يتصدر الجرائد خليفة بن زايد آل نهيان وفيصل علي ومحمد عبد الله محمد وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن خليفة بن زايد آل نهيان

خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان (٧ سبتمبر ١٩٤٨ - ١٣ مايو ٢٠٢٢) الرئيس الثاني لدولة الإمارات العربية المتحدة بعد قيام الاتحاد سنة ١٩٧١ والحاكم السادس عشر لإمارة أبو ظبي كبرى الإمارات السبع المكونة للاتحاد، انتخب رئيسًا لدولة الإمارات في ٣ نوفمبر ٢٠٠٤ خلفًا لوالده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، وتولى رئاسة الدولة وحكم إمارة أبو ظبي حتى وفاته في ١٣ مايو ٢٠٢٢. ويكيبيديا

ابوظبي اكدت نشرة اخبار الساعة ان دولة الإمارات العربية المتحدة، تحت قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" لاتألو جهداً في الحفاظ على استقرار الدول العربية وتنميتها ومساعدتها على تجاوز الأوضاع الصعبة التي تواجهها على المستويات كافة. واضافت فى افتتاحيتها تحت عنوان "دعم إماراتي متواصل للصومال" ان الامارات تولي في هذا السياق أهمية خاصة لدولة الصومال الشقيقة، التي تواجه مجموعة من التحديات الأمنية والإنسانية والتنموية، تتطلب التضامن معها لمواجهتها من أجل وضعها على طريق الاستقرار والتنمية. وهذا ما عبَّر عنه بوضوح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدى استقباله الرئيس محمد عبدالله محمد فرماجو، رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، في قصر الشاطئ مؤخراً، حيث أكد سموه «مواصلة دولة الإمارات العربية المتحدة نهجها في مساعدة ودعم جمهورية الصومال وشعبها في بناء مؤسساته الوطنية، والحفاظ على أمنه واستقراره. وقالت "وينطلق الدعم الإماراتي المتواصل للصومال، إنسانياً وسياسياً وإنمائياً، من مجموعة من الاعتبارات، أولها الإيمان الراسخ منذ عهد المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بضرورة الوقوف مع الأشقاء العرب، وتقديم أوجه الدعم المختلفة إليهم في أوقات المحن والأزمات، بما يحافظ على وحدتهم وسيادتهم، ويعزز استقرارهم في مواجهة أي تحديات أو مخاطر مهما كان مصدرها، وهذا النهج يسير عليه ويعزِّزه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله. ولا شك في أن دعم الصومال يُعَدُّ تجسيداً واضحاً لهذا النهج؛ فدولة الإمارات العربية المتحدة قدمت خلال الآونة الأخيرة الكثير من المبادرات لمساعدة الصومال، التي لم تقتصر على المساعدات الإنسانية من توفير المواد الغذائية والصحية ومواد الإيواء وإمدادات مياه الشرب الأساسية، وإنما تضمنت كذلك المساهمة في بناء مؤسسات الدولة الصومالية من جديد، وخاصة إعادة بناء الجيش الوطني الصومالي من أجل استعادة الأمن والسلام على أراضيه، فضلاً عن تنسيقها مع الكثير من دول العالم لتقديم المساعدات اللازمة إلى دولة الصومال لمساعدتها على الخروج من الأزمات المختلفة التي تواجهها. ثانيها أن دعم دولة الصومال والحفاظ على استقرارها يمثلان مصلحة عربية ودولية؛ بالنظر إلى أهمية موقع الصومال الجغرافي للأمن القومي العربي، وحركة التجارة العربية والعالمية؛ فالبحر الأحمر وخليج عدن المطلان على أجزاء من الصومال يعدَّان من أهم طرق التجارة العربية والعالمية؛ ولهذا فإن العمل على استقرار الصومال يضمن تأمين الملاحة في هذه الممرات المائية المهمة، خاصة إذا ما تم الأخذ في الاعتبار أن دولة الصومال كانت قد شهدت قبل سنوات تصاعداً لظاهرة القرصنة البحرية التي هدَّدت الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن. ثالثها أن استقرار الأوضاع في الصومال يؤدي إلى إغلاق الباب أمام التنظيمات المتطرِّفة التي تسعى إلى تعزيز وجودها هناك، وخاصة تنظيمي «داعش» والقاعدة»، وغيرهما من الجماعات المتطرِّفة، التي تعمل على استغلال مناطق الأزمات وبؤر التوتر في المنطقة العربية من أجل التمدُّد والانطلاق لتنفيذ عملياتها الإرهابية في العالم العربي؛ لهذا فإن التحرك الإماراتي والعربي بوجه عام لدعم الصومال في هذه المرحلة من شأنه التصدي لخطر التنظيمات المتطرفة والإرهابية التي تسعى إلى تحويل الصومال إلى مركز لنفوذها في المنطقة، وخاصة بعد الهزائم التي منيت بها في كلٍّ من العراق وسوريا". وخلصت النشرة الى ان الدعم الشامل، الذي تقدمه دولة الإمارات العربية المتحدة للصومال على المستويات كافة، يحظى دوماً بالتقدير والإشادة؛ لأنه يسهم ليس في مساعدة الشعب الصومالي على مواجهة الظروف الصعبة، الإنسانية والتنموية والأمنية فقط، وإنما في إعادة بناء مؤسسات الدولة الصومالية كي تؤدي واجبها في تحقيق تطلعات الشعب الصومالي أيضاً، وهذا ما أكده الرئيس الصومالي، الذي رأى أن دعم دولة الإمارات العربية المتحدة المتواصل لدولة الصومال وشعبها أسهم بشكل واضح في عودة الحياة إلى طبيعتها في الكثير من المناطق الصومالية، سواء من ناحية الاستقرار أو التنمية. المصدر وام
أبوظبي استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في قصر الشاطئ أمس فخامة الرئيس محمد عبدالله محمد فرماجو رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية الذي يزور البلاد حاليا. ورحب سموه بالرئيس الصومالي والوفد المرافق له وبحث معه العلاقات الأخوية وسبل تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين. وتم خلال اللقاء استعراض مجمل القضايا ذات الاهتمام المشترك وخاصة قضايا التنمية والبرامج الإنسانية والخيرية ومشاريع إعادة الإعمار التي تنفذها دولة الإمارات العربية المتحدة بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" لدعم ومساعدة الشعب الصومالي الشقيق. كما جرى خلال اللقاء بحث التعاون والتنسيق في محاربة الإرهاب والعنف والتنظيمات المسلحة والعمل المشترك للحفاظ على الأمن والاستقرار على الأراضي الصومالية. وكان صاحب السمو ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة اطلع من الرئيس الصومالي على آخر التطورات والأحداث في الصومال وجهود الحكومة في تنفيذ البرامج التنموية وجهودها في مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف ومجموعاته وتنظيماته الإرهابية. وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان خلال حديثه مع الرئيس الصومالي مواصلة دولة الإمارات العربية المتحدة نهجها في مساعدة ودعم جمهورية الصومال وشعبها في بناء مؤسساته الوطنية والحفاظ على أمنه واستقراره.. متمنيا للصومال وشعبها الشقيق كل خير وتقدم وأن تسوده روح التعاون والتضامن من أجل مواصلة البناء والتعمير وتحقيق الطموحات والأمن والاستقرار. من جانبه .. أعرب الرئيس الصومالي عن شكره وتقديره لموقف دولة الإمارات العربية المتحدة المتواصل لدعم الصومال وشعبها والذي أسهم بشكل واضح في عودة الحياة إلى طبيعتها في العديد من المناطق الصومالية سواء من ناحية الاستقرار أو التنمية. كما تم خلال اللقاء تناول عدد من التطورات والمستجدات الراهنة على المستويين الإقليمي والدولي.. إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء .. معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي ومعالي علي بن حماد الشامسي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني وسعادة محمد مبارك المزروعي وكيل ديوان ولي عهد أبوظبي وسعادة محمد أحمد عثمان الحمادي سفير دولة الإمارات لدى الصومال كما حضره من الجانب الصومالي .. معالي عبدالقادر أحمد خيري وزير الدولة للشون الخارجية وسعادة عبدالقادر شيخي محمد الحاتمي سفير جمهورية الصومال الفيدرالية لدى الإمارات. المصدر وام
مقديشو تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة تم اليوم الخميس نقل الدفعة الثانية من الجرحي الصوماليين المصابين في التفجير الارهابي في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الماضي لتلقي العلاج في الخارج. ونقلت طائرة طبية مجهزة بأحدث المعدات والتجهيزات الطبية الجرحى الصوماليين الذين يعانون إصابات خطيرة إلى المستشفيات الكينية برفقة أطباء إماراتيين، حيث سيتم علاجهم فى عدد من أفضل المستشفيات الكينية تحت إشراف طاقم طبي إماراتي من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي. وتتحمّل دولة الإمارات الشقيقة تكاليف علاج الجرحى وتوفير الرعاية الطبية لهم إلى جانب تقديم كل ما من شأنه أن يحد من معاناتهم ويساهم في شفائهم ويوفر سبل الراحة لهم ولمرافقيهم خلال فترة إقامتهم. وكان في توديع الجرحى في مطار آدم عدي الدولي في مقديشو كل من معالي الدكتورة فوزية أبوبكر نور وزيرة الصحة ورعاية المجتمع الصومالية ومعالي عبد الرحمن عثمان يريسو وزير الإعلام الصومالي وسعادة السفير محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الصومال وعدد من أعضاء البرلمان الصومالي واعضاء الهلال الأحمر الإماراتي. وتأتي هذه العملية في إطار المبادرة الإنسانية للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات الشقيقة بتكفل علاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو ونقل الحالات الخطيرة منهم إلى الخارج لتلقي العلاج اللازم.
مقديشو – تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة “حفظه الله” وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، تم إجلاء الدفعة الأولى من الجرحى الصوماليين مساء اليوم الأربعاء على متن طائرة خاصة للعلاج في مستشفيات بجمهورية كينيا. وكان هؤلاء الجرحى في حالات حرجة، حيث أصيبوا في الانفجار الدموي الذي وقع يوم الأربعاء الرابع عشر من شهر أكتوبر الجاري في مقديشو. ويأتي إجلاء هؤلاء الجرحى في إطار الدور الإنساني لدولة الإمارات العربية الشقيقة لمساعدة ونجدة المنكوبين. ويرافق الجرحى خلال رحلتهم أفراد من ذويهم وفريق طبي من دولة الإمارات الشقيقة الذي يتابع أوضاع الجرحى أثناء الرحلة من مقديشو إلى نيروبي . ومن المقرر أن يتم نقل الدفعة الثانية من الجرحى خلال يومين، بهدف توفير الرعاية الصحية الشاملة لهم في مستشفيات في كينيا بكفالة دولة الإمارات الشقيقة تكاليف الرعاية الطبية. وكانت دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة قد تكفلت بعلاج ١٠٠ جريح من المصابين بالهجوم الدموي في مقديشو، كما قدمت مساعدات طبية تشمل كمية كبيرة من الأدوية للحكومة الصومالية. وأعلنت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في وقت سابق تقديم الرعاية الشاملة لـ ٣٠٠ يتيم وأسرة فقدوا ذويهم جراء الهجوم الدموي، الذي أودى بحياة أكثر من ٣٠٠ شخص. وتعتبر دولة الإمارات من أوائل الدول التي استجابت للنداء الإنساني للصومال عقب حادث التفجير الأخير في مقديشو .. وقد أشاد المسؤولون الصوماليون بمبادرات دولة الإمارات الموجهة للشعب الصومالي في جميع الأحوال و الظروف.

تعداد جميع أخبار الصومال

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد