هشام عبود

هشام عبود

هو كاتب وصحفي جزائري ولد في ١٥ جوان ١٩٥٥ تخرّج سنة ١٩٧٨ من معهد العلوم السياسية و الإعلام بجامعة الجزائر. باشر العمل الصحفي وهو في سن العشرين قمع بداية دراساته الجامعية في عدّة صحف بالغتين العربية و الفرنسية. و كانت بدايته في مجلة "الشباب والحركة" باللغة الفرنسية و هي نشرية خاصة بالثقافة والرياضة قبل أن ينتقل إلى يومية "الجمهورية" التي كان مقرّها بمدينة وهران بغرب البلاد. ثم إنتقل  سنة  ١٩٧٧ إلى الأسبوعية الرياضية "الهدف" قبل أن يلتحق سنة ١٩٧٩ بالمؤسسة العسكرية ليتقلد منصب رئيس تحرير الضبعة الفرنسية لمجلة "الجيش" الى غاية سنة ١٩٨٦ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بهشام عبود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن هشام عبود
الانسياق وراء الإشاعات الكاذبة Amir dz Hicham Aboud Karim Moulai الإشاعات سلوك مجرم لا سيما إذا ارتبط بنقل أخبار تتحدث عن خصوصيات الناس والتشهير زيفا بالمكتسبات، وتم إنجاز دراسة مؤخرا من طرف معهد جزائري متخصص في الأنثروبولوجيا شملت الدراسة ١٢٠٠ حساب فايسبوك أثبتت أن بعض الناشطين من خارج الوطن هم أكثر الناس تعاطيا للأخبار والفيديوهات الكاذبة على صفحات الفايسبوك وسائر قنوات التواصل. وتفيد الدراسة أن من بين الناشطين الذين قد تدربوا على أعلى التقنيات الإعلامية الجديدة هناك ١ هشام عبود، ٢ كريم مولاي، ٣ أمير ديزاد، وبعض صفحات الفايسبوك التي يطرح السؤال حول الجهات التي تمولها ومن تستهدف بالذات. ويقوم هؤلاء بنشر الأخبار الكاذبة بلا فكر ولا رؤية ومن دون ذكر المصادر، وقد تتضمن التقنيات الإفتراءات ذات الطابع السياسي والأمني والاجتماعي والاقتصادي ومما يزيد من انتشار سرعة الإشاعات المغرضة، وإشعال فتيل إحداث الفوضى، وإشغال الناس بمعلومات مدسوسة لا رصيد لها من الصحة. وهذا الداء أصبح متناول لدى المثقف وغيره، حيث يتم نقل أخبار خالية من الصحة، بدون تمحيص ولا تحقق، ومفارقة للحقيقة مسايرة لمبدأ «حاطب الليل». ومن أسباب التجاوب مع الأباطيل رغبة هؤلاء العملاء في صرف الناس عن نجاح الجزائريين وقوة عمل الأسلاك الأمنية وتألق جهاز الشرطة الجزائرية في العمل الجواري وأيضا حب الجزائريين لوطنهم. وأظهرت الدراسة أن سوء إستخدام التقنيات الرقمية يكون من أبرز التحديات المعاصرة، بل أصبح فعلا ميدانا لهدر الأوقات في مسائل لا طائل من وراء بثها. وتُحذر هذه الدراسات من تداول المعلومات الرائجة بمجرد سماعها من دون النظر في مصادرها وفحواها وآثارها المستقبلية. ودعت هذه التحاليل إلى ضرورة تحري الدقة في القول والعمل وعدم نقل الأقاويل من دون تمحيص وتفكير، لأن في ذلك صيانة للفرد من الانزلاق وراء الافتراءات، وحماية للمجتمع من تشتت الجهود، وتمزق الوحدة بالقيل والقال. وأثبتت الدراسة أن الحماس الزائد يجعل البعض يستمع لكل شاردة وواردة ويتتبع ويتلذذ بملاحقة الأنباء غير الموثوقة، فيصدقها وينشرها ولا يكلف نفسه عناء التفكير الناقد. ووجهت الدراسة إلى المسؤوليات الاجتماعية التي تقع على عاتق الجميع من خلال حسن الاستثمار في التكنولوجيات الحديثة لتصبح أداة بناء نتصرف بها ولا تتصرف بنا. ودعت أيضا الأولياء أن يستشعرون أمانة الكلمة من خلال التريث في نقل الرسائل والصور والأخبار صيانة لأجيال وحفاظا على مكتسبات الوطن، والتي تجر بأبنائنا إلى المساءلة القانونية وضياع الجهود. وتساءلت الدراسة عن الفائدة من استعمال التكنولوجيا الخارقة العابرة للقارات باعتبارها وسيلة للاستقرار وتنمية الميول الاجتماعية أم وسيلة جديدة تعكر المزاج الفكري والنفسي، وتعمق الخلافات الاجتماعية، وتعيق النماء الوطني. وخلصت نتائج التحاليل بالسؤال حول إن كانت هذه الوسائل موئلا للإشاعات وموطنا لاختلاق الأكاذيب. ومن بين ما خلصت إليه الدراسة، أنّ جهاز الشرطة الجزائرية يُعتبر من بين المؤسسات الأكثر عُرضة للإفتراء الكاذب، وتُروج في أغلب الأحيان، بعض الإشاعات ضده لا سيما من ناشطين خارج الوطن وفي أوقات وظروف مُعينة، مثل ما وقفت عليه مؤشرات حول تزايد الإشاعات عقب كل عملية من عمليات التوقيفات التي تطال بعض المُنحرفين والمطلوبين أمام القضاء، و أيضا أثناء عمليات حجز المخدرات والمهلوسات، أو بعد نجاحات أخرى للجهاز على المستوى الوطني و الدولي، ولا تستبعد الدراسة أن إستهداف الشرطة كان بداية من سنة ٢٠١٣، بعد إنشاء الأفريبول وإنتخاب عدد من كوادر الأمن الوطني بمنظمة الأنتربول وهيئات دولية أخرى.
قارن هشام عبود مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن هشام عبود؟
شارك صفحة هشام عبود على