عزيزة جلال

عزيزة جلال

عزيزة جلال (١٩٥٨ -)، مغنية مغربية. ولدت بمدينة مكناس ١٣٠ كلم شرق الرباط، تابعت تعليمها بمدارس مكناس، كما أنها درست المقامات الموسيقية وقواعد الصولفيج بنفس المدينة؛ وفي حوالي عام ١٩٧٥ شاركت في مسابقات البرنامج الغنائي (مواهب) الذي كان يشرف عليه الأستاذ عبد النبي الجيراري. وفيه غنت أغنيات أسمهان ونالت إعجاب الأساتذة في البرنامج. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعزيزة جلال؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عزيزة جلال
صديق "كشتة" البلاج "الشريط".. تتذكرونه؟ . . البلاد أسامة الماجد لقد قلبت الثورة العلمية التقنية الجديدة كل المفاهيم واصبح ميراث الماضي مركون على الرفوف كون الجديد يرمي بثقله على الحياة ويدخل الينا من منافذ داخلية وخارجية واسعة، واشرطة "الكاسيت" التي ظهرت في السبعينات والثمانينات والتسعينات اصبحت اليوم من ميراث ذلك الماضي الجميل، حيث كان المطربون يتسابقون على إصدار الأشرطة وتسجيل أغانيهم الجديدة في زمن لم يولد فيه شيء اسمه " قرص مدمج " ولا "يو أس بي" وكانت أيضا شركات الإنتاج قليلة في الساحة وتكلفة "الشريط" متواضعة. بكل تأكيد أبناء جيل اليوم لا يعرفون متعة الاستماع إلى "الشريط" وكيفيه تصليحه إذا انقطع وطريقة قلبه في جوف جهاز التسجيل للاستماع إلى النصف الثاني من الأغاني سواء على البحر أو في البيوت أو المقاهي، وهناك من يسجل صوته على الشريط لحبيبته أو اقاربه في السفر ثم يتم تغليفه وإرساله مع "الرسول أو المطراش" وكان أيضا يستخدم في الاعترافات الأمنية كما كنا نشاهد ذلك في أفلام السبعينات والثمانينات، وكان الشريط كذلك أهم مرافق لأهالي البحرين الذين يقصدون "بلاج الجزاير" في نهاية الاسبوع في ذلك الزمن الرائع والبسيط، حيث تضع كل اسرة مسجلها أمام " العريش" ويستمع الجميع لمطربه المفضل، فهناك أسرة تستمع إلى المطربة رباب وهناك من يستمع إلى محمد عبده أو عبدالله بالخير او سعدون جابر او عزيزة جلال او وردة الجزائرية او سيدة الغناء العربي ام كلثوم وغيرهم من المطربين، كما انتشرت الخطب الدينية بالأشرطة، والحصص التعليمية، وأمور كثيرة لا يتسع المجال لذكرها في هذا التقرير الخاص الذي تقدمه " البلاد" عن ميراث الماضي الجميل "الكاسيت" واشهر المطربين والفنانين الذين اصدروا الاشرطة ووصلوا إلى كافة الجماهير العربية من خلالها وإصدارات أخرى.. يجدر بالذكر أن تاريخ " الكاسيت " يعود إلى عام ١٩٦٠ و١٩٦١، وفي نهاية شهر أغسطس عام ١٩٦٣ قامت شركة فيليبس الهولندية لأول مرة بعرض شريط كاسيت سمعي، وتقوم فكرته على تحويل الموجات الصوتية بواسطة الميكروفون إلى موجات كهربائية وتسجيلها بعد تضخيمها على الشريط المغناطيسي، وفي وقتنا الحاضر انتهت محلات بيع الأشرطة وتحولت بالكامل إلى متاحف لا يقصدها إلا أبناء زمن الطيبين. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قارن عزيزة جلال مع:
شارك صفحة عزيزة جلال على