رمسيس الثاني وراء إسلام طبيب فرنسي شهير!

حوالي ٣ سنوات فى أخبار اليوم

وقف الطبيب الفرنسى الشهير أمام مومياء رمسيس الثاني. وأخذ يفحصها ليكشف أسرارها. وفى النهاية استنتج أن صاحبها مات غرقا. استعد لكتابة تقرير عن اكتشافه المُذهل، فوجد من يهمس فى أذنه قائلا: القرآن ذكر ذلك قبل 1400 عام. شعر الرجل بالدهشة، لأن الوصول لهذه النتيجة يتطلب وسائل علمية مُتطورة، لم تكن متاحة فى عصر نزول القرآن. بعدها سافر لحضور مؤتمر علمى فى السعودية، وسأل أحد المشاركين عن القصة، ففتح له القرآن الكريم وترجم له الآيات التى ترويها، واستوقفته معلومة إبقاء بدن الطاغية سليما كى يكون لمن خلفه آية. وبعد فترة من الدراسة أعلن الطبيب الفرنسى الشهير موريس بوكاى إسلامه. ربما تكون القصة السابقة قد وردتْ لأحدكم، ضمن منشور جذّاب فى رسائل» واتس آب»، أو قفزتْ أمامكم على سطح» فيس بوك»، دون أن تنتبهوا إلى أنها مليئة بالأخطاء والثغرات.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على