاسة باكستان. ١٩٨٤ – الجنرال محمدو بوهاري يعلن نفسه رئيسا لنيجيريا. ٢٠٠٢ – لوفي مواناوازا يتولى رئاسة زامبيا. ٢٠٠٧ – بان كي مون يستلم مهامه كأمين عام للأمم المتحدة من سلفه كوفي عنان. من وفيات هذا اليوم ١٩٩٥ محمد سياد بري رئيس الصومال. ١٩٩٥ مانويل ريفيرا.. رسام إسباني.
الجعفري روسيا أنقذت مجلس الأمن من التلاعب بآليات أممية وحافظت على نزاهة أحكام ميثاق الأمم المتحدة نيويورك سانا أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن تصويت الاتحاد الروسي ضد مشروع القرار الأمريكي حول تمديد مهمة الآلية المشتركة للتحقيق باستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية أنقذ مجلس الأمن من التلاعب بآليات أممية وحافظ على نزاهة أحكام ميثاق الأمم المتحدة. وقال الجعفري في كلمته أمام مجلس الأمن عقب “فيتو” روسي ضد مشروع القرار الأمريكي الليلة “كي تدركوا ما يدور اليوم في هذه القاعة من مناقشات مهمة أدعوكم إلى البحث عن تقرير نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية في كانون الثاني ٢٠١٣ ثم سحبته حينئذ من التداول على موقعها الالكتروني والذي تضمن عرضا لرسائل الكترونية متبادلة بين مسؤولين كبار في شركة “بريتام ديفينس البريطانية” حيث عرض فيه مخطط وافقت عليه واشنطن آنذاك مضمونه أن قطر وبالتعاون مع تركيا ستمول وتدعم قوات المتمردين في سورية لاستخدام الأسلحة الكيميائية واتهام الحكومة السورية بذلك وهذا التقرير نشرته صحيفة بريطانية وليست صحيفة سورية عام ٢٠١٣″. وأضاف الجعفري “من المؤسف أن البعض في هذا المجلس يتعامل مع ما جرى من تبريرات باطلة لغزو وقح للعراق وليبيا وكأنه مجرد حدث عابر قابل للنسيان في ذاكرة هذا المجلس.. حدث قابل للتكرار اينما كان مع الإفلات من العقاب.. كلا كلا.. لحسن الحظ أن هناك في هذا المجلس بعض من لا تزال ذاكرته قوية لا تنسى”. وتابع الجعفري “روسيا اليوم لم تعرقل عمل مجلس الأمن بل عملت على منع تكرار مأساة العراق وليبيا وحافظت على نقاء ونزاهة أحكام الميثاق في زمن لا نزاهة فيه ولا نقاء.. وتصويت الاتحاد الروسي ينقذ هذا المجلس من التلاعب باليات اممية يفترض برئيسها على الأقل أن يملك جرأة رئيسي لجنة الاينسكوم “راف ريكلس السويدي وريتشلد بلاتر الاسترالي” اللذين رفضا أن يشرعنا العدوان الأمريكي البريطاني على العراق”. وقال الجعفري “إننا في الجمهورية العربية السورية الدولة العضو المؤسس في هذه المنظمة ما زلنا نعتقد أن للأمم المتحدة دورا أساسيا في إيجاد حلول للازمات عندما تلتزم الدول الأعضاء بمقاصد الميثاق وفي مقدمته صون السلم والأمن الدوليين وهي المهمة الرئيسية الموكلة لهذا المجلس”. ولفت مندوب سورية الدائم إلى أن واقع الحال يؤكد مرة بعد أخرى أن هناك ثلاث دول دائمة العضوية تنتهج سياسات الهيمنة والعدوان ولا ترى في الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلا مكتبا إداريا وشركة تجارية لتحقيق أهدافها ولحسن الحظ أن في مجلس الأمن دولتين دائمتي العضوية تتصديان مع دول أخرى لجموح قوى الهيمنة والعدوان ولولا هذه الدول الحريصة على أعمال أحكام الميثاق لكان عالمنا قد شهد اليوم المزيد من الدمار والنزاعات والحروب مشيرا إلى أن حكومات هذه الدول الثلاث أوجدت “جبهة النصرة” منذ أن قررت أن تجعل من دعم الإرهاب وتمويله سلاحا في وجه كل من يعارض سياستها التدخلية. وقال الجعفري “إننا في الجمهورية العربية السورية ما زلنا نعتقد أن مبادئ القانون الدولي ومقاصد الميثاق هي التي يجب أن تحكم العلاقات الدولية وما زلنا نؤمن أن الحق والقانون هما اللذان سيسودان في النهاية لأن البديل الوحيد منهما هو الفوضى وانطلاقا من ذلك تعاونت حكومة بلادي مع الأمم المتحدة وهيئاتها ولجانها ومبعوثيها المتعددين”. وأضاف الجعفري “عندما ارتكبت المجموعات الإرهابية المسلحة جريمة خان العسل بتاريخ ١٩ آذار عام ٢٠١٣ أول استخدام للكيماوي في سورية قرب حلب كانت الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة التي لجأت حكومة بلادي اليها لطلب المساعدة في التحقيق بجريمة استخدام مواد كيميائية في تلك البلدة والتقيت أنا شخصيا بعد ساعات فقط من وقوع تلك الجريمة بالأمين العام السابق بالأمم المتحدة بان كي مون حيث طلبت منه إرسال بعثة عاجلة لمساعدة الحكومة السورية في التحقيق في استخدام المواد الكيميائية السامة وتحديد الجهة التي استخدمتها”. وتابع الجعفري “بعد عدة ساعات من لقائي بالأمين العام السابق قام بالتشاور مع الدول المؤثرة في هذا المجلس كما قال لي شخصيا وعاود الاتصال بي ليعلمني أن الأمم المتحدة ستساعد فقط في تحديد فيما إذا تم استخدام مواد كيميائية ولكنها غير قادرة على المساعدة في تحديد هوية مرتكبي تلك الجرائم ورغم موافقتنا فورا على هذه الولاية المنقوصة فقد استغرق الأمين العام مدة أربعة أشهر حتى يرسل لجنة للتحقيق برئاسة البرفيسور “سيستروم” السويدي ورغم كل هذا التأخير غير المبرر لم تذهب اللجنة المذكورة حتى هذه اللحظة إلى خان العسل وذلك نتيجة افتعال حادثة الغوطة قبل دقائق من الموعد المحدد لانطلاق البعثة إلى خان العسل”. وقال مندوب سورية الدائم “إنني أسرد أيها السادة على مسامعكم تلك الحادثة التي تكررت بعد ذلك عدة مرات لأنها كانت لحظة تاريخية فارقة تأكدنا عندها بأن الآليات واللجان التي تشكلها الأمم المتحدة للتحقيق في حوادث استخدام المواد الكيميائية في سورية لم يكن ليسمح لها بأن تصل إلى الحقيقة ولا أن تعمل بمهنية وشفافية وحيادية واستقلال لأن نوايا الدول الثلاث ووكلائها الإقليميين في المنطقة كانت كلها تركز على أمر وحيد وهو التواطؤ مع المجموعات الإرهابية المسلحة لافتعال جرائم استخدام مواد كيميائية سامة ضد المدنيين السوريين بغرض اتهام الحكومة السورية باستخدامها لأنهم لم يجدوا أخطر من ذلك سلاحا يستطيعون من خلاله تنفيذ أجنداتهم التدخلية الهدامة في سورية بعد أن استنفدوا كل ما في جعبتهم للقيام بذلك”. وأضاف الجعفري “إننا في الجمهورية العربية السورية لا نعارض إنشاء آليات تحقيق مهنية ومستقلة ونزيهة لتحديد مسؤولية استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية على الاطلاق فسورية أول من بادرت بطلب المساعدة في هذا المجال ونحن نؤمن بأن مشروع القرار الروسي الصيني الذي عارضته منذ البداية الدول الثلاث كان يهدف إلى مساعدة آلية التحقيق المشتركة للنهوض بولايتها وفق المعايير المنصوص عليها بالمرجعيات الدولية ذات الصلة وذلك بعيدا عن التسييس والضغوط التي مارستها وستمارسها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وذلك بما يضمن تصحيح مسار عملها بشكل يساعد على الوصول إلى الحقيقة بناء على أدلة مادية حاسمة لا تقبل التأويل ولا التفسير ولا التزييف ولا التلفيق ولا التلاعب بها”. وأوضح الجعفري أن أي مشروع قرار لا يراعي هذه المعايير والضمانات ما هو إلا محاولة يائسة للاستمرار بمسلسل خطر يعتمد على تحقيقات عن بعد وعلى شهود زور ومعلومات تقدمها “جبهة النصرة” المجموعة الإرهابية بحكم “تصنيفكم أنتم لها” وعلى مصادر مفتوحة تابعة لها مثل “الخوذ البيضاء” و”أجهزة إنذار مبكر” كما ورد في تقرير رئيس الآلية حيث أنها تتنبأ بالغيب ولديها القدرة على رؤية أسلحة كيميائية تحملها طائرات تحلق على بعد عدة كيلومترات. وتابع الجعفري “هنا أذكر بمسارعة وفد الولايات المتحدة للطلب من المجلس تمديد آلية عمل التحقيق المشتركة قبل ٤٨ ساعة من صدور تقريرها السابع الأمر الذي بين لاحقا أن تقرير الآلية كان قد أعد وكتب مسبقا في الغرف المظلمة في لندن وباريس وواشنطن ولم يكن على قيادة الآلية إلا أن تضع توقيعها وختمها عليه لتقدمه للمجلس يوم السابع من هذا الشهر دون أن تكلف نفسها عناء تدوين ملاحظات أعضاء المجلس والإجابة عنها خلال تلك الجلسة علما أنه كانت هناك ملاحظات فنية وعلمية وقانونية دحضت ذلك التقرير وكل ما ورد فيه حول طرق عمل الآلية والنتائج المزيفة التي توصلت إليها بخصوص حادثة خان شيخون”. وقال الجعفري “لمن لا يعلم هناك خبير بريطاني أرسلته البعثة الدائمة لبريطانيا قد جال على العديد من البعثات الدائمة قبل صدور التقرير بأيام ليروج لذات النتائج التي احتواها التقرير وحين أقول ذات النتائج فالمقصود هو أنها كانت بحرفيتها وبنفس المصطلحات والمعلومات فأي آلية مستقلة.. وأي مهنية.. وأي حرفية مع وجود خبير بريطاني يروج لذات النتائج التي كانت ستصدر في التقرير”. وبين الجعفري أن سورية تعيد التأكيد على انها التزمت باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية نصا وروحا وأنه لم يعد لديها أي مواد كيميائية سامة محظورة بموجب الاتفاقية منذ انضمامها إليها في عام ٢٠١٣ الأمر الذي أكدته رئيسة اللجنة المشتركة للتخلص من الأسلحة الكيميائية في سورية سيغريد كاغ في أيلول ٢٠١٤ وفي هذا المجلس مجددا التأكيد أن سورية تعتبر استخدام الأسلحة الكيميائية عملا لا أخلاقيا ومدانا في أي مكان وزمان وتحت أي ظرف كان. وقال مندوب سورية الدائم “إننا والعديد من حكومات الدول الأعضاء مؤمنون بأنه حان الوقت لهذا المجلس كي يضطلع بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين بكل نزاهة وتوازن وهو الأمر الذي يتطلب من بعض أعضاء المجلس تطابقا بين الكلمات والأفعال ولاسيما أولئك المتحمسين لتمديد عمل الآلية على الطريقة الأمريكية وليتفضل هؤلاء وليظهروا للعالم أجمع ذات الحماسة من أجل تطبيق قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بمكافحة الإرهاب وبعضها تحت الفصل السابع والتحقيق في الانتهاكات المستمرة لها من قبل حكومات بعض الدول والتحقيق في مئات الرسائل التي وجهناها لمجلس الأمن حول الدعم والتمويل والتسليح الذي قدمته وتقدمه حكومات الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والسعودية وقطر وتركيا للمجموعات الإرهابية في بلادي وحول الدعم المستمر الذي تقدمه “إسرائيل” لـ “جبهة النصرة” في منطقة الفصل في الجولان المحتل والذي كان أحد نتائجه اختطاف عناصر من الوحدتين الفيجية والفلبينية العاملتين ضمن قوات الاندوف. وأضاف الجعفري “لقد وجهت يوم أمس رسالة إلى رئيس مجلس الأمن أطلب فيها التحقيق في التقرير الموثق الذي نشرته هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” حول الدعم الذي تقدمه ما تسمى قوات التحالف الدولي لتنظيم داعش الإرهابي والذي من ضمن أهدافه تأمين الخروج والمأوى الآمنين لإرهابيي هذا التنظيم وعرقلة عمليات الجيش السوري وحلفائه ضده.. ونحن نتطلع إلى نفس الحماسة في التعاطي مع القضايا التي ذكرت”. واستخدمت روسيا حق النقض “فيتو” ضد مشروع القرار الأمريكي حول تمديد مهمة الآلية المشتركة للتحقيق باستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية. وصوتت بوليفيا ضد مشروع القرار في حين امتنع كل من مصر والصين عن التصويت. وقبيل التصويت على مشروع القرار الأمريكي أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن الجانب الروسي يسحب مشروع قراره حول هذا الموضوع بسبب عدم موافقة مجلس الأمن على إجراء التصويت حوله بعد مشروع القرار الأمريكي. وكانت روسيا استخدمت “فيتو” الشهر الماضي ضد مشروع قرار أمريكي مماثل. يذكر أن التفويض الممنوح لآلية التحقيق المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية ينتهي اليوم. وفي وقت سابق اليوم أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مشروع القرار الأمريكي غير مقبول ولا فرص لتبنيه مشيرا إلى ضرورة إدخال تعديلات في آليات التحقيق وهذا ما ينص عليه مشروع القرار الروسي الموزع بين أعضاء مجلس الأمن. وقال لافروف “إذا رفضت الولايات المتحدة وحلفاؤها في مجلس الأمن الدولي مشروع قرارنا فإن ذلك سيعني أنهم لا يسعون إلى كشف الحقيقة والأطراف المسؤولة عن استخدام السلاح الكيميائي بل إلى الحفاظ على آلية التلاعب بالرأي العام والأعضاء الآخرين في مجلس الأمن”.
الأمم المتحدة تتخذ اجراءات لوضع نظام آل سعود على قائمتها السوداء نييورك سانا أكدت الأمم المتحدة أن ممارسات النظام السعودي والتحالف الذي يقوده تسهم بشكل فعلي في إدراجه على قائمتها السوداء السنوية المتعلقة بمنتهكي حقوق الأطفال على خلفية عدوانه على اليمنيين. ونقلت وكالة فرانس برس عن الأمم المتحدة قولها في وثيقة صادرة عنها أنها “اتخذت الاجراءات اللازمة” لإدراج التحالف الذي يقوده هذا النظام “على قائمتها السوداء الصادرة سنويا نظرا لممارساته وأفعاله وإقدامه على قتل وتشويه الأطفال وتسببه بقتل ٦٨٣ من الأطفال ومسؤوليته أيضا عن ٣٨ حادثة وهجمات على مدارس ومستشفيات خلال العام ٢٠١٦ في إشارة إلى اعتداءات وغارات نفذها هذا النظام والتحالف الذي يقوده خلال عدوانه على اليمنيين في تلك الفترة. ومن المقرر أن يتم إرسال التقرير النهائي واللائحة المذكورة إلى مجلس الأمن الدولي غدا قبل نشره في اليوم التالي بينما سيعقد المجلس جلسة مناقشة حول مصير الأطفال والنزاعات المسلحة في ٣١ تشرين الأول الحالي. وكانت الأمم المتحدة قامت بتحرك مماثل في العام الماضي وأدرجت تحالف بني سعود على قائمتها السوداء إلا أنها إزالته نتيجة تهديد النظام السعودي كما أقر بذلك الأمين العام للمنظمة الدولية في ذلك الوقت بان كي مون. وكان النظام السعودي هدد بقطع التمويل عن برامج المساعدة الأممية بعدما خلص أحد تقارير المنظمة الدولية العام الفائت إلى مسؤوليته عن أغلبية القتلى من الأطفال في اليمن. ويواصل النظام السعودي والتحالف الذي يقوده عدوانه على اليمنيين منذ آذار عام ٢٠١٥ مخلفا آلاف الضحايا من المدنيين أغلبيتهم من الأطفال والنساء ودمارا هائلا في الممتلكات البنى التحتية اليمنية.
قارن بان كي مون مع:
شارك صفحة بان كي مون على