محمد فاضل

محمد فاضل

مخرج مصري، من مواليد الإسكندرية في ٢٢ يونيو ١٩٣٨. تخرج في كلية (الزراعة)وهي الكلية التي أشتهرت بدراسة العديد من الفنانين بها مثل: (عادل إمام، صلاح السعدني، محمود عبدالعزيز، محسنة توفيق). في المرحلة الثانوية كون فاضل فرقة مسرحية مع مجموعة من زملاءه وكانوا يعرضون أعمالهم في الملاجئ. كان أول أعماله الدرامية المسلسل الشهير (القاهرة والناس) ١٩٧٢ والذى لاقي نجاحاً كبيراً عند عرضه. كون ثنائياً فنياً مع المؤلف (أسامة أنور عكاشة) فقدما معاً عدة مسلسلات منها: (أبنائي الأعزاء شكراً) ١٩٧٩، (وقال البحر) ١٩٨٢، (أبو العلا البشري) بجزئيه ١٩٨٥- ١٩٩٦، (عصفور النار) ١٩٨٧، (الراية البيضا) ١٩٨٨، (أنا وأنت وبابا في المشمش) ١٩٨٩، (النوة) ١٩٩١. لم يقتصر عمل محمد فاضل على التليفزيون فحسب بل إمتد إلى السينما أيضاً فقدم عدة أفلام منها: (شقة في وسط البلد) ١٩٧٥، (حب في الزنزانة) ١٩٨٣، (ناصر ٥٦) ١٩٩٦، (كوكب الشرق) ١٩٩٩. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد فاضل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد فاضل
الدوحة في ١٩ مارس قنا يعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو آلة وترية كمثرية الشكل تحتوي على ١١ أو ١٣ وترا مجمعة في ٥ أو ٦ مسارات، وقيل عنه إنه سلطان الآلات. ونظرا لأهمية العود كآلة موسيقية يرجع تاريخها إلى مئات السنين كان تخصيص "مهرجان الوتر الخامس.. ملتقى آلة العود" في كتارا لمعرض خاص عنه يضم المئات من آلات العود التي لها رونقها وجمالها الخاص وتحمل عبقا تاريخيا نظرا لارتباطها بمشاهير عزفوا عليها أو مشاهير صنعوها. ففي المعرض الخاص بآلة العود في مبني ١٩ بكتارا والذي يضم أكثر من مائة عود مختلفة الأشكال والأجناس وتنتمي للعديد من دول العالم، يجد الزائر عودا للفنان السعودي سلام العبدالله من مقتنيات كتارا ويرجع تاريخه إلى ١٩٢٠، وأعوادا أخرى يرجع تاريخها إلى نهايات القرن التاسع عشر أو بداية القرن العشرين أو منتصف القرن العشرين مثل الأعواد التي صنعها العراقي محمد فاضل أيقونة صناعة العود. ومن المشاركين في المعرض الباحث والصانع الفرنسي وولف جان فرو والذي قال لوكالة الأنباء القطرية قنا ، إن مشاركته ترجع لاهتمامه بالعود وتطوره التاريخي ومعرفته خصوصية العود الشرقي عن الغربي، لافتا إلى أن العود في الشرق يختلف من بيئة إلى أخرى فهناك شمال إفريقيا لها خصوصية حيث تأثر بالموشحات الأندلسية، ومصر لها خصوصية والشام والعراق كل له خصوصية. وأوضح أن أهم خصوصية في العود الشرقي هو ارتفاع الأوتار عن جسم العود مما جعل الموسيقى الصادرة ترتفع لأعلى مستوى من الألحان، لافتا إلى أن له كتابا يوضح فيه تاريخ العود في الشرق والغرب ويقدم فيه كافة الفروق بين الجانبين مع بحث تاريخي حوله. وحول إقبال الغرب على تعلم آلة العود على الرغم من انتشار الموسيقى الغربية قال هناك بالفعل إقبال خاصة من الذين يرتبطون بجذور قديمة إلى الشرق كما أن هذه الآلة لها جمهورها بين الشباب والأطفال وأصبحت متطورة جدا وتلبي الذوق الفني للجمهور الغربي. أما بوليس بطرس وهو صانع آلة العود في ورشة داخل قطر فقال في تصريح مماثل لوكالة الأنباء القطرية قنا "نقدم للجمهور في المعرض الكثير من الأنواع المميزة من آلة العود من مختلف الأخشاب التي يصنع منها العود مثل خشب الماهوجني أو الجوز الأمريكي أو خشب الورد، وأحيانا من أخشاب نادرة، حيث نعرف بهذه الصناعة داخل الدوحة كما نقدم كذلك عددا من هذه الآلة لأهم صانع عراقي هو محمد فاضل يرجع تاريخها إلى منتصف القرن الماضي مما يشكل فرصة للزائر لمعرفة الأنواع المختلفة للعود وعدد الأوتار وغيرها. ولفت إلى أن قطر بها ورشتان لصناعة العود حيث يقبل المهتمون على شراء العود الذي يتراوح سعره بين ألفي ريال إلى أكثر من عشرين ألفا حسب نوع الخشب والصانع.
قارن محمد فاضل مع:
شارك صفحة محمد فاضل على