أحمد عبده

أحمد عبده

أحمد عبده Ahmed Abdou (ولد عام ١٩٣٦) هو سياسي قمري. تولى منصب رئيس وزراء جزر القمر من ٢٧ ديسمبر ١٩٩٦ حتى ٩ سبتمبر ١٩٩٧.ولد في موتسامودو في جزيرة أنجوان. شغل منصب وزير المالية في حكومة الحكم الذاتي في جزر القمر لفترة وجيزة خلال عام ١٩٧٢، ومرة أخرى في عام ١٩٧٣ حتى استقلال البلاد في ١٩٧٥. ونشط سياسيا على مدي عشرين عاما، حتى تولى منصب رئاسة الوزراء عام ١٩٩٦. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأحمد عبده؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أحمد عبده
موسكو الجنود الأمريكيون يرتكبون جريمة حرب في التنف.. إرسال الدعوات لحضور مؤتمر الحوار الوطني السوري موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الجنود الأمريكيين و”التحالف الدولي” يرتكبون جريمة حرب وينتهكون القانون الدولي الإنساني عبر منعهم وصول المساعدات إلى المدنيين المهجرين في منطقة التنف قرب الحدود السورية العراقية. وأشارت الوزارة في بيان نشرته اليوم على موقعها الإلكتروني إلى أن الجنود الأمريكيين في قاعدة “الركبان” غير الشرعية يمنعون إيصال المساعدات الإنسانية التي تسعى روسيا بالتعاون مع الحكومة السورية إلى تقديمها للمدنيين المهجرين المتضررين من التنظيمات الارهابية في منطقة التنف. ولفتت الوزارة الروسية إلى أن الحالة الإنسانية “الأشد حدة لا تزال في منطقة التنف” بسبب واشنطن حيث يعمد الامريكيون عبر قاعدتهم “غير الشرعية في الركبان إلى حظر الاقتراب منها لمسافة ٥٥ كم تحت طائلة التدمير والإبادة ما أسفر عن حرمان عشرات الآلاف من المهجرين السوريين من المساعدات الإنسانية في المناطق المتاخمة لمخيم القاعدة هناك”. ونقلت الوزارة عن مدنيين فروا من منطقة التنف بحثا عن إعالة أسرهم قولهم إن جنودا أمريكيين “عمدوا إلى إقامة مخيم جديد مؤءخرا قرب قاعدة الركبان لإيواء الجماعات الإرهابية وقطاع الطرق الفارين من شرق القلمون والقريتين والبادية السورية ما جعل الأوضاع المعيشية والإنسانية شبه مستحيلة في المنطقة”. وكشفوا أن الجنود الأمريكيين يقومون بتشكيل ما يسمونه “معارضة معتدلة” من خلال دمج مجموعات مما يسمى بـ “جيش أسود الشرقية” و”قوات أحمد عبده” و “لواء شهداء القريتين”. الجدير بالذكر أن هذه المجموعات قامت خلال السنوات الماضية بارتكاب عشرات المجازر والجرائم بحق الأهالي في ريف دمشق الجنوبي الشرقي والبادية الشرقية للسويداء والعديد من التجمعات السكنية في البادية السورية. وأشار المدنيون إلى أن الجنود الأمريكيين يقومون “باستئجار وتمويل المجموعات الارهابية في المنطقة عبر التفاوض المباشر مع القادة الميدانيين بمبالغ مالية متفاوتة” لتنفيذ أجنداتهم ومخططاتهم موضحين أن الخلافات المالية بين افراد المجموعات الإرهابية تؤءدي إلى نشوب اقتتال فيما بينها. وأكدوا أن الجانب الأمريكي رفض تقديم أي مساعدة طبية للجرحى المدنيين الذين أصيبوا جراء الاقتتال الذي وقع نهاية الشهر الماضي بين مجموعات “لواء شهداء القريتين” و”أسود الشرقية” قرب مخيم الركبان وأسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى من المهجرين من بينهم أطفال ونساء. وختمت وزارة الدفاع الروسية قائلة إن تصرفات الجنود الأمريكيين و”التحالف الدولي” في منطقة التنف تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني ويمكن وصفها بأنها جريمة حرب. لافروف تم إرسال الدعوات لحضور مؤتمر الحوار الوطني السوري ومن المتوقع أن يكون مستوى التمثيل عاليا من جانب آخر أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه تم إرسال دعوات للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني السوري إلى الحكومة السورية وجميع قوى المعارضة داخل سورية وخارجها. وخلال مؤتمر صحفي مشترك عقب محادثاته مع الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا توماس غريمينغر اليوم في موسكو قال لافروف “تم توجيه دعوات لحضور المؤتمر إلى الحكومة السورية وإلى جميع قوى المعارضة داخل سورية وخارجها على حد سواء”. وكان رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى اجتماع أستانا ٧ الدكتور بشار الجعفرى اكد فى ختام الاجتماع أن مؤتمر الحوار الوطنى السورى هو نتيجة الحوارات والتنسيق المستمر والدائم بين سورية وروسيا لافتا إلى استعداد سورية للمشاركة فيه والى أنها أول من بادر إلى عقد مؤتمر للحوار منذ بداية الازمة في عام ٢٠١١. وأوضح لافروف أن المؤتمر المزمع عقده في روسيا “ربما يكون أول محاولة لتنفيذ القرار ٢٢٥٤ الذي يطالب المجتمع الدولي بتقديم كل المساعدات الممكنة للسوريين في تنظيم حوار وطني شامل للتوصل إلى اتفاقيات حول تسوية سياسية”. وأضاف لافروف “ما زالت تصلنا إجابات من بين الممثلين المدعوين غير الحكوميين ونعمل على تحليل الردود الواردة ونلاحظ أن الطابع التمثيلي في هذا الحدث هو ذو مستوى عال” مشيرا إلى أن موعد انعقاد المؤتمر سيعلن قريبا. وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أعربت أمس عن قناعتها بأن مؤتمر الحوار الوطني السوري المقرر عقده في وقت لاحق الشهر الجاري بمدينة سوتشى الروسية سيسهم بتحريك الحوار السورى السوري في جنيف. من جهة أخرى وخلال لقائه غريمينغر أكد لافروف أن موسكو تؤيد موقف منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في تسوية النزاعات بمختلف أنحاء العالم وقال “نرحب بشكل خاص بموقفكم الداعم لتنظيم الحوار المكشوف ومتساوي الحقوق دون أي شروط مسبقة في جميع المسائل”. وأعرب الوزير الروسي عن أمله بأن تتضمن المناقشات آليات تسوية النزاعات في أوكرانيا ومنطقة ترانسنيستريا وقره باغ وكذلك دور روسيا في هذه المسائل مشيرا إلى أهمية عمل المنظمة في منطقة البلقان.
الدفاع الروسية الجنود الأمريكيون و التحالف الدولي يرتكبون جريمة حرب بحق المهجرين في منطقة التنف موسكو سانا أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الجنود الأمريكيين و”التحالف الدولي” يرتكبون جريمة حرب وينتهكون القانون الدولي الإنساني عبر منعهم وصول المساعدات إلى المدنيين المهجرين في منطقة التنف قرب الحدود السورية العراقية. وأشارت الوزارة في بيان نشرته اليوم على موقعها الإلكتروني إلى أن الجنود الأمريكيين في قاعدة “الركبان” غير الشرعية يمنعون إيصال المساعدات الإنسانية التي تسعى روسيا بالتعاون مع الحكومة السورية إلى تقديمها للمدنيين المهجرين المتضررين من التنظيمات الارهابية في منطقة التنف. ولفتت الوزارة الروسية إلى أن الحالة الإنسانية “الأشد حدة لا تزال في منطقة التنف” بسبب واشنطن حيث يعمد الامريكيون عبر قاعدتهم “غير الشرعية في الركبان إلى حظر الاقتراب منها لمسافة ٥٥ كم تحت طائلة التدمير والإبادة ما أسفر عن حرمان عشرات الآلاف من المهجرين السوريين من المساعدات الإنسانية في المناطق المتاخمة لمخيم القاعدة هناك”. ونقلت الوزارة عن مدنيين فروا من منطقة التنف بحثا عن إعالة أسرهم قولهم إن جنودا أمريكيين “عمدوا إلى إقامة مخيم جديد مؤءخرا قرب قاعدة الركبان لإيواء الجماعات الإرهابية وقطاع الطرق الفارين من شرق القلمون والقريتين والبادية السورية ما جعل الأوضاع المعيشية والإنسانية شبه مستحيلة في المنطقة”. وكشفوا أن الجنود الأمريكيين يقومون بتشكيل ما يسمونه “معارضة معتدلة” من خلال دمج مجموعات مما يسمى بـ “جيش أسود الشرقية” و”قوات أحمد عبده” و “لواء شهداء القريتين”. الجدير بالذكر أن هذه المجموعات قامت خلال السنوات الماضية بارتكاب عشرات المجازر والجرائم بحق الأهالي في ريف دمشق الجنوبي الشرقي والبادية الشرقية للسويداء والعديد من التجمعات السكنية في البادية السورية. وأشار المدنيون إلى أن الجنود الأمريكيين يقومون “باستئجار وتمويل المجموعات الارهابية في المنطقة عبر التفاوض المباشر مع القادة الميدانيين بمبالغ مالية متفاوتة” لتنفيذ أجنداتهم ومخططاتهم موضحين أن الخلافات المالية بين افراد المجموعات الإرهابية تؤءدي إلى نشوب اقتتال فيما بينها. وأكدوا أن الجانب الأمريكي رفض تقديم أي مساعدة طبية للجرحى المدنيين الذين أصيبوا جراء الاقتتال الذي وقع نهاية الشهر الماضي بين مجموعات “لواء شهداء القريتين” و”أسود الشرقية” قرب مخيم الركبان وأسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى من المهجرين من بينهم أطفال ونساء. وختمت وزارة الدفاع الروسية قائلة إن تصرفات الجنود الأمريكيين و”التحالف الدولي” في منطقة التنف تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني ويمكن وصفها بأنها جريمة حرب.
قارن أحمد عبده مع:
شارك صفحة أحمد عبده على